يحيى الفنان على الحجار حفلا جديد من سلسلة حفلات المشروع الغنائي “100 سنة غنا” وذلك داخل دار الأوبرا يوم 28 إبريل الحالى. 

ومن المفترض أن يقدم علي الحجار، مجموعة متنوعة من أشهر أغانى القديمة وبعض الأغاني التراثية من زمن الفن الجميل.

وأقيم مؤتمر صحفي بدار الأوبرا المصرية للكشف عن تفاصيل مشروع 100 سنة غنا لـ علي الحجار، بحضور خالد داغررئيس دار الاوبرا.

قال "الحجار" :" لم يواجهني معوقات، وقمنا بعمل عقود جديدة، ولكن واجهني بها بعض الصعوبات وخصوصا أن العقد الجديد هناك بند بضرورة وجود ملكية فكرية للاغاني التي نقدمها لذلك لجأت للأوبرا لانهم يمتلكون حقوق مجموعة كبيرة من الاغاني.


وتوجه بالشكر لرئيس دار الاوبرا لحضورة رغم تعرضه لحادث كبير حسبما قال.


وقال علي الحجار في تصريحات لـ صدى البلد : الفكرة معي منذ عام 2002، وأنادي بها في كل اللقاءات، خاصة أنها فكرة ضخمة تشمل مسيرة الأغنية المصرية منذ القرن التاسع عشر حتى الآن، ومن المقرر أن نقدم في الحفل 20 اغنيةونختار مجموعة من الموسيقيين البارزين لتوثيق رحلتهم والبداية مع بليغ حمدي".

وتساءل عدد من الجمهور عن كون أعمال الفنان الراحل أحمد الحجار ستكون ضمن مشروع شقيقه علي الغنائي "100 سنة غنا".

وأجاب علي الحجار في وقال: "أعمال شقيقي أحمد الحجار لن تكون ضمن ما سأقدمه في مشروع "100 سنة المقرر أنيخرج للنور قريبا".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان علي الحجار علي الحجار مشروع 100 سنة غنا حفل على الحجار أغاني علي الحجار علی الحجار سنة غنا

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة ترفض المشاركة في رعاية مشروع قرار في الأمم المتحدة لدعم أوكرانيا قبل الذكرى السنوية للحرب

فبراير 21, 2025آخر تحديث: فبراير 21, 2025

المستقلة/- قالت ثلاثة مصادر دبلوماسية لرويترز إن الولايات المتحدة ترفض المشاركة في رعاية مشروع قرار للأمم المتحدة بمناسبة مرور ثلاث سنوات على غزو موسكو لأوكرانيا والذي يدعم سلامة أراضي أوكرانيا ويطالب روسيا مرة أخرى بسحب قواتها، في تحول صارخ محتمل من جانب أقوى حليف غربي لأوكرانيا.

وقال مصدران آخران لرويترز إن واشنطن اعترضت أيضا على عبارة في بيان كانت مجموعة الدول السبع تخطط لإصداره الأسبوع المقبل من شأنها أن تدين العدوان الروسي.

يأتي رفض الولايات المتحدة الموافقة على اللغة التي تستخدمها الأمم المتحدة ومجموعة الدول السبع بانتظام منذ فبراير 2022 وسط خلاف متزايد بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

يحاول ترامب إنهاء الحرب في أوكرانيا بسرعة وأرسل فريقًا لإجراء محادثات مع روسيا هذا الأسبوع في المملكة العربية السعودية دون مشاركة كييف.

استخدم حلفاء أوكرانيا الذكرى السنوية السابقة للحرب في 24 فبراير لتكرار إدانتهم للغزو الروسي ولكن هذا العام ليس من الواضح كيف ستتعامل الولايات المتحدة مع الأمر.

وفي الأمم المتحدة، يمكن للدول أن تقرر المشاركة في رعاية القرار حتى التصويت عليه. وقال دبلوماسيون إن الجمعية العامة التي تضم 193 عضواً من المقرر أن تصوت يوم الاثنين. وقرارات الجمعية العامة ليست ملزمة لكنها تحمل ثقل سياسي، وتعكس وجهة نظر عالمية بشأن الحرب.

