شبكة اخبار العراق:
2025-04-27@04:09:04 GMT

العراق بعد 21 سنة على احتلاله

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

العراق بعد 21 سنة على احتلاله

آخر تحديث: 3 أبريل 2024 - 10:51 صبقلم:د. عبدالرزاق محمد الدليمي أثبت تاريخ الغزو وتداعياته أن الحرية التي ادعوا انها ستتحقق في العراق كانت واحدة من أكبر أكاذيب الاحتلال فالذي تجسد من المحتلين تمثل في تأسيس نظام جديد متهرئ فاسد يستخدم القبضة الحديدية لللاستبداد بالسلطة وممارسة كل أصناف البطش بالعراقيين من اكثر من عقدين من الزمن الاغبر، ولا يزال العراقيون، رغم مرور 21 يترحمون في كل يوم اكثر من سابقة على النظام قبل الاحتلال سيما بعد ان فقدوا نعمة الامن والامان على أرواحهم.

ويرى معظمهم أن بلدهم، في أحسن الأحوال، سقط في حالة الفوضى الكبرى التي لم ينهض منها ابدا. العراقيون شعب يقارن شاهدت قبل ايام لقاء مع كبير العملاء وخادم الاحتلالين الامريكي البريطاني والفارسي،نوري المالكي،وكعادته استخدم سقف عال من عبارات الواثق بيومه وغده انه باق بالسلطه التي منحه اياها اسياده الامريكان والبريطانيين بالتوافق مع ملالي طهران…ومن ما لفت الانتباه في حديثه المتغطرس انه هاجم من يتحدثون دائما عن الزمن الجميل(المرحلة التي سبقت الاحتلال) وبدل من ان ينتبه ويصغي للمبررات التي جعلت الغالبية المطلقة من العراقيين يذكرون تلك المرحلة ويصفونها بالزمن الجميل….استغرق المالكي بخطابه التقليدي المتخلف ومهاجمته للمعارضين للاحتلال وانه اي المالكي لن يسمح لمعارضي الاحتلال ونظامه الفاسد ان يعودوا للسلطة ونسى انه وكل من معه لولا الاحتلال ما وصلوا الى ماوصلوا اليه وهو يعلم ان المشاركين بالعملية السياسية الفاشلة ليسوا اكثر من بيادق شطرنج سرعان ما يقذفها الاحتلال حال انتهاء الحاجة منها،ربما يتصور المالكي انه بمجرد ان وقع على الاستسلام للاحتلال باتفاقية الاذعان والاستسلام مع ادارة باراك اوباما2008-2009، تلك الجريمة التي ارتكبها بحق العراق وشعبه كافية لحمايته وحماية العملية السيئاسة سيما فقرة المقايضة التي الزمت الامريكيين حماية العملية السياسية الفاشلة،بما يعني حماية وجود الهالكي بالسلطة. كان المفروض بالمالكي وهو يتبجح ويتغطرس بالقوة الواهنة ان يتسائل لماذا يشتاق العراقيين للفترة التي سبقت الاحتلال وما الذي حصل عليه العراقيين بعد الاحتلال خصوصا على يده وامثاله من العملاء خلال 21 سنة من عمر الاحتلال البغيض تعرض العراقيين للإبادة الجماعية والإرهاب والفقر والتشريد. ومازال العراق بلدا يعاني من صدمة عميقة سياسية واجتماعية واقتصادية. سجلت مرحلة الاحتلال فضائح كثيرة منها القتل بدم بارد للمواطنين العراقيين ليس فقط على يد البريطانيين والامريكيين بل الاكثر كان على يد مليشيات المالكي الولائية ناهيك عن عمليات التعذيب والترهيب والتغييب والتهجير الي طالت اكثر من ثلث الشعب العراقي الى درجة ان العالم ، أدرك متأخرا أن احتلال العراق كانت خطأ كارثيا جسيما،واخرها وليس اخيرها الفضائح الاخلاقية في (20 / 3 / 2024) حيث بثت الفضائيات وضجت وسائل التواصل الأجتماعي بمنشورات بعنوان ثلاث فضائح تضرب المؤسسات الأمنية والعسكرية والتعليمية في العراق خلال 24 )..