غزة.. مقتل 32975 فلسطينيا منذ السابع من أكتوبر
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، في بيان اليوم الأربعاء، إن القوات الإسرائيلية ارتكبت 5 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 59 قتيلا و83 جريحا، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأضافت أن ما لا يقل عن 32975 فلسطينيا قتلوا وأصيب 75577 آخرون في الحملة العسكرية الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من أكتوبر.
وأشارت إلى أنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
من ناحيته، قال المكتب الإعلامي الحكومي التابع لحماس إن عدد الصحفيين الذين قتلوا منذ بداية الحرب على غزة ارتفع إلى 140 صحفيا
وفي وقت سابق قتل 3 فلسطينيين وأصيب عدد آخر بقصف مدفعي استهدف جنوب شرقي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الحملة العسكرية الإسرائيلية طواقم الإسعاف حماس الحرب على غزة دير البلح قطاع غزة أخبار فلسطين أخبار غزة الحرب على غزة ضحايا الحرب على غزة ضحايا القصف على غزة القصف على غزة الحملة العسكرية الإسرائيلية طواقم الإسعاف حماس الحرب على غزة دير البلح قطاع غزة أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
حزب مصر أكتوبر: مصر لا تدخر جهدا لإنقاذ هدنة وقف إطلاق النار في غزة
قال المهندس أحمد حلمي، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، إن مصر تبذل جهودا كبيرة لإنقاذ الهدنة واتفاقية وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، على الرغم من تعنت الاحتلال الإسرائيلي، وقرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف «حلمي» في بيان له، أن مصر لم تدخر جهدًا لدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في الحصول على أرضه واستقلاله، وقدمت في ذلك الدعم السياسي والإنساني، ونجحت في فضح مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم، كما قدمت رؤية لإعادة إعمار غزة دون تهجير الأشقاء من قطاع غزة.
وأوضح نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، أن قرار إسرائيل بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة يعد جريمة إنسانية تنتهك كل القوانين والمواثيق الدولية واتفاقيات حقوق الإنسان في العالم، حيث يرغب الاحتلال في تجويع الشعب الفلسطيني، ما يؤكد أن إسرائيل لا تسعى إلى السلام كما تحاول دائما أن تدعي، ويوضح ازدواجية المعايير لدى الغرب.