كشف عبد الجبار داودي مستشار وزير التعليم العالي و البحث العلمي. أنه ولأول مرة سجلت الجزائر في ظرف 6 أشهر أكثر من 2000 طلب براءة إختراع.

وفي كلمة له خلال الندوة التي نظمتها إذاعة “جيل أف أم” تحت عنوان “الشباب والأفكار الإيجابية. “نوّه داودي إلى أنه في ظل الحركية التي شهدتها الجامعة الجزائرية. تم تسجيل أكثر 6000 مشروع مذكرة تم مناقشتها بما يعرف شهادة جامعية او مؤسسة ناشئة.

وفي سياق متصل، أكد فريد بوزيدي مدير مركزي بوزارة الشباب والرياضة، أن الطالب أصبح اليوم هو من يصنع الفارق قائلا “الطالب هو القوة الناعمة الجزائر الجديدة”.

من جانبها ثمنت مديرة إذاعة “جيل أف أم” تنهنان عليان جهود الإذاعة الجزائرية في تنظيم الندوات الفكرية تحت شعار ليالي الأفكار. منوهة إلى دور إذاعة الشباب التي تشجع بقوة وصدق كل مايخص الشباب وترافقهم في رحلة الإبداع والتألق.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ

إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.

لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”،  الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”

اقرأ أيضا

فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…

الأربعاء 23 أبريل 2025

كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”

مقالات مشابهة

  • خلال 3 أشهر.. تسجيل أكثر من 11 ألف إصابة بالكوليرا والإسهالات المائية في اليمن
  • إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
  • الطب المنزلي بمستشفى النور ينفذ أكثر من 3100 زيارة خلال 3 أشهر
  • وزير الإتصال: الإعلام يجب أن يبقى بالمرصاد للحملات التشويهية التي تستهدف الجزائر
  • مجلس الدولة يورد للخزينة العامة أكثر من 9 مليارات جنيه خلال 9 أشهر
  • إذاعة الجيش الإسرائيلي: مقتل قيادي بارز مرتبط بحماس والجماعة الإسلامية في الغارة التي استهدفت سيارة قرب الدامور جنوبي بيروت
  • العراق يشتري أكثر من 270 منزلا في تركيا خلال 3 أشهر
  • أسعار البيض تحلّق في أوروبا... من هي الدولة التي تدفع أكثر من غيرها؟
  • منذ مطلع العام الجاري.. تسجيل أكثر من 3600 إصابة بحمى الضنك و19 حالة وفاة بالمحافظات المحررة
  • تعليم عالي: إدخال الذكاء الإصطناعي في مشاريع المؤسسات الناشئة