بدأت بفضيحة عميد كلية الحاسوب بجامعة البصرة،تلتها مباشرة فضيحة شبكة ابتزاز يقودها مسئولون امنيون وعسكريون برتب كبيرة. وقد عزا محللون سياسيون سبب ذلك الى فشل العملية السياسية في العراق. المالكي على مايبدو يعيش وهم الحقيقة كونه لاينظر الى ماحدث ويحدث من كوارث يومية تصيب حياة الشعب العراقي وتشل كل مفاصل حياته بسببه وجماعاته….والمواطن العراقي البسيط يسأل المالكي هل هناك شئ بغيض تافه رخيص اجرامي كارثي اخلاقي فاسد لم تقوموا به ضد العراقيين ؟يبدو ان المالكي لم يسمع او يشاهد الفضائح التي تصيب كل يوم نظامه والحكومة التي يرعاها والتي ضربت اطنابها كل مفاصل الدولة الفاسدة ووزاراتها وشخوصها…ولو كان لدى المالكي وجماعته قدر بسيط من الغيرة لما بقى احدهم في السلطة الفاسقة. لا تزال أوضاع حقوق الانسان في العراق محل انتقاد من قبل العديد من منظمات الحقوقية الدولية. ففي عام 2021، نشرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان دراسة تحدثت فيها عن ظلم شديد يطال نظام العدالة في العراق. وجاء فيها أن المعتقلين يحرمون من بعض حقوقهم وأن الاعترافات تنتزع منهم من خلال التعذيب وأنهم يجبرون على توقيع وثائق تعترف بجرائم لم يرتكبوها. علاوة على تعريضهم للضرب المبرح والصدمات الكهربائية والوضعيات المجهدة والاختناق.وهيمنت النزاعات الدامية والفساد وعدم الاستقرار على العراق على مدى السنوات التي أعقبت الغزو الأمريكي. ناهيك عن أعمال عنف غير مسبوقة استمرت حتى الان عدد كبير من العراقيين تعرضوا لجرائم إبادة جماعية ارتكبتها المليشيات.ومن نيسان 2003 كانت مظاهر الفساد قد استشرت في مفاصل الدولة وانتشر الفقر بين فئات واسعة من السكان، وارتفع معدلاته إلى أكثر من 40٪ عام 2020. وأضحى 20 مليون عراقي من أصل 42 مليونا يعيشون تحت خط الفقر، فيما بلغ معدل البطالة في فئة الشباب 40٪ في بلد تقل أعمار 60٪ من سكانه عن 25 عاما.ورغم احتياطاته النفطية الهائلة لا تزال البنى التحتية العراقية، من طرق وجسور ومنشآت، متهالكة. ويعاني العراقيون من انقطاع يومي في التيار الكهربائي وغياب شبكات توزيع المياه الصالحة للشرب. اما الفساد فقد تغلغل الى أغلب مؤسساته بعد أن أصبح العراق من أكثر الدول فسادا في العالم، وفقاً لمنظمة الشفافية الدولية فالفساد الهائل وتداعيات الأزمات السياسية المستمرة بسبب فساد حكامه جعل العراق اليوم أسوء حالا ،فقد تراجعت نوعية الحياة وارتفعت معدلات الامية وتراجعت مستويات التعليم بشكل خطير. وطبقا لتقديرات البنك الدولي بلغ الناتج المحلي الإجمالي للعراق عام 2021 ما يقرب 208 مليار دولار. واقع حال العراق منذ احتلاله ينذر بمخاطر جمة ففساد الحكام الجدد سيظل يشكل احد التحدي الأكبر للدولة العراقية اليوم. وواضح ان العراقيين لايأملوا خير من هذا النظام العميل المتهرئ المتخلف العميل وليس واردا ان هذه الثله من المسؤلين المتخلفين لديهم ضمائر كي، يقطعوا دابر الفساد المالي في دواليب الحكم قبل نفاد صبر العراقيين من مسؤوليهم.وهنا نقول للهالكي اليسوا محقين من يتذكروا الزمن الجميل.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: فی العراق اکثر من

إقرأ أيضاً:

