سواليف:
2024-12-22@22:37:11 GMT

جيش الاحتلال .. وقعنا في خطأ جسيم

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT


#سواليف

أقرّ #جيش_الاحتلال الإسرائيلي الأربعاء بارتكاب ” #خطأ_جسيم ” بعد الضربة التي أسفرت عن مقتل سبعة متعاونين مع منظمة “وورلد سنترال كيتشن” الأميركية غير الحكومية في قطاع #غزة، في حادث تسبب بمأساة أثارت غضبا دوليا.
وقال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي الجنرال هرتسي هليفي في رسالة بالفيديو إن الضربة “خطأ جسيم لم يكن يجب أن يحدث” متحدثا عن “خطأ في تحديد الأشخاص” في “ظروف معقدة للغاية”.


ومساء الثلاثاء، أعرب الرئيس الإسرائيلي اسحق هرتسوغ عن “حزنه الكبير واعتذاره الصادق” إثر مقتل سبعة عمّال إغاثة فيما وصف رئيس الوزراء الاسرائيلي الضربة بأنها “غير مقصودة” و”حادث مأسوي”.
وأعلنت منظمة ” #وورلد_سنترال_كيتشن” الأميركية التي شاركت منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع في السابع من أكتوبر 2023 في عمليات الإغاثة وتوزيع وجبات غذائية على سكان القطاع، الثلاثاء وقف عملياتها في غزة.
ودانت دول ومنظمات عدّة بينها الأمم المتّحدة بشدة غير مسبوقة “تجاهل القانون الدولي الإنساني” لهذا #الهجوم الأكثر حصدا للأرواح بالنسبة إلى العاملين في المجال الإنساني الدولي منذ بداية الحرب.
من جهته، انتقد الرئيس الأميركي جو بايدن إسرائيل بشدّة على الغارة الجوية التي أسفرت عن مقتل عمّال الإغاثة مؤكّدا أنّ الدولة العبرية “لم تفعل ما يكفي” لحماية المتطوّعين الذين يمدّون يد العون للفلسطينيين الذين “يتضوّرون جوعا”.
واعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن “هذا أمر غير مقبول، لكنه النتيجة الحتمية للطريقة التي تدار بها الحرب”، مجددا دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار وتحرير المحتجزين وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وذكّر بأن مقتل هؤلاء المتعاونين مع منظمة “وورلد سنترال كيتشن” يرفع العدد الإجمالي للعاملين في المجال الإنساني الذين قتلوا خلال هذه الحرب إلى 196 “من بينهم أكثر من 175 من الأمم المتحدة”.
غضب دولي
وأعربت منظمة “وورلد سنترال كيتشن” عن “صدمتها” لمقتل أعضاء فريقها “الأبطال” الذين نشرت أسماءهم وصورهم وجنسياتهم في المساء على منصة إكس وهم سيف الدين عصام عياد أبو طه (25 عاما) وهو فلسطيني، ولالزاومي (زومي) فرانكوم (43 عاما) وهي أسترالية، وداميان سوبول (35 عاما) وهو بولندي، وجايكوب فليكينجر (33 عاما) وهو أميركي-كندي، والبريطانيون جون تشابمان (57 عاما) وجيمس (جيم) هندرسون (33 عاما) وجيمس كيربي (47 عاما).
وقالت الرئيسة التنفيذية ل”وورلد سنترال كيتشن” إيرين غور “أشعر بالحزن والغضب لأننا فقدنا، نحن وكل العالم، أرواحا جميلة اليوم بسبب هجوم مستهدف شنته القوات الإسرائيلية”.
منذ بداية الحرب، شاركت المنظمة في عمليات إنسانية من خلال توفير وجبات طعام في قطاع غزة حيث غالبية السكان البالغ عددهم حوالى 2,4 مليون نسمة مهددون بالمجاعة وفقا للأمم المتحدة. وساعدت في إرسال سفينة أولى محملة بمساعدات إنسانية من قبرص عبر ممر بحري إلى غزة منتصف آذار/مارس.
ودعت واشنطن، أكبر داعم لإسرائيل، إلى تحقيق “سريع ومحايد، وأعرب البيت الأبيض عن “غضبه” إزاء مقتل عمّال الإغاثة فيما استدعت الحكومة البريطانية الثلاثاء سفير إسرائيل في لندن للتعبير عن “تنديدها الحازم” بمقتلهم.
من جهته، قال رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي الأربعاء إنه أبلغ نتانياهو ب”غضب” الشعب الأسترالي “تجاه هذه المأساة”.
وأفاد مراسل وكالة فرانس برس الاثنين بأنه شاهد خمس جثث وثلاث جوازات سفر أجنبية قرب جثامين. وقال مدير مستشفى ابو يوسف النجار في رفح مروان الهمص “سيتم اليوم (الأربعاء) نقل جثامين الشهداء الستة الأجانب العاملين بمنظمة المطبخ المركزي العالمي الإغاثية عبر معبر رفح الى بلدانهم”.
منذ بداية الحرب، أكّدت العديد من المنظمات غير الحكومية العاملة في غزة أن موظفيها أو مواقعها أصيبت بعمليات قصف إسرائيلي.
وبسبب صعوبة إدخال المساعدات الإنسانية برا إلى القطاع المحاصر، فُتح ممر بحري في أواسط آذار/مارس. لكن الحكومة القبرصية أعلنت الثلاثاء أن السفينة “جينيفر” التي أبحرت من سواحل الجزيرة المتوسطية السبت إلى غزة، في طور العودة إلى الجزيرة مع حمولتها البالغة زنتها 240 طنا من الأغذية، بعد الضربة.
ميدانيا، قال إعلام حركة حماس في القطاع إن “الاحتلال يشن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي في ال24 ساعة الأخيرة واستهدف منازل المدنيين على ساكنيها في مخيم النصيرات والمغراقة وخان يونس”.
وأفاد شهود أن اشتباكات عنيفة تركزت في وسط مدينة خان يونس ومنطقة المغراقة وشمال النصيرات وتل الهوى بمدينة غزة.
نتانياهو “خائن”
والاثنين، بعد 18 يوما من العمليات، انسحبت القوات الإسرائيلية من مجمع مستشفى الشفاء في غزة مخلفة وراءها دمارا هائلا وقتلى.
وأفاد الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل باستشهاد “نحو 300 فلسطيني بمجمع الشفاء ومحيطه” مضيفا أن “قوات الاحتلال أحرقت كافة أقسام المجمع ودمرت كل المعدات والأجهزة والمستلزمات الطبية”.
من جهته، قال الناطق باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة (أونروا) عدنان ابوحسنة “لا أحد يعرف العدد الحقيقي للضحايا في مجمع الشفاء الطبي وإسرائيل تمنعنا من الدخول إلى مناطق شمال القطاع”.
وقال رئيس الوزراء الفلسطيني الجديد محمد مصطفى الثلاثاء إن “الإدانة والاستنكار لا يكفيان لمواجهة الجرائم المستمرة في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس”.
وأفادت وزارة الصحة التابعة لحماس صباح الأربعاء ب”وصول الى المستشفيات 60 شهيدا وغالبيتهم من الأطفال والنساء، اثر الاستهدافات والقصف الاسرائيلي، ولا يزال عشرات المفقودين تحت الأنقاض”.
في القدس، تظاهر آلاف الاسرائيليين بينهم عدد من أقارب المحتجزين في غزة، مجددا مساء الثلاثاء مطالبين باستقالة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ومتهمين إياه ب”خيانة” الثقة الشعبية.
وهتفت ايناف زانغاوكر والدة محتجزة في غزة، عبر المذياع مخاطبة نتانياهو “تخوض حملة ضدي، ضد عائلات المحتجزين، لقد انقلبت علينا. أنت خائن لشعبك ولناخبيك ولدولة اسرائيل”.
والأربعاء، أعلنت الشرطة الإسرائيلية أنّ أربعة من عناصرها أصيبوا بجروح في عملية دهس بسيارة استهدفتهم عند حاجز مروري.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال خطأ جسيم غزة وورلد سنترال كيتشن الهجوم وورلد سنترال کیتشن فی غزة

