شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن صعود حزب البديل في ألمانيا هل السر في تطرفه المتزايد؟، بعد أعوام من الخلافات الداخلية تمكن حزب البديل الشعبوي من إظهار نفسه موحدا كقوة راديكالية تريد الوصول إلى السلطة. صعود الحزب في استطلاعات الرأي .،بحسب ما نشر DW عربية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صعود حزب البديل في ألمانيا.

. هل السر في تطرفه المتزايد؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صعود حزب البديل في ألمانيا.. هل السر في تطرفه المتزايد؟
بعد أعوام من الخلافات الداخلية تمكن حزب "البديل الشعبوي" من إظهار نفسه موحدا كقوة راديكالية تريد الوصول إلى السلطة. صعود الحزب في استطلاعات الرأي يدق ناقوس الخطر والأحزاب الديمقراطية لا تملك منهجا واضحا ضد "البديل".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صعود حزب البديل في ألمانيا.. هل السر في تطرفه المتزايد؟ وتم نقلها من DW عربية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مشروبان شائعان يقللان خطر الإصابة بسرطان الرقبة والرأس.. دراسة تكشف السر

هل اعتقدت يومًا أن تناول مشروبك الصباحي قد يقلل من خطر إصابتك بسرطان الرأس أو الرقبة؟ أو حتى يمنع إصابتك بهذا المرض الخبيث، هذا ما أظهرته دراسة جديدة، أكدت أنّ تناول من 3 إلى 4 أكواب من القهوة أو الشاي يوميًا مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأنواع معينة من المرض بنسبة 41%، وفقًا لتحليل أجراه باحثون في كلية الطب بجامعة يوتا ومعهد هانتسمان للسرطان بأمريكا.

دراسة تكشف فوائد الشاي والقهوة على مرضى السرطان

عادة ما يتطور مرض السرطان في أكثر من 30 منطقة بالرأس والرقبة، بما في ذلك الفم والشفتين والحلق والأنف والجيوب الأنفية والغدد اللعابية، وفقًا لمؤسسة أبحاث السرطان في بريطانيا، ويُجرى الإبلاغ عن حوالي 12 ألفا 800 حالة إصابة جديدة بسرطان الرأس والرقبة في بريطانيا كل عام، وحوالي 4 آلاف 100 حالة وفاة مرتبطة بهذا المرض.

ووفقًا لصحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد قام الباحثون بتحليل 14 دراسة حول استهلاك القهوة والشاي، والتي تضمنت معلومات عن 9 آلاف 548 مريضًا بسرطان الرأس والرقبة و15 ألفا 783 شخصًا غير مصابين بالمرض، وأكمل المشاركون في الدراسة استبيانات حول عدد أكواب القهوة والشاي التي تحتوي على الكافيين ومنزوعة الكافيين التي شربوها كل يوم أو أسبوع.

وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يشربون أكثر من 4 أكواب من القهوة المحملة بالكافيين يوميًا، لديهم فرصة أقل بنسبة 17% للإصابة بسرطان الرأس والرقبة بشكل عام، بالمقارنة مع الأشخاص الذين لا يشربون القهوة.

وكان لدى هؤلاء الأشخاص أيضًا احتمالات أقل بنسبة 30% للإصابة بسرطان تجويف الفم، المعروف أيضًا بسرطان الفم، واحتمالات أقل بنسبة 22% للإصابة بسرطان الحلق، ويُبطئ شرب 3 إلى 4 أكواب من القهوة خطر الإصابة بسرطان البلعوم السفلي بنسبة 41%، وهو نوع نادر من السرطان يتطور في الجزء السفلي من الحلق، أما بالنسبة للشاي فقد بدا أنه يخفض خطر الإصابة بسرطان البلعوم السفلي بنسبة 29%.

الكافيين والسرطان.. ما العلاقة؟

علق الدكتور فؤاد عبد الشهيد، أخصائي الأورام السرطانية، خلال حديثه لـ«الوطن»، على الدراسة المذكورة بالصحيفة البريطانية، موضحًا أنّ الشاي والقهوة بالفعل لهما خصائص تساعد على خفض فرص الإصابة ببعض أنواع مرض السرطان، بسبب احتوائهما على مضادات الأكسدة، كما أن التطبيق الموضعي للكافيين على الجلد أحيانًا قد يساعد على حماية الجلد من تأثيرات الأشعة فوق البنفسجية الضارة، التي من الممكن أن تحفز الإصابة بالسرطان.

مقالات مشابهة

  • هذه العطلة هي البديل لمن لا يستطيع الشعور ببهجة موسم الأعياد
  • السر في لون البلغم.. رئيس علمية كورونا يوضح الفرق بين الالتهاب الفيروسي والبكتيري
  • مشروبان شائعان يقللان خطر الإصابة بسرطان الرقبة والرأس.. دراسة تكشف السر
  • الأسهم اليابانية تُغلق على انخفاض
  • ارتفاع أسعار خام البصرة بالتزامن مع صعود النفط
  • خبير في التغيرات المناخية يكشف عن مخاطر الجفاف المتزايد في العالم
  • الجل السكري.. ربما هو السر في علاج تساقط الشعر
  • «الوزراء»: الجفاف المتزايد يهدد البشرية والبيئات في كل المناطق العالمية
  • رأس وفد المملكة في “ورشة العمل رفيعة المستوى”.. وزير التجارة: تبنّى العالم المتزايد للرقمنة أحدث تحولاً في موثوقية التجارة
  • إدانات عربية واسعة لعملية الدهس في ألمانيا.. هكذا علق الأزهر