ميقاتي يحسم الجدل: لا تمديد لحاكم المصرف المركزي
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ميقاتي يحسم الجدل لا تمديد لحاكم المصرف المركزي، جاء ذلك في مقابلة حصرية ضمن برنامج مع_جيزال.ميقاتي إنه لن يقوم بترشيح أي أسماء لمنصب حاكم المصرف المركزي وسيترك هذه المهمة لوزير .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميقاتي يحسم الجدل: لا تمديد لحاكم المصرف المركزي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جاء ذلك في مقابلة حصرية ضمن برنامج #مع_جيزال.
ميقاتي إنه لن يقوم بترشيح أي أسماء لمنصب حاكم المصرف المركزي وسيترك هذه المهمة لوزير المالية بعد أن وصلت البلاد إلى توقيت لا يمكن فيه تأجيل اتخاذ القرار.
لبنان لأول مرة منذ سنوات يحقق نموا اقتصاديا هذا العام ولكن جشع المضاربين يلعب دورا في تدهور سعر الليرة اللبنانية وعدم انعكاس تحسن الأوضاع الاقتصادية على سعر صرف الليرة مقابل الدولار.
وأشار رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية إلى أن النجاح في حسم قضية ترسيم الحدود البحرية يسمح للبنان أن يستفيد من عمليات التنقيب في المياه الإقليمية حيث أن هناك ثلاث شركات دولية ستتولى عملية التنقيب في مياه لبنان الجنوبية.
اتفاق الطائف مازال هو الأصلح للوضع في لبنان ولكن لا يمكن تطبيقه بطريقة انتقائية.
وعن قضية اللاجئين، ناشد ميقاتي المؤسسات الدولية أن تعطي حوافز للاجئين الذين يعودون إلى أوطانهم بحيث يكون ذلك دافعا لهم لتقليل الضغط عن الدول المستقبلة للاجئين
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ميقاتي يحسم الجدل: لا تمديد لحاكم المصرف المركزي وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ضابط إسرائيلي متشائم بشأن المرحلة الثانية.. الخيار الواقعي تمديد الأولى
قال العميد احتياط في جيش الاحتلال، أمير أفيفي، إن هناك شكوك في إمكانية تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، على اعتبار أنه لا يمكن لحماس أن تقبل بمطالب "إسرائيل" بالخروج من غزة وتسليم السلاح.
وأشار أفيفي إلى أن الخيار الواقعي الوحيد هو تمديد المرحلة الأولى، طالما أن حماس توافق على الإفراج عن الأسرى.
وشدد على أنه "إذا استطاعت إسرائيل الإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى، فذلك يحقق أحد أهداف الحرب المتمثل في إعادة الأسرى، بالإضافة إلى ذلك، له أيضًا معنى عملياتي كلما قل عدد الأسرى داخل غزة، سيكون ذلك مفيدًا عندما نتحدث عن العودة إلى القتال".
وحذر أفيفي من أنه "سيأتي وقت لن توافق فيه حماس على الإفراج عن المزيد من الأسرى، وعندها ستكون إسرائيل مضطرة للانتقال إلى مرحلة عسكرية مختلفة تمامًا، وفي تلك اللحظة يجب أن تُفتح أبواب الجحيم. يجب أن يحدث هجوم شامل على القطاع، بما في ذلك تغيير كامل في الموضوع الإنساني، بهدف هزيمة حماس".
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يومًا، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.
ولا تزال حكومة الاحتلال تماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تبدأ في 3 شباط/ فبراير الجاري، رغم أن المرحلة الأولى تتضمن تسليم تل أبيب 33 أسيرًا إسرائيليًا، بينهم أحياء وأموات.
وحتى الآن، تسلمت دولة الاحتلال 19 أسيرًا حيًا و4 جثث، ومن المقرر أن تتسلم السبت 6 أسرى أحياء، إضافة إلى 4 جثامين أخرى الأسبوع المقبل، لتنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق.
في المقابل، أفرجت سلطات الاحتلال عن 1135 أسيرًا فلسطينيًا، بينهم عشرات ممن صدرت بحقهم أحكام بالسجن المؤبد، ومن المتوقع أن تفرج عن 602 آخرين خلال الأسبوعين المقبلين، ليصل إجمالي المفرج عنهم ضمن المرحلة الأولى إلى 1737 أسيرًا فلسطينيًا.