صحيفة سعودية تؤكد وجود طرف آخر غير الحوثي يقف وراء اغتيال المسؤول الأممي ‘‘مؤيد حميدي’’
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صحيفة سعودية تؤكد وجود طرف آخر غير الحوثي يقف وراء اغتيال المسؤول الأممي ‘‘مؤيد حميدي’’، تساءلت صحيفة سعودية، عمن يغتال تعز، وعن المستفيد من اغتيال المسؤول الأممي مؤيد حميدي، في محافظة تعز، جنوب غربي البلاد، مؤكدة وجود طرف آخر غير .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحيفة سعودية تؤكد وجود طرف آخر غير الحوثي يقف وراء اغتيال المسؤول الأممي ‘‘مؤيد حميدي’’، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تساءلت صحيفة سعودية، عمن يغتال تعز، وعن المستفيد من اغتيال المسؤول الأممي مؤيد حميدي، في محافظة تعز، جنوب غربي البلاد، مؤكدة وجود طرف آخر غير المليشيات الحوثية مستفيد من الوضع في المحافظة.
وقالت صحيفة عكاظ، إنه لم يمض يوم في تعز دون جريمة تارة بقذائف المليشيا الحوثية التي تحاصر المدينة منذ ثماني سنوات أو بالطرق الوعرة التي فرضت نتيجة للحصار، وأخرى بنيران الجماعات الإرهابية التي طالت قيادات عسكرية وأمنية وسياسية وأممية، فضلاً عن العصابات التي تستغل الأوضاع الأمنية وتنفذ مخططات قيادات المليشيا وعلى مرأى ومسمع السلطات الأمنية.
وأشارت الصحيفة إلى أن «تعز» التي توصف بالحالمة ويحلم أبناؤها بيمن يحتضن الجميع ويقضي على كل التحديات الأمنية والسياسية التي تعصف بالبلاد، كون الغالبية من قيادات الأحزاب السياسية ورجال الدولة وقادة المؤسسات الحكومية ينتمون إليها، لكنها تغتال بدم بارد وعلى أيدي العصابات الإرهابية في محاولة لتحويلها إلى مدينة أشباح لا عاصمة للثقافة والتنوير في اليمن.
وأضافت: لقد شكل اغتيال مسؤول برنامج الغذاء العالمي في تعز الأردني مؤيد حميدي في مدينة التربة بالمحافظة الأسبوع الماضي، وقبلها موظف الصليب الأحمر الدولي حنا لحود (لبناني الجنسية) عام 2018، هاجساً مظلماً أثقل كاهل هذه المدينة، وأظهر هشاشة الوضع الأمني في ظل المؤامرات الكبيرة التي تستهدف مدينة عرفت برفضها للجهل والاستبداد ومعارضتها للحوثية منذ اليوم الأولى للانقلاب.
وأكدت أن جريمة اغتيال المسؤول الأممي في تعز أظهرت مدى اهتمام مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية بهذه المدينة المنسية رغم تصدرها للمعركة الوطنية اليمنية طوال السنوات الماضية، ووضعت الأجهزة الأمنية في هذه المدينة تحت البوصلة وتابعت تحركاتها، ما أدى إلى القبض على منفذي الجريمة وإحالتهم إلى التحقيق قبل أن يتم عرضهم على القضاء في الأيام القادمة، مع أن هناك المئات من جرائم الاغتيالات التي طالت قيادات كبيرة في الجيش والأمن، بالإضافة إلى قيادات حزبية وناشطين ومدنيين.
ورحب مجلس القيادة الرئاسي بإشراك الأمم المتحدة في التحقيقات في قضية اغتيال حميدي؛ الذي قدم من الأردن لإغاثة أهله في اليمن ضمن فريق الأمم المتحدة بعد أن ظل مكتب الأمم المتحدة لسنوات في صنعاء وتحرم المليشيا هذه المدينة التي تقع وسط اليمن من الإغاثة والمساعدات.
ولم يلق الاغتيال للموظف الأممي الأردني تنديداً من مسؤولي الدولة وحدهم، بل إن الشعب اليمني في المدينة المحاصرة أعلن موقفه الرافض لهذا العمل الإجرامي الجبان، الذي ربما يدار من قبل جهات هدفها تدمير المدينة من الداخل ونشر الفوضى والقلاقل، خصوصاً بعد أن أصدرت قيادات في المليشيا تصريحات مسيئة لتعز وللمناطق المحررة عقب الجريمة، وفق الصحيفة.
ًواختتمت "عكاظ" تقريرها بالتساؤل المحير: "لكن السؤال المحير من له المصلحة في اغتيال تعز إلى جانب الحوثي؟".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صحيفة سعودية تؤكد وجود طرف آخر غير الحوثي يقف وراء اغتيال المسؤول الأممي ‘‘مؤيد حميدي’’ وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذه المدینة مؤید حمیدی
إقرأ أيضاً:
باحث: نتنياهو لا يريد تطبيق القرار الأممي 1701 في لبنان
أكد عبد الله نعمة، الباحث في العلاقات الدولية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي مستمر في عملياته العسكرية في لبنان خلال 60 يوما المقبلة، حتى يتولى الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مهام عمله رسميا، لذا يحاول الاحتلال تدمير البنية التحتية للبنان بالكامل خلال هذه الفترة، كما يحاول القضاء على قدرات حزب الله بالكامل.
تدمير البنية التحتية في لبنانوأضاف «نعمة»، خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو لا يريد تطبيق القرار الأممي 1701 في لبنان حتى يستمر في انتهاكاته وعدوانه على لبنان، لافتا إلى أن الاحتلال استهدف أمس مدينة صور، وهي مدينة سياحية وتجارية، ولا يوجد فيها أي مراكز عسكرية، وهذا يدل على أن الاحتلال يحاول تدمير لبنان بالكامل من خلال استهداف المناطق الآمنة والسكنية.
وقف إطلاق الناروتابع: «جيش الاحتلال الإسرائيلي يعيد تنفيذ سيناريو تدمير قطاع غزة في لبنان، ويحاول الضغط على الإدارة اللبنانية لكي يحقق أهدافه»، لافتًا إلى أن نتنياهو قال إن عند رفض لبنان صيغة التفاوض القادمة من الولايات المتحدة الأمريكية لن يكون هناك وقف لإطلاق النار.