حزب “الشعب الجمهوري” الناجي الوحيد من التحالف السداسي
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – خلال الانتخابات البلدية، خاضت أحزاب التحالف السداسي المعارض الانتخابات منفردة بمرشحيها، لكن النتائج أظهرت خسارة مؤلمة لأحزاب التحالف، باستثناء حزب الشعب الجمهوري الذي أصبح الحزب الأول في الانتخابات البلدية.
وتكبد كل من حزب الجيد وحزب الديمقراطية والتقدم وحزب السعادة وحزب المستقبل وحزب الديمقراطية والمساواة للشعوب خسائر فادحة، وباتت هذه الانتخابات نقطة تحول مهمة للأحزاب المؤلفة للتحالف.
على صعيد حزب الجيد، لم يتمكن الحزب من الفوز سوى ببلدية نفشهير وحصد 3.77 في المئة من إجمالي الأصوات.
وحصل حزب الديمقراطية والتقدم على 0.33 في المئة، وحزب السعادة 1.09 في المئة وحزب المستقبل 0.07 في المئة، وحزب الديمقراطية على 0.20 في المئة.
ولم تتمكن هذه الأحزاب مجمعة من تحقيق النسبة التي حصل عليها حزب الرفاه من جديد، وبلغت 6.19 في المئة.
وفي تعليق منه على هذه النتائج، وصف الصحفي محمد تزكان هذه الانتخابات بالانتحار السياسي لرئيسة حزب الجيد، ميرال أكشنار.
أضاف قائلا: “ثقل الطاولة السداسية باستثناء الشعب الجمهوري 4.87 في المئة، لم يترك داود أوغلو شيئا لم يذكره أثناء الحديث للناخبين، لكن عدد النواب الذين تمكن من الحصول عليهم كان 10 فقط، بهذه النسب يجب إغلاق الحزب”.
Tags: الانتخابات المحلية التركيةالتحالف السداسيالمعارضة التركيةانتخابات البلدية التركيةحزب الشعب الجمهوريالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الانتخابات المحلية التركية المعارضة التركية انتخابات البلدية التركية حزب الشعب الجمهوري حزب الدیمقراطیة الشعب الجمهوری فی المئة
إقرأ أيضاً:
“كوبلاك” تدين مخططات ومحاولات تهجير مواطني قطاع غزة
الثورة نت/
أكدت الكونفدرالية الفلسطينية الأمريكية اللاتينية والكاريبي “كوبلاك، رفضها القاطع لكل مخططات ومحاولات تهجير أهالي قطاع غزة من أراضيهم.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” عن “كوبلاك” قولها: “إن التجاهل المتعمد للحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف ليس إلا تعبيراً عن دعم صريح لعملية التطهير العرقي التي تمارسها إسرائيل منذ عام 1948”.
وأضافت: بدلاً من الدعوة إلى تهجير الشعب الفلسطيني يجب العمل على تفكيك نظام الفصل العنصري، ووقف جرائم القتل، وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، والقمع، وعدم احترام القانون الدولي في الأراضي الفلسطينية.
وأكدت حق الشعب الفلسطيني في العيش بسلام على أرضه، وأن تكون فلسطين دولة حرة وذات سيادة على أراضيها، وعاصمتها القدس.