سواليف:
2025-03-17@23:41:22 GMT

بيرني ساندرز لنتنياهو: توقف عن قتل الأبرياء!

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

#سواليف

وجه السيناتور عن ولاية فيرمونت والمرشح السابق للرئاسة الأمريكية #بيرني_ساندرز رسالة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، قال فيها: “توقف عن #قتل #الأبرياء!”.

ووجه ساندرز رسالته الصريحة في مقابلة مع شبكة msnbc، بعد يوم من مقتل سبعة من عمال الإغاثة في غارة إسرائيلية في غزة، قائلا: “توقفوا عن قتل الأبرياء.

. ثلثا الأشخاص الذين قتلوا، أكثر من 32 ألف شخص قتلوا (في #غزة) هم من #النساء و #الأطفال. هذا أمر لا يغتفر”.

وشدد على أن “ما يحدث في غزة الآن هو أحد أسوأ #الكوارث_الإنسانية في تاريخ العالم الحديث. إننا نتحدث عن احتمال أن يموت مئات الآلاف من الأطفال وغيرهم من الجوع”، مضيفا: “صحيح أن #حماس هي التي بدأت هذه الحرب. ولكن من الصحيح أيضا أن ما تفعله إسرائيل في الوقت الحالي هو ليس فقط قتال حماس، بل خوض #حرب ضد الشعب الفلسطيني بأكمله”.

مقالات ذات صلة القسام: قصفنا قوة إسرائيلية راجلة بحي التفاح 2024/04/03

وأشار ساندرز إلى “أننا نتحدث عن 70% من الوحدات السكنية في غزة التي دمرت أو تضررت. نتحدث عن 1.8 مليون شخص نزحوا وطردوا من منازلهم. نتحدث عن أشخاص ليس لديهم اليوم طعام ولا ماء ولا إمدادات طبية ولا وقود”، مؤكدا أنه “أمر فظيع ولا يغتفر. ويجب أن ينتهي الأمر الآن. لا يمكن للولايات المتحدة أن تستمر في التواطؤ في الرعب الذي يحدث الآن”.

واعتبر أن “لإسرائيل الحق في ملاحقة حماس التي بدأت هذه الحرب. لكن ليس لإسرائيل الحق في خلق وضع يمنعون فيه المساعدات الإنسانية من الدخول إلى غزة. والنتيجة هي أن الأطفال يتضورون جوعا حتى الموت”، متسائلا: “هل نريد أن نكون شركاء في ذلك؟ الجواب، من وجهة نظري، هو أن معظم الأمريكيين… لا يريدون أن يكونوا متواطئين”.

وعما إذا كان قلقا بشأن التأثير الذي قد تحدثه الاحتجاجات على فرص اللرئيس جو بايدن في إعادة انتخابه، قال ساندرز: “نعم، مهما كان الأمر، ستكون انتخابات صعبة وسأفعل كل ما بوسعي، على الرغم من اختلافي مع الرئيس حول ما يحدث في غزة، للتأكد من عدم انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة.. سيكون ذلك بمثابة كارثة مروعة لبلدنا. القاعدة الديمقراطية تريد وقف تمويل آلة حرب نتنياهو”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بيرني ساندرز نتنياهو قتل الأبرياء غزة النساء الأطفال الكوارث الإنسانية حماس حرب نتحدث عن فی غزة

إقرأ أيضاً:

جدعون ليفي: أنّى لرئيس الشاباك أن يقدم دروسا في الأخلاق حتى لنتنياهو؟

#سواليف

شن الكاتب اليساري جدعون ليفي هجوما غير مسبوق على الرئيس السابق لجهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، قائلا إن نداف أرغمان لا يملك أي شرعية أخلاقية لتوجيه انتقادات لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أو للدفاع عن الديمقراطية وسيادة القانون.

ولسان حال ليفي يقول لأرغمان إن “فاقد الشيء لا يعطيه”، إذ أنى له أن يطالب باحترام القانوني وهو من أشرف على ممارسات الشاباك التي تضمنت تعذيب عشرات الفلسطينيين حتى الموت أثناء اعتقالهم ومداهمة منازلهم ليلا واحتجازهم دون محاكمة.

وجاء هجوم ليفي هذا ردا على تصريحات أدلى بها أرغمان في مقابلة تلفزيون الخميس الماضي مع القناة 13 الإسرائيلية توعد فيها نتنياهو بكشف كل ما يعرفه، مضيفا أنه سيفعل كل ما هو ضروري لضمان أمن مواطني إسرائيل.

