رانيا يوسف توضح سبب هجومها على نجم “الكبير أوي”
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في مداخلة هاتفية مع برنامج “تفاعلكم” الذي تقدّمه الإعلامية سارة دندراوي عبر قناة “العربية”، كشفت الفنانة رانيا يوسف أسباب هجومها على الفنان محمد سلام بعد ظهوره في الجزء الثامن من مسلسل “الكبير أوي”.
وقالت رانيا يوسف: “المنشور كان على صفحتي الشخصية بيني وبين أصحابي، وكان مجرد استفهام مني لمحمد سلام، في حين إنه لما اعتذر عن المسرحية كان ممكن يعمل ده بكل هدوء بعيداً عن السوشيال ميديا والجدل، وبدون ما يحرج الفنانين كلهم”.
وأضافت: “الجدل حول موقف محمد سلام طلّعنا كلنا شكلنا مش حلو، وفي الأول والآخر ده شغلنا ومصدر رزقنا الوحيد، وإيه سبب مطالبة الفنانين فقط بوقف شغلهم وليس المهندسين أو العمال أو رجال الأعمال؟”.
واختتمت رانيا يوسف حديثها بالقول: “لما تحصل حركة زي دي بيحصل هجوم فظيع على الفنانين، وكان ممكن أحترم موقفه أكثر لو اعتذر قبل يوم السفر لعرض المسرحية، لأن دي فلوس منتج وعمال وتذاكر سفر وفنادق ومسرح، يعني خسائر لناس كثيرة، وكان موقف غريب منه لأنه حصل بعد 21 يوم من ضرب غزة، فكان عنده فرصة أسبوع أو 10 أيام قبلها للاعتذار”.
main 2024-04-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
“كتائب القسام” تنعي قائد أركانها محمد الضيف
يمن مونيتور/ وكالات
نعى أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- قائد هيئة أركان كتائب القسام محمد الضيف.
وقال أبو عبيدة، في كلمة مصورة: “نزف إلى أبناء شعبنا العظيم استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام محمد الضيف”.
وأعلن أبو عبيدة “استشهاد ثلة من المجاهدين الكبار من أعضاء المجلس العسكري للقسام”.
وأوضح أبو عبيدة أن الشهداء هم: قائد هيئة أركان القسام محمد الضيف، وعدد من القادة أبرزهم مروان عيسى، نائب قائد أركان القسام، وقائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية غازي أبو طماعة، وقائد ركن القوى البشرية رائد ثابت، وقائد لواء خان يونس رافع سلامة.
وأشار إلى أنه سبق إعلان استشهاد قائد لواء الشمال أحمد الغندور، وقائد لواء المحافظة الوسطى أيمن نوفل، أثناء المعركة.
وشدد أبو عبيدة على أن “استشهاد قادتنا الكبار العظماء -وبالرغم من مصابنا الجلل بفقدهم- لم ولن يفل في عضد كتائبا ومقاومتنا”.
وأضاف أنه “بعد استشهاد كل منهم على مدار هذه المعركة لم تزدد عزائم مجاهدينا إلا صلابة، بفضل الله، وازدادت المعارك ضراوة واحتداما، واستبسل المجاهدون أكثر وأثخنوا في العدو أكثر وأكثر، وازدادت دافعيتهم للقتال بشكل غير مسبوق شاهده كل العالم، ولا يزالون على العد والقسم”.
وأكد أبو عبيدة أن “القائد يخلفه قادة كثر والشهيد يخلّف ألف شهيد”، مشددا على أن “منظومة القسام لم تتعرض للفراغ القيادي ولا لساعة واحدة على مدار معركة طوفان الأقصى”.
ولم يذكر المتحدث باسم كتائب القسام على وجه الدقة متى استشهد الضيف والقادة الستة.