محمود حميدة.. لهذه الأسباب قبل بمبادرة الأرشيف الرقمي لتراثه الفني
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن الفنان محمود حميدة عن أسباب موافقته على الانضمام إلى مبادرة رقمنة الأرشيف الفني للفنانين بتقنية الذكاء الاصطناعي، حيث أكد في بيان صحافي أن التحول الى النظام الرقمي أمر ضروري في ظل التطور التكنولوجي الحاصل.
وأكد أنه تحمّس للمشاركة في مشروع توثيق تاريخ الفنانين بالذكاء الاصطناعي، بهدف مواكبة التغييرات التي تحدث في العالم وتحوله الى النظام الرقمي.
ولفت النجم المصري إلى أن مَن لن يحوّل نشاطه الى النظام الرقمي لن يكون فاعلاً في المجتمع مستقبلاً، لأن زمن الورق انتهى، وبعد توثيق ذكرياته بطريقة رقمية ستكون متاحة لأي استخدام مستقبلي أو قد يستدعيها أي شخص بغرض الدراسة.
وتعاقد عدد من الفنانين والنجوم على فكرة مشروع مبتكرة لتجديد أرشيفهم الفني والحفاظ على ذكريات مشوارهم من خلال الرقمنة والذكاء الاصطناعي ومن أبرزهم: إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، بسمة، أحمد زاهر، شيري عادل وغيرهم من النجوم، بهدف الحفاظ على التراث الفني بتكنولوجيا تتماشى مع عصر الذكاء الاصطناعي، كما سيتم من خلاله الكشف عن أرشيف صور وذكريات خاصة لم تُنشر من قبل.
main 2024-04-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سميرة سعيد تحيي أرشيفها الفني بالذكاء الاصطناعي
بدأت سميرة سعيد خطوة جديدة ومبتكرة في الترويج لأعمالها الفنية القديمة غير المصوّرة، حيث لجأت إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحويل صورها القديمة إلى فيديوهات مصوّرة، بطريقة حديثة.. وتأتي هذه الخطوة بالتعاون مع مدير أعمالها، المخرج نضال هاني، الذي يشرف على تنفيذ هذا المشروع.
وفي إطار جهودها المستمرة لإحياء أرشيفها الفني، تعمل الفنانة سميرة سعيد منذ فترة على تحديث قناتها الرسمية على يوتيوب بجمع تاريخها الكامل من أعمال فنية.
آخر أعمال الديفا سميرة سعيدوكان آخر أعمال الفنانة سميرة سعيد، طرحها لأغنية «زن» ألحان عمرو مصطفى، كلمات مصطفى ناصر، وتوزيع موسيقى تيم، وطرحتها عبر جميع المنصات ووسائل التواصل الاجتماعي، وحققت نجاحا جماهيريا كبيرا، وهي الرابعة لها بعد أغاني «كان، فن التغافل، وكداب».
View this post on Instagram
A post shared by Samira Said (@samirasaid)
ويعتمد فريق عمل سميرة سعيد على أحدث التقنيات الحديثة لتحسين جودة الصوت، والصورة في أرشيفها، لتقديم جميع المحتوى «كليبات، البومات، حفلات» بأفضل شكل لكي يتناسب مع التطورات في الوقت الراهن، ويمكّن جمهورها من الاستمتاع بأعمالها الخالدة بطريقة عصرية.