مقالات ذات صلة الأغذية العالمي: لم يدخل أي طعام إلى غزة منذ 2 مارس 2025/03/16

ورغم أن ليفي درج هو نفسه على انتقاد رئيس الوزراء الإسرائيلي وحكومته في كثير من مقالاته بنفس الصحيفة، فإنه هذه المرة بدا وكأنه يصطف إلى جانبه إثر تصريحات أرغمان الأخيرة.

وقال، موجها حديثه لأرغمان، “لا شكرا لك رئيس الشاباك السابق، فلا يحق لك أن تكون مرشدا أخلاقيا يعظ بشأن بتطبيق القانون والتمسك بالديمقراطية”.

ومع أنه يزعم أن هناك رغبة كبيرة ومبررة في إسرائيل اليوم للإطاحة بنتنياهو من سدة الحكم، إلا أن ليفي لا يرى أن أرغمان هو ذلك الشخص الذي يمكنه إنقاذ الإسرائيليين من سلطته.

فإذا كان الطريق إلى الإصلاح يمر عبر رؤوس الشاباك، فهو ليس الطريق الصحيح، من وجهة نظر الكاتب اليساري الذي خاطب أرغمان مرة أخرى قائلا “إنكم أنتم وأمثالكم قد نصّبتم أنفسكم وكلاء للتغيير، وهذا دليل دامغ على أنه لا يوجد في إسرائيل بديل ولا معارضة، وبالتأكيد ليس من اليسار”.

وتابع هجومه مشيرا إلى أن هناك أشخاصا غير مؤهلين للإدلاء بشهادتهم حول الديمقراطية وسيادة القانون، من بينهم رؤساء الشاباك وعلى رأسهم نداف أرغمان.

وجدير بالذكر أن الشاباك هو الجهاز المنوط به مسؤولية الأمن الداخلي في إسرائيل ومحاربة حركات المقاومة الفلسطينية، لكن ليفي يرى أن بعض عملياته غير ضرورية وجديرة بالازدراء ومسيئة، وفي كل الأحوال هي مناقضة تماما للديمقراطية ومبادئ القانون.

واستنادا إلى هذه الحيثيات، لا يعتقد الكاتب أن أرغمان، ولا حتى نتنياهو، هما الشخصان المناسبان لتقديم دروس في الديمقراطية.

ومضى الكاتب إلى القول إن رئيس الشاباك السابق الذي يهدد رئيس الوزراء بإفشاء الأسرار ليس أقل خطرا على الديمقراطية من نتنياهو.

فإذا كان أرغمان قد رأى الجانب المظلم لنتنياهو -وفق مقال هآرتس- فقد كان من واجبه الكشف عنه منذ فترة طويلة. ويتساءل ليفي لماذا الصمت إذا كان الخطر جسيما؟ وكيف يعرف أرغمان ما هو قانوني؟ وهل الجهاز الذي كان يرأسه يحترم القانون؟

وواصل الكاتب اليساري هجومه، موضحا أنه لا يمكن لمؤسسة أن تدّعي أن جميع أنشطتها قانونية إذا كان جانب كبير من تلك الأنشطة قائما على التهديد والتعذيب والابتزاز والوشاية واستغلال نقاط ضعف الأشخاص العاجزين.

مقالات مشابهة

  • حماس: الإدارة الأمريكية طرحت إطارا للاتفاق وهذا هو المطلوب الآن
  • ما يشربه أطفالنا مهم..هذه نصحية خبيرة طبية حول السوائل التي يجب تجنبها
  • المستشارة القضائية الإسرائيلية لنتنياهو: لا يمكنك إقالة رئيس الشاباك
  • أمريكا تقتُلُ الأبرياء.. واليمن يحرقُ الغزاة!
  • جدعون ليفي: أنّى لرئيس الشاباك أن يقدم دروسا في الأخلاق حتى لنتنياهو؟
  • جدعون ليفي: أنى لرئيس الشاباك أن يقدم دروسا في الأخلاق حتى لنتنياهو؟
  • لماذا غضب نتنياهو من صفقة تبادل الأسرى التي وافقت عليها حماس؟
  • حماس: المجزرة المروعة التي ارتكبها جيش العدو في بيت لاهيا تصعيد خطير
  • هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين: لن نسمح لنتنياهو بتفجير الاتفاق
  • عقار.. التفاوض مع الدعم السريع صعب لأن قيادتها ليست موحدة بجانب الأعداد الكبيرة من “المرتزقة” التي تقاتل في صفوفها