إقرأ أيضاً:

هذه أبرز الأحداث التي شهدتها إيران خلال 2024.. بينها عملية اغتيال

وقعت أحداث بارزة على الأراضي الإيرانية خلال عام 2024، تنوعت ما بين تفجيرات وعملية اغتيال وتحطم لطائرة الرئيس، ما دفعها لإجراء انتخابات مبكرة وأفرزت رئيسا جديدا للبلاد.

تفجيرات كرمان
وترصد "عربي21" أبرز الأحداث التي شهدتها إيران خلال هذا العام، وبدأت بتفجيرين دمويين في مدينة كرمان الإيرانية بتاريخ 3 كانون الثاني/ يناير 2024، أثناء مراسم لإحياء ذكرى اغتيال قاسم سليماني، وأسفرت عن 84 قتيلا و284 مصابا.

أعلنت الحكومة الإيرانية أن الحادث عبارة عن هجوم إرهابي، وهو الأكثر دموية في إيران منذ "الثورة الإسلامية"، ونتج عن تفجير حقيبتين مفخختين بواسطة جهاز التحكم عن بعد، ويُعتقد أن معظم الضحايا قتلوا في الانفجار الثاني، وتعرض عدد من الجرحى للدهس بسبب الذعر الناجم عن التفجير.




