ابنة روجينا تتحدث عن دعم والدتها لها في التمثيل وتأثير التعليقات السلبية عليها
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: برزت الفنانة الشابة مريم ابنة الفنانَين أشرف زكي وروجينا بعد تألقها مع والدتها في مسلسل “ستهم” العام الماضي، ومسلسل “سر إلهي” الذي انتهى عرضه في النصف الأول من رمضان الحالي.
وكشفت مريم في تصريحات صحفية تفاصيل مساندة والدتها روجينا لها في طريقها إلى العمل بالفن، مؤكدةً أنها لا تلتفت الى التعليقات السلبية.
وقالت مريم أشرف زكي: “دوري في “سر إلهي” كان تحدياً كبيراً لي، ولكنني تحمست له لكي أتعلّم وأثبت لنفسي أن شخصيتي الفنية في تطور”. وتابعت: “والدتي روجينا كانت تذاكر لي كل مشاهدي وكنت أراجع معها أولاً بأول، وسعيدة بتعليقات الجمهور على السوشيال ميديا، وأتمنى العمل في الفترة المقبلة في السينما”.
وعن وجه الشبه بينها وبين عمّتها الفنانة ماجدة زكي، قالت مريم: “أسمع دائماً جملة “أنتِ نسخة من عمّتك”، وأكون فخورة جداً بربط الجمهور لاسمي باسم عمّتي، وهي فنانة كبيرة وأتعلّم منها الكثير، ومن أكثر الشخصيات في حياتي التي بتدعمني”.
وأشارت مريم إلى أنها لا تهتم للتعليقات السلبية التي تتلقاها من البعض على السوشيال ميديا، مضيفةً: “لا أهتم بما يقوله البعض بأنني دخلت التمثيل بالواسطة، ولكن أركز في تطوير موهبتي وأدائي”.
مسلسل “سر إلهي”، هو بطولة: روجينا، محمد ثروت، صلاح عبدالله، أحمد بدير، نهى عابدين، ميمي جمال، رنا رئيس، رشا مهدي، محمود الحديني، مراد مكرم، محسن منصور، أحمد مجدي، محمود حجازي، أحمد سلامة، مريم أشرف زكي، ومن تأليف أمين جمال وإخراج رؤوف عبدالعزيز.
main 2024-04-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
كيف نتغلب على العادات السلبية؟.. محمد المهدي يجيب «فيديو»
قال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، إن الإنسان يمكنه من خلال الصيام أن يثبت لنفسه قدرته على التغلب على العادات السلبية التي كان يعتقد أنها مستحيلة التغيير، لافتا إلى أن هذا الامتناع المؤقت عن الطعام والشراب، رغم كونه حاجة بيولوجية، يعزز قدرة الفرد على ضبط النفس في أمور أخرى، مثل التوقف عن العادات السيئة أو تعديل السلوكيات غير المرغوبة.
وأكد أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة برنامج «راحة نفسية»، المذاع على قناة «الناس»، أن شهر رمضان يعد فرصة عظيمة لتقوية العزيمة والإرادة والصبر، مشيرا إلى أن الصيام لا يقتصر فقط على الامتناع عن الطعام والشراب، بل يمتد ليكون تدريبًا عمليًا على ضبط النفس والتحكم في الرغبات والاحتياجات البيولوجية.
وأشار إلى أن الصيام بمثابة تدريب على الإرادة يشبه التمارين الرياضية التي تقوي العضلات، فكلما تمرن الإنسان على كبح رغباته، ازدادت قوته النفسية وتمكن من مواجهة التحديات الحياتية.
وأضاف أن الأديان السماوية جميعها أقرت فريضة الصيام كوسيلة لتحقيق التقوى، والتي تعني في بُعدها النفسي القدرة على السير في الطريق المستقيم دون انحراف، مشددًا على أن الالتزام بالصيام ينعكس إيجابيًا على السلوك، ويمنح الإنسان قدرة أكبر على التحمل والصبر، مما يساعده في تجاوز الأزمات النفسية والمجتمعية.
وأشار إلى أن رمضان ليس مجرد شهر للعبادة، بل هو فرصة حقيقية لإعادة برمجة النفس واكتساب عادات إيجابية، داعيًا الجميع إلى استغلال هذا الشهر في بناء شخصية أكثر قوة واتزانًا.
اقرأ أيضاًمفتي الجمهورية: ختان الإناث من العادات لا الشعائر الدينية
الآثار السلبية للزواج المبكر ندوة بجمعية الشابات المسلمات بمطروح