5 خطوات سهلة لضبط الساعة يدويا وفق التوقيت الصيفى.. يبدأ تطبيقه في هذا الموعد
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن العودة مرة أخرى إلى التوقيت الصيفي، وانتهاء التوقيت الشتوي الذي جرى تطبيقه قبل نحو 6 أشهر، ويلتزم المواطنون خلال هذه الفترة بتقديم الساعة 60 دقيقة كاملة، بعد أن جرى تأخيرها لنفس المدة في أكتوبر الماضي.
ومن المقرر أن يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي يوم الجمعة 26 أبريل 2024، في تمام الساعة 12 منتصف الليل، وهذا يعني أنه تقديم الساعة بمقدار ساعة واحدة (60 دقيقة) عن التوقيت الرسمي (توقيت عالمي منسق+02:00) خلال فترة التوقيت الصيفي، الذي يجرى العمل به لمدة 6 أشهر حتى يوم الخميس 27 أكتوبر 2024، في تمام الساعة 11:59 مساءً، بحسب مشروع قانون التوقيت الصيفي.
وحتى لا يقع المواطنون في أزمة عدم تغير توقيت الهواتف والساعات الذكية تلقائيًا، يمكنك الاستعداد لضبطها يدويًا، إذ تختلف خطوات تغيير الوقت يدويًا حسب نوع الجهاز الذي تستخدمه على النحو التالي:
1. على الهاتف الذكي:
- افتح «الإعدادات».
- ابحث عن خيار «التاريخ والوقت».
- تأكد من إلغاء تفعيل خيار التاريخ والوقت التلقائي.
- اضبط الوقت يدويًا باستخدام أزرار «+» و «-».
- اضغط على «حفظ» أو «موافق».
2. على الكمبيوتر:
- افتح قائمة «ابدأ».
- ابحث عن «الإعدادات».
- اضغط على «الوقت واللغة».
- اضغط على «التاريخ والوقت».
- تأكد من إلغاء تفعيل خيار «تعيين الوقت تلقائيًا».
- اضبط الوقت يدويًا باستخدام أزرار «+» و «-».
- اضغط على «حفظ».
- يُساعد التوقيت الصيفي على الاستفادة من ساعات النهار الطويلة خلال فصل الصيف، مما يؤدي إلى تقليل استخدام الإنارة الاصطناعية.
- يُساعد على زيادة ساعات النهار المتاحة للأنشطة الاقتصادية مثل السياحة والتجارة.
- زيادة الوعي بقضايا الطاقة وأهمية ترشيد استهلاكها.
- يُساعد تقليل استهلاك الطاقة على تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
- تقليل استهلاك الوقود، خاصةً في المركبات التي تعمل بالبنزين.
- تحسين الإنتاجية في أماكن العمل.
- تحسين نوعية الحياة من خلال زيادة ساعات النهار المتاحة للأنشطة الترفيهية والاجتماعية.
- يساعد التوقيت الصيفي على زيادة ساعات النهار المتاحة للنشاطات البدنية، مما يُحسّن من الصحة العامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد بدء التوقيت الصيفي موعد بدء التوقيت الصيفي في مصر موعد بدء التوقيت الصيفي 2024 بدء التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي في مصر التوقيت الصيفي التوقیت الصیفی ساعات النهار اضغط على
إقرأ أيضاً:
العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”
إنجلترا – اكتشف فريق من العلماء في جامعة كولومبيا البريطانية السر الكامن وراء “اليوم المثالي”.
وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.
وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.
ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.
واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.
وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:
6 ساعات مع العائلة.
ساعتان مع الأصدقاء.
ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.
ساعتان لممارسة الرياضة.
ساعة واحدة للطعام والشراب.
6 ساعات عمل (لا أكثر).
أقل من 15 دقيقة في التنقل.
ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).
ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.
ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.
وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.
كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.
وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.
نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.
المصدر: ديلي ميل