غارات عنيفة قرب مستشفى ناصر بخانيونس وسط تواصل جرائم الاحتلال
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي الليلة الماضية، غارات جوية عنيفة قرب مجمع ناصر الطبي بمدينة خانيونس، وسط تواصل جرائم الاحتلال في قطاع غزة، وقصف للمنازل على رؤوس ساكنيها.
واستهدف جيش الاحتلال بطائراته الحربية أماكن قريبة من مستشفى ناصر، تزامنا مع قصف مدفعي مكثف في المناطق الغربية والشرقية لمدينة خانيونس.
وحذرت وزارة الصحة في غزة من انهيار النظام الصحي، جراء استهداف الاحتلال المتكرر والمباشر للمستشفيات والمراكز الطبية، مشددة على أن "النظام الصحي في غزة وصل إلى شلل شبه تام".
وتمركزت عدد من آليات وجرافات الاحتلال في محيط مدارس العودة شرق خانيونس، بالتزامن مع اشتباكات قوية وقصف مدفعي.
وفي وسط قطاع غزة، استشهد ثلاثة فلسطينيين على الأقل، في قصف مدفعي استهدف فناء منزل يعود لعائلة أبو هولي بمدينة دير البلح.
ويواصل الفلسطينيون في قطاع غزة صمودهم ومقاومتهم للاحتلال، في اليوم الـ180 على العدوان، رغم الوحشية التي يتعرضون لها، سواء بالمجازر أو التجويع أو غيرهما.
وارتكبت قوات الاحتلال خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، 5 مجازر جديدة في قطاع غزة، وصل منها إلى المستشفيات 59 شهيدا و83 إصابة.
وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة إلى 32 ألفا و975 شهيدا، و75 ألفا و577 إصابة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية خانيونس غزة قصف مجازر غزة خانيونس قصف مجازر مستشفي ناصر المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 45,227 شهيدا
الثورة نت/
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة، إلى 45,227 شهيدا فلسطينيا و107,573 مصابا، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وقالت مصادر طبية اليوم السبت، وفقا لوكالة الانباء الفلسطينية أن قوات الاحتلال ارتكبت ثلاث مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 21 مواطنا وإصابة 61 آخرين، خلال الساعات الـ 24 الماضية.
واشارت إلى أن آلاف الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.