شباب يواجهون الأحزاب السياسية والعرف: نحن هنا أيضا

رغم اقتراب موعد الانتخابات البلدية، لا يزال شباب لبنان في موقع المتفرج على مشهد سياسي لا يعترف بقدراتهم، ويقيد حركتهم ضمن مساحات ضيقة تفرضها الأحزاب والعقليات التقليدية. في العديد من القرى والبلدات، يصطدم الطموح الشبابي بجدار "الأبويات السياسية" التي ترى في أي تغيير مخاطرة، وفي أي لائحة شابة احتمالاً لخلخلة التوازنات الهشة. فالمشهد البلدي، رغم طابعه المحلي والإنمائي، يخضع في كثير من المناطق لميزان القوى السياسية والحزبية، حيث يُنظر إلى المجلس البلدي كأداة لإدارة النفوذ وليس كجهاز يُعنى بحاجات المواطنين اليومية.    وفي هذا السياق، تتحول المبادرات الشبابية المستقلة أو التجديدية إلى مصدر قلق، لا لأنها تشكل خطرًا انتخابيًا بالمعنى العددي، بل لأنها تطرح رؤية مختلفة تُخرج العمل البلدي من منطق الولاء الشخصي إلى منطق المساءلة والمحاسبة والعمل الجدي.

ويواجه الشباب في هذه المعركة "غير المتكافئة" عدة مستويات من الإقصاء. أولها سياسي، يتمثل في إصرار معظم الأحزاب التقليدية على فرض لوائح مكتملة من أشخاص مقرّبين أو من ذوي الخلفيات العائلية المعروفة، مع منح الشباب دورًا تجميليًا لا يتعدى "الحصة" أو "التوازن". وثانيها اجتماعي، حيث لا تزال فئات واسعة من الناخبين تُفضّل التصويت لـ"أولاد البيوت" أو الشخصيات المجربة، ولو فشلت في تقديم أي إنجاز يُذكر. أما المستوى الثالث، فهو اقتصادي – لوجستي، حيث تفتقر معظم المجموعات الشبابية إلى التمويل، والدعم الإعلامي، والخبرة في التنظيم الانتخابي.

هذا الشعور يتردد صداه لدى مئات الشبان اللبنانيين الذين حاولوا أو يفكرون في خوض الاستحقاق البلدي. ففي بلدة جبلية قضاء عاليه، يقول أحد أعضاء لائحة شبابية أنّه بمجرد إعلان فكرة خوض الشباب للانتخابات من دون الترشح الرسمي بعد قوبلت الفكرة بالاعتراض. ويشير لـ"لبنان24" أنّ هذا الاعتراض ولّد عند الشباب إصرارا أكبر على خوض المعركة رغم الاقتناع شبه التام أنّها معركة خاسرة، إلا أنّ مجرد أخذ الخطوة الأولى سيؤسس لما هو ابعد مستقبلاً.

ورغم التحديات، تظهر مؤشرات على ولادة وعي شبابي بلدي جديد، مدفوع بالأزمات الاقتصادية والاجتماعية التي يعيشها لبنان. فاليأس من النخب السياسية الحالية بات دافعاً لدى بعض القرى لتجريب "الوجوه الجديدة"، خصوصاً تلك التي نشأت خارج منظومة الفساد الزبائنية.