وقال أحد المصادر، الذي طلب مثل الآخرين عدم الكشف عن هويته لمناقشة أمور حساسة، يوم الخميس: “في السنوات السابقة، شاركت الولايات المتحدة باستمرار في رعاية مثل هذه القرارات لدعم السلام العادل في أوكرانيا”.

وقال المصدر الدبلوماسي الأول لرويترز إن القرار ترعاه أكثر من 50 دولة، رافضًا تحديد هوياتها.

وقال مصدر دبلوماسي ثان طلب عدم الكشف عن هويته: “في الوقت الحالي، فإن الوضع هو أنهم (الولايات المتحدة) لن يوقعوا عليه”. وأضاف المصدر أن الجهود جارية لطلب الدعم من دول أخرى بدلا من ذلك، بما في ذلك الجنوب العالمي.

وتخطط مجموعة السبع لعقد مكالمة هاتفية يوم الاثنين، حسبما ذكرت ثلاثة مصادر لرويترز، لكن الولايات المتحدة تعترض حتى الآن على اللغة المستخدمة في الحديث عن “العدوان الروسي”. ولم يتضمن بيان صادر عن وزراء خارجية مجموعة السبع الأسبوع الماضي أي ذكر للعدوان الروسي لكنه أشار إلى “الحرب المدمرة التي تشنها روسيا في أوكرانيا”.

ويشكل الخلاف أزمة سياسية كبرى بالنسبة لأوكرانيا، التي استخدمت عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات العسكرية الأميركية المتفق عليها في عهد الإدارة الأميركية السابقة لمقاومة الغزو الروسي واستفادت أيضا من الدعم الدبلوماسي.

ويدعو مشروع القرار الذي اطلعت عليه رويترز إلى “خفض التصعيد ووقف الأعمال العدائية في وقت مبكر وإيجاد حل سلمي للحرب ضد أوكرانيا… بما يتماشى مع ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي”. كما “يذكر القرار بضرورة التنفيذ الكامل لقراراته ذات الصلة التي اتخذت ردا على العدوان على أوكرانيا، وخاصة مطالبتها بسحب الاتحاد الروسي على الفور وبشكل كامل ودون شروط جميع قواته العسكرية من أراضي أوكرانيا داخل حدودها المعترف بها دوليا”.

استولت روسيا على نحو 20% من أراضي أوكرانيا، وهي تكتسب ببطء ولكن بثبات المزيد من الأراضي في الشرق. وقالت موسكو إن “عمليتها العسكرية الخاصة” جاءت رداً على التهديد الوجودي الذي تشكله مساعي كييف للحصول على عضوية حلف شمال الأطلسي. وتصف أوكرانيا والغرب تحرك روسيا بأنه استيلاء إمبريالي على الأراضي.

مقالات مشابهة

  • واشنطن تقترح مشروع قرار أمميينهي سريعا النزاع الروسي الأوكراني
  • ينطلق السبت.. «تجربة فنية.. رحلة خاصة» أحدث معارض دار الأوبرا
  • بعد مادونا.. ليدي غاغا تقيم حفلاً غنائياً مجانياً في البرازيل
  • على الحجار يغني على مسرح البالون وحرارته مرتفعة في احتفالية عيد الحب
  • علي الحجار يتألق في حفل كامل العدد بمسرح البالون
  • الولايات المتحدة ترفض المشاركة في رعاية مشروع قرار في الأمم المتحدة لدعم أوكرانيا قبل الذكرى السنوية للحرب
  • وزراء خارجية مجموعة العشرين يلتقون في جوهانسبرغ في غياب الولايات المتحدة
  • الصين تطلق مجموعة حوسبة ذكية تحت المياه
  • تامر عبدالمنعم وعلي الحجار في البروفات النهائية لحفل عيد الحب
  • علي الحجار يجري البروفات النهائية لحفل "الحب كله" بمسرح البالون.. صور