“كان مصدر إزعاج للعائلة بأكملها”.. أسرار غير متوقعة عن علاقة الأمير هاري بالملك تشارلز
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت الكاتبة الملكية إنغريد سيوارد جدلاً واسعاً بتصريحاتهل والمعلومات التي كشفتها عن الأمير هاري ووالده الملك تشارلز الثالث، الذي أعرب عن أسفه أنه لم يكن أكثر صرامة في تربية ابنيه.
وزعمت الكاتبة في حديث لشبكة “فوكس نيوز” أن الملك البريطاني سمح للأميرة ديانا بتربية طفليهما من دون أيّ قيود، مؤكدة أن العلاقة بين الأب وابنه كانت مثالية، إذ كان الأمير هاري والملك تشارلز مقرّبين جداً.
ولفتت إلى أن “تشارلز ندم على الأرجح لأنه لم يكن صارماً مع هاري وويليام، بل تماشى مع أسلوب الأميرة ديانا غير الصارم في تربية الأطفال. وسمحت لهما ديانا بالقيام بكلّ شيء. لقد تركتهما يتصرّفان كما يحلو لهما”.
وأضافت مؤلفة كتاب “أنا وأمي”: “أعتقد أن تشارلز ندم لأنه لم يكن أكثر صرامة. كان من الممكن أن يضع حدوداً أكثر لولديه آنذاك. يحتاج الأطفال جميعاً إلى حدود، ولا أعتقد أن هاري وويليام كانا يعانيان من الكثير منها”.
وأوضحت الكاتبة أنه على الرغم من تحفظات الملك تجاه ابنه الأصغر، فلا يسعه إلا أن يحبّه ويفتقده بينما يواصل حياته على بعد أميال. وقالت: “ما يحزنه هو أنه لا يرى أحفاده، وأن هاري كان مصدر إزعاج للعائلة الملكيّة بأكملها”.
main 2024-04-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك خالد تنظّم جلسة حوارية بمناسبة “يوم العلم”
المناطق_واس
نظمت جامعة الملك خالد ممثلة في مركز تاريخ منطقة عسير، اليوم، جلسة حوارية بعنوان “العلم السعودي.. تاريخ مجيد وحاضر زاهر” بحضور معالي رئيس الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، وذلك بمركز المعارض والمؤتمرات في المدينة الجامعية بالفرعاء.
وشارك في الجلسة الحوارية، عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور زهير الشهري، إلى جانب المشرف على وحدة التوعية الفكرية بجامعة الملك خالد الدكتور أحمد آل مريع، وحضرها منسوبي الجامعة.
أخبار قد تهمك أميرِ منطقة القصيم يرفعُ العَلَمَ على سارية ميدان التوحيد بمدينة بريدة بمناسبة يوم العلم 11 مارس 2025 - 6:07 مساءً “راية التوحيد” تُرفرف عاليًا بأطول سارية في العالم احتفاءً بـ”يوم العلم” 11 مارس 2025 - 6:01 مساءًوفي مستهل الجلسة، أشار الدكتور أحمد مريع إلى أهمية الاحتفاء بيوم العلم، بوصفه رمزًا وطنيًّا يجسد التاريخ السعودي، موضحًا دور المؤسسات التعليمية في تربية النشء على مدلولات العلم الوطنية، بما يحقق الولاء والانتماء في نفوسهم، وتعزيز قيم المواطنة الحقَّة للمملكة على مدى ثلاثة قرون مضّت، مشيرًا إلى أنه يعد قيمة خالدة ورمزًا للعزة والشموخ ودلالة على مشاعر التلاحم والحب والوفاء النابعة من روح الانتماء والولاء للقيادة والوطن.
من جانبه، أكد الدكتور الشهري، أن العلم السعودي يحمل معاني الانتماء والقيم والمواطنة ويجسّد مفهوم الدولة، ويعبّر عن الوحدة الوطنية والعمق التاريخي للوطن وكان العلم شاهدًا على توحيد الدولة السعودية في جميع مراحلها، مشيرًا إلى أن تاريخ العلم السعودي يعود إلى الراية التي كان يحملها أئمة الدولة السعودية، حيث يعبِّر عن السِّيادة والاستقلالية والوحدة الوطنية، التي تستوجب على كل القطاعات الاحتفاء بها، واستذكار أمجاد القيادة الرشيدة في بناء دولة وحضارة راسخة.
وتمحورت الجلسة حول أهمية تعزيز دور العلم السعودي في المجتمع التعليمي، وترسيخ مفهوم المحافظة على العلم والتركيز على دور المؤسسات التعليمية في ذلك، عقب ذلك أتيحت مداخلات الضيوف ممن أثروا الجلسة بنقاشاتهم ومشاركاتهم.