RT Arabic:
2025-02-04@18:08:30 GMT

دراسة: لقب واحد قد يجمع اليابانيين مستقبلا

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

دراسة: لقب واحد قد يجمع اليابانيين مستقبلا

كشفت دراسة جديدة أن المواطنين اليابانيين سيحصلون على اسم العائلة نفسه خلال 500 عام، ما لم يُسمح للأزواج الآن باستخدام ألقاب (كنية) منفصلة.

وتعد الدراسة التي نظمها مشروع Think Name بقيادة هيروشي يوشيدا، أستاذ الاقتصاد في جامعة توهوكو، جزءا من حملة لزيادة التوعية بآثار عدم تعديل قانون يعود تاريخه إلى أواخر القرن التاسع عشر.

وقال فريق البحث إنه إذا استمرت الحكومة في مطالبة المتزوجين بمشاركة اللقب نفسه، فسيُعرف كل ياباني بلقب "ساتو-سان" بحلول عام 2531.

إقرأ المزيد نصائح للأهل حول كيفية التعامل مع الدرجات السيئة للطفل في المدرسة

وكشف استطلاع أجري في مارس 2023، أن "ساتو" يتصدر بالفعل قائمة الأسماء الأخيرة اليابانية، وهو ما يمثل 1.5% من إجمالي السكان، بينما يأتي "سوزوكي" في المرتبة الثانية.

وتظل اليابان الدولة الوحيدة في العالم التي تشترط على الزوجين استخدام الاسم نفسه. ويقال إنه يتعين على الأزواج اختيار اللقب الذي سيتشاركونه عند الزواج، ولكن في 95% من الحالات، المرأة هي التي تغير اسمها.

ويرى الأعضاء المحافظون في الحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم أن تغيير القانون من شأنه أن "يقوض" وحدة الأسرة ويسبب الارتباك بين الأطفال.

وأثارت الدراسة، التي نُشرت في مارس، تكهنات بأنها كذبة أول إبريل، لكن يوشيدا قال إنه على الناس أن يفكروا حقا في الأمر، وفقا لصحيفة الغارديان.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: بحوث غرائب

إقرأ أيضاً:

تلوث دماغ وكبد الإنسان.. دراسة جديدة تدق ناقوس الخطر

كشفت دراسة جديدة نشرتها مجلة "نيتشر ميديسين"، الإثنين، أن الجسيمات البلاستيكية الصغيرة تتراكم في الأنسجة البشرية بمستويات أعلى بشكل متزايد.

وأظهرت الدراسة، بقيادة ماثيو كامبين من جامعة نيو مكسيكو، مستويات أعلى بكثير من النانو بلاستيك والجسيمات الدقيقة في كبد ودماغ الأشخاص المتوفين في عام 2024 مقارنة بمن تم دراسة حالتهم في عام 2016.

وبحسب الدراسة، كانت نسبة التلوث مرتفعة بشكل خاص في الدماغ، حيث وصلت مستوياتها إلى 30 مرة أعلى منها في  أعضاء الجسم الأخرى مثل الكبد أو الكلى.

وبينما سبق اكتشاف اللدائن الدقيقة (ميكروبلاستيك) في أعضاء مثل الرئتين والأمعاء وحتى المشيمة، فإن الفحص المجهري التقليدي عادة ما يحدد فقط الجسيمات التي يزيد حجمها عن 5 ميكرومترات.

ووفقا لواضعي الدراسة، تستثنى من هذا، جسيمات النانو الأصغر التي قد تكون موجودة بالفعل.

والميكرومتر هو جزء من الألف من المليمتر، والنانومتر هو جزء من المليون من المليمتر.

وقام الباحثون بتحليل عينات من أنسجة 24 شخصا متوفى في عام 2024 وقارنوها بـعينات من 28 شخصا توفوا عام 2016.

مقالات مشابهة

  • دعوة إلى بناء استراتيجية متكاملة لدعم إعادة إعمار قطاع غزة.. دراسة جديدة
  • الصحة العقلية للمراهقين في خطر.. دراسة تحدد السبب
  • دراسة: ارتفاع مستوى البلاستيك في دماغ وكبد الإنسان
  • دراسة حديثة: تلوث الهواء قد يحمي من سرطان الجلد
  • تلوث دماغ وكبد الإنسان.. دراسة جديدة تدق ناقوس الخطر
  • القائمة النهاية لمنتخب الشباب في بطولة كأس آسيا التي تنطلق بعد أيام
  • دراسة تحذر من تزايد مستويات الميكروبلاستيك في الدماغ البشري
  • الأرض بها 6 قارات فقط.. دراسة حديثة قد تغير خريطة العالم
  • دراسة حديثة تكشف: هل صحة الأم أثناء الحمل تؤثر حقًا على إصابة الطفل بالتوحد؟
  • دراسة توضح فوائد الإجازات على الصحة النفسية