آخر تحديث: 3 أبريل 2024 - 12:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب عضو حركة التغيير أحمد دبان، اليوم الاربعاء (3 نيسان 2024)، بأن تكون الاعتداءات التركية على رأس جدول أعمال زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى العراق.وقال دبان في حديث صحفي، إن “الاعتداءات التركية أصبحت عبارة عن مشهد يومي متكرر ومعتاد ويجب الوقوف بوجهها واستخدام وسائل الضغط التي يمتلكها العراق”.

وأضاف أن “ملف الاعتداءات التركية وما يحصل من خروقات يجب أن لا يمر مرور الكرام، لأن هناك عمليات نزوح وسقوط لضحايا، ويجب أن يطرح هذا الملف بقوة في زيارة أردوغان إلى العراق”.ويعتزم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، زيارة العراق قبل نهاية نيسان بحسب بيان الرئاسة التركية، والتي من المتوقع أن تشهد مباحثات حول الملفات المشتركة، أهمها الوجود التركي داخل الأراضي العراقية وقضية حزب العمال الكردستاني اضافة الى طريق التنمية.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: الاعتداءات الترکیة

إقرأ أيضاً:

صدور بيان مشترك في ختام زيارة الرئيس الأوكراني للمملكة

جدة : البلاد

صدر بيان مشترك في ختام الزيارة الرسمية التي قام بها رئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي للمملكة.

وأشاد الجانبان بمتانة الروابط الاقتصادية بين البلدين الصديقين، ونوها بأهمية العمل المشترك لتنمية حجم التبادل التجاري، الذي بلغ نسبة نمو (9%) في العام 2024م، واتفقا على ضرورة تذليل التحديات التي تواجه تنمية العلاقات التجارية، وأهمية تكثيف الزيارات الرسمية، وزيارات الوفود التجارية والاستثمارية المتبادلة، وتشجيع إقامة المشاريع المشتركة، وبحث الفرص المتاحة في البلدين، بما في ذلك مشاريع رؤية المملكة 2030، وبرامج إعادة إعمار أوكرانيا. ورحب الجانبان بإعادة إنشاء (مجلس الأعمال السعودي الأوكراني المشترك) خلال العام الحالي 2025م.
وأكد الجانبان عزمهما على تعزيز العلاقات الاستثمارية من خلال إنشاء شراكات استثمارية واقتصادية واعدة في القطاعات ذات الأولوية للبلدين، بما فيها قطاع الطاقة، والصناعات الغذائية، والبنى التحتية، ورحبا بالتواصل المستمر للقطاعين الحكومي والخاص في البلدين من خلال ورش العمل، وتبادل الزيارات، وعقد المنتديات والفعاليات الاستثمارية المشتركة، وتمكين القطاع الخاص، وتهيئة البيئة المناسبة للاستثمار، ومعالجة أي تحديات تواجه المستثمرين.
وعبر الجانبان عن تطلعهما لبحث فرص التعاون المشتركة في مجالات النفط، والغاز، ومشتقاتهما، والبتروكيماويات.
ورحب الجانبان بالتوسع في دخول القطاع الخاص في البلدين بشراكات استثمارية في المجالات الزراعية والصناعات الغذائية، واتفقا على أهمية تعزيز التعاون بينهما في مجالي الزراعة والأمن الغذائي.
وبحث الجانبان آخر المستجدات والتطورات ذات الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر حيال القضايا التي تهم البلدين على الساحتين الإقليمية والدولية، وأكدا عزمهما على تعزيز التعاون والتنسيق المشترك تجاهها.
واستعرض الجانبان الجهود المبذولة لتحقيق سلام دائم وعادل وشامل في أوكرانيا. وأعرب الجانب السعودي عن أمله في أن تتكلل تلك الجهود بالنجاح في إنهاء هذه الأزمة تماشياً مع القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، بما في ذلك احترام مبادئ السيادة والحدود المعترف بها دولياً، وبما يؤدي إلى إنهاء تداعياتها السلبية على الأمن والاستقرار الدوليين، ووقف المعاناة الإنسانية التي يعاني منها المدنيون، وتحقيق الأمن النووي والغذائي، وحماية البيئة، ونزع الألغام من الأراضي. وعبر الجانب الأوكراني عن تقديره للجهود التي تبذلها المملكة في هذا الشأن، كما عبر عن شكره وامتنانه للمساعدات الإنسانية والتنموية التي قدمتها المملكة لأوكرانيا.

وفي ختام الزيارة، أعرب رئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي عن شكره وتقديره للأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على ما لقيه والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة، وعن أطيب تمنياته للشعب السعودي الصديق المزيد من التقدم والرخاء.

كما أعرب ولي العهد عن أطيب تمنياته بموفور الصحة والعافية لرئيس أوكرانيا، والمزيد من التقدم والرقي للشعب الأوكراني الصديق.

مقالات مشابهة

  • وزارة الخارجية والمغتربين تدين الاعتداءات على السوريين في العراق
  • دمشق تندد بشأن الاعتداءات على السوريين في العراق
  • ماذا عن العراق؟ .. الأمواج التركية تدفع الإيرانيين بعيدا عن سوريا
  • ماذا عن العراق؟ .. الأمواج التركية تدفع الإيرانيين بعيدا عن سوريا - عاجل
  • صدور بيان مشترك في ختام زيارة الرئيس الأوكراني للمملكة
  • الحشد الشعبي في مهب رياح التغيير
  • أنقرة ومصالحها في شمال العراق.. الأسباب الحقيقية لبقاء القوات التركية
  • نائب الرئيس التركي: فلول النظام البائد لن تتمكن من عرقلة التحول التاريخي في سوريا
  • هل ينهي حل حزب العمال الوجود التركي في العراق؟
  • لوموند: تركيا شريك لا غنى عنه لأوروبا الضعيفة