وبعد أيام، وتحديدا في منتصف يناير، شن الحرس الثوري الإيراني هجوما بالصواريخ على أهداف في العراق وسوريا، ردا على تفجيرات كرمان.

ضربة إيرانية غير مسبوقة
مثّلت الضربات الصاروخية الإيرانية غير المسبوقة ضد الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 13 نيسان/ أبريل الماضي، حدثا بارزا خلال هذا العام، وردت طهران بما يزيد عن 150 صاروخا وطائرة مسيرة، على قصف إسرائيلي لقنصليتها في دمشق.

أطلق الحرس الثوري الإيراني على عمليته "الوعد الصادق"، ونفذ الهجوم العسكري بالتنسيق مع المقاومة الإسلامية في العراق وحزب الله اللبناني وأنصار الله الحوثي اليمني ليلة 13 أبريل وحتى فجر 14 أبريل، وكانت هذه الحملة الهجومية رد فعل على الغارة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت القنصلية الإيرانية في دمشق في 1 أبريل، وأدت إلى استشهاد 16 شخصا بينهم مسؤول إيراني كبير في فيلق القدس.



وكان هذا القصف أول هجوم مباشر لإيران على إسرائيل، وأول ضربات تتعرض لها "إسرائيل" من قبل دولة في المنطقة منذ الضربات الصاروخية التي شنها العراق في فترة حكم الرئيس صدام حسين، إبان حرب الخليج الثانية منذ أكثر من ثلاثة عقود.




وذكر جيش الاحتلال أن إيران أطلقت أكثر من 300 صاروخ منها نحو 170 طائرة مسيرة وأكثر من 120 صاروخ باليستي، وادعى أن الغالبية العظمى من الصواريخ تم اعتراضها بنجاح.

وشاركت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والأردن بقوات لاعتراض الطائرات المسيرة والصواريخ الإيرانية، بينما نشرت فرنسا سفنها البحرية في المنطقة.

استهداف مواقع في أصفهان
بعد الضربات الإيرانية غير المسبوقة، استهدف الاحتلال الإسرائيلي مواقع في مدينة أصفهان الإيرانية بتاريخ 17 نيسان/ أبريل، إلى جانب قصف مواقع في العراق وسوريا، كإجراء انتقامي، وسط تقليل الإعلام الإيراني من شأن الهجوم.

وأكد مسؤولون إيرانيون، وكذلك وسائل إعلام إيرانية رسمية، أنه كانت هناك محاولة لتوجيه ضربة، لكنهم يقللون من شأنها. ولم ترد أي تقارير عن وقوع ضحايا.

وقالت وكالة فارس للأنباء إن انفجارات سُمع دويّها على مقربة من قاعدة عسكرية، وإن أنظمة الدفاعات الجوية جرى تفعيلها.



وتقع محافظة أصفهان على مساحة واسعة في قلب إيران، وتكتسب المحافظة اسمها من اسم أكبر مدينة فيها. وتضم بنية تحتية عسكرية إيرانية مهمة، بينها قاعدة جوية كبرى، ومجمع كبير لإنتاج الصواريخ، فضلا عن العديد من المنشآت النووية.

وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي بعد تحطم طائرته
في صباح 19 أيار/ مايو 2024، زار الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي برفقة وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وعدد من المسؤولين، منطقة الحدود مع أذربيجان، وعند عودته فُقدت الطائرة المروحية التي كانت تقله مع وزير خارجيته وبقية المسؤولين.

وبعد أن ظلت الطائرة مفقودة قرابة 12 ساعة، أفادت مجلة "ذي إيكونوميست" بأنه "من المرجح أن الرئيس الإيراني قد توفي، مع وزير الخارجية"، ووقع الحادث في منطقة نائية وكانت درجات الحرارة منخفضة في الليل، وهي منطقة جبلية كثيفة الضباب.




وفي صباح 20 مايو 2024، أعلنت التلفزة الرسمية الإيرانية وفاةَ الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومسؤولين آخرين، إثر تحطُّم الطائرة المِروحية التي كانت تُقِلُّهم في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غربي إيران.

فوز مسعود بزشكيان
ترشح بزيشكيان للانتخابات الرئاسية الإيرانية لعام 2024 التي أجريت مبكراً بعد مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة، وقد قبل ترشحه وتنافس مع ثلاثة مرشحين بعد انسحاب اثنين منهم، وأجريت الجولة الأولى للانتخابات يوم الجمعة 28 يونيو 2024. وأظهرت النتائج الرسمية للجولة الأولى تأهل كل من بزشكيان وسعيد جليلي اللذان تنافسا خلال الجولة الثانية في 5 يوليو.

