شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ضابط مرور يتعرض للإعتداء من امرأتين “إلا أنزعك رتبتك”، بغداد المسلة الحدث كشف مدير مرور بغداد الكرخ، اللواء سامي كاظم جبر، الجمعة، تفاصيل الاعتداء الذي تعرض له ضابط برتبة رائد في مديرية المرور .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضابط مرور يتعرض للإعتداء من امرأتين: “إلا أنزعك رتبتك”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ضابط مرور يتعرض للإعتداء من امرأتين: “إلا أنزعك رتبتك”

بغداد/المسلة الحدث: كشف مدير مرور بغداد/ الكرخ، اللواء سامي كاظم جبر، الجمعة، تفاصيل الاعتداء الذي تعرض له ضابط برتبة رائد في مديرية المرور العامة، من امرأتين ضمن منطقة الحارثية.

وقال جبر، بحسب كتاب موجه إلى مديرية المرور العام، إن “الرائد مهند جميل، وأثناء القيام بواجبه المسائي تم توجيه عجلة مخالفة تحمل اللوحة 42324م بغداد خصوصي نوع (تاهو) سوداء إلى ساحة الحجز المركبات، نتيجة الوقوف الممنوع وعرقلة حركة السير والمرور”.

وأضاف أن “أثناء قيام الضابط بتنظيم استمارة حجز للعجلة المذكورة داخل الكرفان فوجىء الضابط بقيام صاحبة العجلة وامرأة أخرى معها بالتهجم عليه بالسب والشتم بأقذر العبارات والضرب بالأحذية والنعال وقالت له بالحرف الواحد (إلا أنزعك رتبك واكعدك يم أختك) حيث قامت بتمزيق الرتبة العسكرية للضابط والقميص العسكري أمام أنظار الناس”.

وتابع مدير مرور الكرخ: “عند حضور دورية النجدة لأخذ السائقة المخالفة ومن معها إلى مركز الشرطة، حضر شخص يستقل عجلة نوع (لاندروز) بيضاء اللون مضللة تحمل اللوحة 82991 ب حكومية، ادعى صاحبها أنه النائب (بهاء النوري)”.

وخلص جبر إلى القول، إن هذا الشخص قام بإركاب النساء بعجلته ومنع دورية النجدة من استصحابها، وبعد جهد جهيد توجهوا بالنساء بعجلة النائب وبصحبة ضابط دوريات النجدة إلى معاونيه شرطة الصالحية وتسجيل دعوى أصولية بالحادث علماً أن المركبة المخالفة محجوزة ضمن ساحة الحجز”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ضابط مرور يتعرض للإعتداء من امرأتين: “إلا أنزعك رتبتك” وتم نقلها من المسلة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بين البراغماتية والضرورة الأمنية: الحدث السوري.. يعيد تشكيل علاقة العراق مع التحالف الدولي

18 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: تطورات المشهد السوري بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد تثير تساؤلات ومخاوف عميقة بشأن تداعياتها على الوضع الأمني في العراق، خاصة مع تصاعد المخاوف من أن تؤدي الفوضى المحتملة في سوريا إلى تعزيز نشاط التنظيمات الإرهابية، خصوصاً على الحدود المشتركة بين البلدين.

هذا الوضع دفع بغداد إلى إعادة تقييم استراتيجياتها الأمنية والسياسية، فضلاً عن مراجعة علاقاتها مع التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.

الزيارات المتكررة لمسؤولي التحالف الدولي إلى العراق وإقليم كردستان، ومنها زيارات قائد القيادة المركزية الأميركية وقائد بعثة التحالف الدولي لمحاربة داعش، تشير إلى أن بغداد باتت أكثر انفتاحاً على تعزيز التنسيق مع التحالف.

اللقاءات التي جمعت المسؤولين الأميركيين مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، تُظهر أن العراق لم يعد يكتفي بتقليص مهمة التحالف إلى شراكة رمزية، بل يسعى للتأكد من استمرار الدعم في مواجهة التهديدات المحتملة.

التحركات الأمنية على الحدود السورية-العراقية تعد مؤشراً واضحاً على القلق المتزايد، فقد كثفت بغداد من إجراءاتها الحدودية في محاولة لسد أي ثغرات يمكن أن يستغلها تنظيم داعش أو غيره من الجماعات المسلحة التي قد تجد في انهيار النظام السوري فرصة لإعادة تنظيم صفوفها.

ورغم أن العراق سبق وطلب من الولايات المتحدة إنهاء مهمة التحالف وتحويل العلاقة إلى شراكات ثنائية، إلا أن التطورات الأخيرة قد تدفع الحكومة إلى التريث.

من جهة أخرى، يبدو أن الفصائل المسلحة والقوى السياسية الشيعية، التي لطالما كانت تنتقد وجود القوات الأميركية وتدعو إلى انسحابها، في طور إعادة تقييم خطابها، فالتحديات الأمنية التي فرضها الحدث السوري، إلى جانب الضغوط الداخلية والإقليمية، تدفع هذه الفصائل نحو مواقف أكثر براغماتية، إذ لا يمكن تجاهل أهمية التعاون الدولي في ضبط الأمن ومنع انزلاق المنطقة إلى فوضى أوسع.

في هذا السياق، تتقاطع مصالح بغداد وأربيل بشكل أكبر مما كان عليه الوضع في السابق. التباين الذي طالما ميّز مواقف الطرفين من التحالف الدولي قد يكون في طريقه للتراجع، خاصة مع الحاجة المشتركة إلى ضمان استقرار الحدود ومنع تسلل التنظيمات الإرهابية.

التحولات الحالية تكشف عن اتجاه جديد في السياسة العراقية يقوم على موازنة العلاقات مع الأطراف الدولية، بما يضمن استقرار الداخل العراقي. هذه المراجعات مرشحة للاستمرار مع تصاعد المخاطر الإقليمية، وهو ما قد يُترجم إلى خطوات أكثر انفتاحاً في العلاقة مع التحالف الدولي، وربما إلى خطاب سياسي أقل تصعيداً تجاه الولايات المتحدة.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ارتفاع اسعار الدولار في اسواق بغداد
  • توقيف أوزبكستاني بتهمة اغتيال ضابط روسي
  • بين البراغماتية والضرورة الأمنية: الحدث السوري.. يعيد تشكيل علاقة العراق مع التحالف الدولي
  • براغماتية عراقية: سياسة متزنة تجاه التطورات السورية
  • طفل ينهي حياته شنقاً في بغداد
  • الحزبان الكرديان يبحثان تشكيل حكومة الإقليم
  • مرور الأنبار: الكاميرات والرادارات قللت الحوادث في المحافظة
  • الاطاحة بتجار مخدرات في 3 محافظات
  • أجواء شتوية شديدة البرودة في أنحاء العراق
  • انتحار رجل وإنقاذ آخر في بغداد