تعرف علي أعراض الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية الحاد
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
التهاب الجيوب الأنفية يعد مشكلة شائعة تواجه الكثير من الأشخاص، حيث يحدث نتيجة لتورُّم في الفراغات بسبب العدوى أو النمو النسيجي في الجيوب الأنفية أو الزوائد اللحمية الأنفية.
في هذا التقرير، سنستعرض الأعراض التي تشير إلى إصابة الشخص بالتهاب الجيوب الأنفية.
وقد كشفت وزارة الصحة والسكان عن أعراض التهاب الجيوب الأنفية الحاد، والتي تشمل الصداع، وألم بالوجه، والتعب والسعال، وضغط الأذن أو الامتلاء، واحتقان أو انسداد بالأنف، وصعوبة أو عدم القدرة على الشم، وارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 38 درجة، وإفرازات سميكة من الأنف، تكون عادة صفراء إلى خضراء.
للوقاية من التهاب الجيوب الأنفية، يمكن اتباع بعض الإجراءات، ومنها:
تجنب عدوى التهاب الجهاز التنفسي العلوي عن طريق تجنب مخالطة الأشخاص المصابين بنزلات البرد أو بعدوى أخرى.غسل اليدين بانتظام بالماء والصابون، لا سيما قبل تناول الطعام.التحكم في أنواع الحساسية، وذلك من خلال المتابعة مع طبيب مختص وتجنب التعرض للأتربة والدخان.استخدام جهاز لترطيب الجو في حال كان الجو جافًا أو في حالة ارتفاع درجات الحرارة.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرض الجيوب الانفية مرض الربيع الجيوب الانفية التهاب الجیوب الأنفیة
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس في رسالة من المستشفى: أواجه فترة صعبة
وكالات
عبّر البابا فرنسيس، عن امتنانه العميق لمن يصلّون من أجله ويعتنون به، مؤكدًا أنه يمرّ بـ”فترة صعبة” خلال علاجه من مضاعفات التهاب رئوي.
وقال البابا الذي يتلقى العلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، في رسالة نشرها: “أشارك إخوتي وأخواتي المرضى في هذه اللحظات الصعبة، لكن حتى في أوقات الضعف، تظل المحبة والصلاة والعطاء ممكنة، فهي علامات رجاء مضيئة”.
ويخضع بابا روما البالغ 88 عامًا، للعلاج منذ 14 فبراير بسبب التهاب في الشعب التنفسية امتد إلى رئتيه، ما أدى إلى غيابه للمرة الخامسة عن صلاة التبشير الملائكي في ساحة القديس بطرس، ورغم تحسنه التدريجي، إلا أن الأطباء يؤكدون حاجته إلى فترة تعافٍ إضافية.
ولم ينسَ البابا الأطفال الذين تجمعوا خارج المستشفى حاملين بالونات بألوان علم الفاتيكان، على الرغم من غيابه عن الظهور العلني، حيث قال في رسالته: “أعلم أن العديد من الأطفال يصلّون من أجلي، شكرًا لكم أيها الأعزاء، البابا يحبكم وينتظر لقاءكم”.
وجدد البابا دعوته للصلاة من أجل السلام، خاصة في مناطق النزاع مثل أوكرانيا، وفلسطين، وإسرائيل، والسودان، ولبنان، كما حيّا الفرق الطبية، مشيدًا بتفانيهم، مؤكدًا أن “الرعاية الحنونة تضيء غرف وأروقة المستشفيات”.
اقرأ أيضا:
البابا فرنسيس يشكر الأطباء بعد تحسن حالته الصحية