وقد أجريت الجولة الثانية في 5 يوليو 2024 بنسبة مشاركة بلغت 49.8 % وهي أعلى منها في الجولة الأولى، تنافس فيها المرشحان وأظهرت نتائج الانتخابات التي أعلنتها وزارة الداخلية الإيرانية صباح اليوم التالي 6 يوليو 2024 فوز مسعود بزشكيان بمنصب رئيس الجمهورية متقدماً بنسبة تقارب 55 % على منافسه سعيد جليلي الذي حصل على نسبة 45%.



واستهلّ الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان عمله بخطابٍ اختار له أن يكون من ضريح الخميني في العاصمة الإيرانية طهران، وأمام حشدٍ من المواطنين والمسؤولين، أكّدَ في خطابه أن تحدياتٍ كبيرةٍ تواجه إيران اليوم ولكنه سيواجهها بالحوار والانفتاح والوحدة الوطنية. ووعد بأنه وفريق عمله سيكونون في خدمة الشعب الإيراني من أجل مواصلة مسيرة الشهداء في البناء والعمل. وزار بزشكيان علي خامنئي الذي تمنّى له التوفيق مقدّما له بعض التوصيات.

اغتيال إسماعيل هنية
في 31 تموز/ يوليو اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس ورئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق إسماعيل هنية، في الاعصمة الإيرانية طهران، بعدما كان في زيارة لها للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.

استشهد هنية برفقة حارسه الشخصي وسيم أبو شعبان، وكان هنية من أبرز قادة حركة حماس، وله باع طويل مع الحركة، وقد انضم لها منذ بداية تأسيسها في أعقاب الانتفاضة الأولى ضد الاحتلال الإسرائيلي عام 1987، وتولى رئاسة المكتب السياسي للحركة عام 2017، وغادر قطاع غزة عام 2019.




ساهم هنية في تعزيز مكانة حركة حماس في الخارج، ولعب دورا في كل المراحل التي مرت منها الحركة في السنين الأخيرة، علما أنه تعرض لعدد من محاولات الاغتيال السابقة، وقد نجا في ثلاثة منها على الأقل.

هجوم إيراني واسع
في 1 تشرين الأول/ أكتوبر، نفذت إيران هجوما صاروخيا موسعا بأكثر من 250 صاروخا على الاحتلال الإسرائيلي، في عملية أطلقت عليها اسم عملية "الوعد الصادق2"، ردا على اغتيال هنية واغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن إيران أطلقت حوالي 200 صاروخ في موجتين على الأقل، وشملت مواقع الإطلاق الإيرانية تبريز وكاشان وأطراف طهران.

واستخدمت إيران صواريخ باليستية وفرط صوتية خلال هجومها، وبسبب هذا عبرت الصواريخ المسافة بين إيران وإسرائيل خلال أقل من ربع ساعة، وسمح هذا للغالبية العظمة من الصواريخ بتخطي الدفاعات الإسرائيلية وحلفائها.



وانتشرت العديد من الفيديوهات التي تثبت سقوط عشرات الصواريخ الإيرانية على إسرائيل، وسقوط عشرات الصواريخ على قاعدة نيفاتيم، وسقوط عدة صواريخ على قاعدة تل نوف، ومواقع وقواعد عسكرية إسرائيلية أخرى.

ورد الاحتلال الإسرائيل على هذه الهجمات بتاريخ 26 أكتوبر، واستهدف العاصمة الإيرانية طهران، وأطلق عليها جيش الاحتلال اسم "أيام التوبة".

مقالات مشابهة

  • مقتل طفل وإصابة 7 آخرين بانفجار قنبلة من مخلفات الحرب في درعا
  • هذه أبرز الأحداث التي شهدتها إيران خلال 2024.. بينها عملية اغتيال
  • حملة لتنظيف شواطئ أبوظبي لتعزيز حماية النظم البيئية البحرية
  • مقتل وإصابة 9 جنود إسرائيليين.. وارتفاع عدد القتلى في غزة
  • جريمة عمرها 50 عاما.. حذاء يعيد الأمل للشرطة في حل لغز مقتل مراهقة
  • الولايات المتحدة تعقد صفقة مع الشركة المصنعة للطائرة التي رصدت السنوار
  • قصة مأساوية مرعبة.. سجن قاتل لمدة 130 عامًا في أمريكا
  • الزراعة: وقعنا اتفاقية مع منظمة"الفاو" لتنمية الثروة الحيوانية بمصر (فيديو)
  • لجنة أمن ولاية الخرطوم توجه بتنفيذ حملة لازالة مخلفات الحرب في المناطق التي تم تطهيرها ببحري
  • أوجيرو: عطل طرأ في سنترال صوفر