لكن الطريق ليس سهلاً. فإلى جانب غياب التمويل، واحتكار القرار من قبل العائلات والأحزاب، تفتقر اللوائح الشبابية إلى الدعم اللوجستي والخبرة الانتخابية.
ومع ذلك، لا يبدو أن الجيل الجديد ينوي التراجع.   المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة بقرادونيان من معراب: على الأحزاب والأطراف السياسية التعاون والتضامن لإيصال البلد الى برّ الآمان Lebanon 24 بقرادونيان من معراب: على الأحزاب والأطراف السياسية التعاون والتضامن لإيصال البلد الى برّ الآمان 25/04/2025 09:31:43 25/04/2025 09:31:43 Lebanon 24 Lebanon 24 وفي ذكرى نيسان.. نبقى نحن الشباب الأساس Lebanon 24 وفي ذكرى نيسان.. نبقى نحن الشباب الأساس 25/04/2025 09:31:43 25/04/2025 09:31:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بوشكيان هنأ بحلول رمضان: لتجاوز التحديات السياسية Lebanon 24 بوشكيان هنأ بحلول رمضان: لتجاوز التحديات السياسية 25/04/2025 09:31:43 25/04/2025 09:31:43 Lebanon 24 Lebanon 24 مرقص: الرئيس عون قال نحن هنا لاتّخاذ القرارات وليس للتعطيل Lebanon 24 مرقص: الرئيس عون قال نحن هنا لاتّخاذ القرارات وليس للتعطيل 25/04/2025 09:31:43 25/04/2025 09:31:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد Lebanon 24 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد 02:00 | 2025-04-25 25/04/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اعلان لائحة "الذوق تستحق" في ذوق مكايل Lebanon 24 اعلان لائحة "الذوق تستحق" في ذوق مكايل 02:23 | 2025-04-25 25/04/2025 02:23:29 Lebanon 24 Lebanon 24 في بلدة لبنانية.. إشكال أدى إلى احتراق سيارتين (فيديو) Lebanon 24 في بلدة لبنانية.. إشكال أدى إلى احتراق سيارتين (فيديو) 02:21 | 2025-04-25 25/04/2025 02:21:13 Lebanon 24 Lebanon 24 عون تسلم دعوة لحضور القمة العربية في بغداد Lebanon 24 عون تسلم دعوة لحضور القمة العربية في بغداد 02:11 | 2025-04-25 25/04/2025 02:11:09 Lebanon 24 Lebanon 24 منخفض جوي يسيطر على لبنان... الحرارة إلى انخفاض واحتمال لتساقط أمطار Lebanon 24 منخفض جوي يسيطر على لبنان... الحرارة إلى انخفاض واحتمال لتساقط أمطار 01:54 | 2025-04-25 25/04/2025 01:54:56 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) Lebanon 24 "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) 03:16 | 2025-04-24 24/04/2025 03:16:03 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد سلاف فواخرجي.. أنباء عن شطب هذا الممثل السوري الشهير من نقابة الفنانين Lebanon 24 بعد سلاف فواخرجي.. أنباء عن شطب هذا الممثل السوري الشهير من نقابة الفنانين 03:00 | 2025-04-24 24/04/2025 03:00:16 Lebanon 24 Lebanon 24 سياح مصدومون في لبنان Lebanon 24 سياح مصدومون في لبنان 14:53 | 2025-04-24 24/04/2025 02:53:37 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلامية لبنانية تُطالب بتشريح جثمان صبحي عطري.. وتُفجر مفاجأة عن سبب الوفاة! Lebanon 24 إعلامية لبنانية تُطالب بتشريح جثمان صبحي عطري.. وتُفجر مفاجأة عن سبب الوفاة! 04:11 | 2025-04-24 24/04/2025 04:11:19 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... بارجة قبالة منطقة ضبية Lebanon 24 بالصور... بارجة قبالة منطقة ضبية 04:59 | 2025-04-24 24/04/2025 04:59:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب جاد حكيم - Jad Hakim أيضاً في لبنان 02:00 | 2025-04-25 لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد 02:23 | 2025-04-25 اعلان لائحة "الذوق تستحق" في ذوق مكايل 02:21 | 2025-04-25 في بلدة لبنانية.. إشكال أدى إلى احتراق سيارتين (فيديو) 02:11 | 2025-04-25 عون تسلم دعوة لحضور القمة العربية في بغداد 01:54 | 2025-04-25 منخفض جوي يسيطر على لبنان... الحرارة إلى انخفاض واحتمال لتساقط أمطار 01:45 | 2025-04-25 بالقوّة.. هؤلاء يفرضون "الخوّة" على سائقي الباصات في الشمال! فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 25/04/2025 09:31:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 25/04/2025 09:31:43 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 25/04/2025 09:31:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • هيئة شؤون الأسرى توضح لـعربي21 الانتهاكات التي يتعرض لها الأسير عبد الله البرغوثي
  • نقيب الصحفيين العراقيين يلتقي عدداً من الاعلاميين في محافظة النجف الأشرف ويثنى على جهودهم في تبني اعلام حقيقي وهادف..
  • النائب رائد المالكي: لا تشرفنا قمة عربية اذا كان الثمن هو التنازل عن خور عبد الله للكويت
  • الحصادي: تيتيه لم تتواصل بالشكل الصحيح مع كافة الأطراف السياسية والاجتماعية
  • قمة لندن لأمن الطاقة.. تحديات التحول الأخضر أمام الجغرافيا السياسية
  • تقرير: ليلة الآليات المحترقة .. حين تُقصف الأذرع التي تساعد غزة على النجاة
  • مجلس الأمن يجتمع بشأن التطورات السياسية والإنسانية في سوريا
  • شباب يواجهون الأحزاب السياسية والعرف: نحن هنا أيضا
  • ضباط صهاينة: القسام تنخرط في حرب العصابات اكثر 
  • نقيب الصحفيين العراقيين يثمن جهود قبول ومشاركة العراق في مهرجان كان السينمائي بدورته المقبلة