بدأت هواوي بالترويج لهاتفها الجديد الذي يتوقع له أن يحقق مبيعات ممتازة بفضل مواصفاته وسعره المنافس.
ويأتي هاتف Nova 12i بهيكل أنيق التصميم أبعاده (163.3/74.7/8.4) ملم، وزنه 199غ.
وشاشاته جاءت IPS LCD بمقاس 6.7 بوصة، دقة عرضها (2388/1080) بيكسل، ترددها 90 هيرتز، ومعدل سطوعها 391 شمعة/م تقريبا.
يعمل الجهاز بنظام EMUI 14، ومعالج Qualcomm Snapdragon 680 4G، ومعالج رسوميات Adreno 610، وذواكر وصول عشوائي 8 غيغابايت، وذواكر داخلية 256 غيغابايت.
أما كاميرته الأساسية فجاءت ثنائية العدسة بدقة (108+2) ميغابيكسل، فيها مستشعر لتحديد عمق الصورة، وكاميرته الأمامية أتت بدقة 8 ميغابيكسل.
ودعمته هواوي بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وماسح لبصمات الأصابع، وشريحة NFC، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 40 واط.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات جديد التقنية كاميرات هاتف هواوي
إقرأ أيضاً:
"استولت على ربع غزة".. تحقيق يكشف بدقة ما تفعله إسرائيل
كشف تحقيق لصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي يستولي حاليا على 26 بالمئة من أراضي قطاع غزة، بعد نحو 9 أشهر من بدء الحرب.
واستند التحقيق الذي نشر الأربعاء، إلى صور للأقمار الاصطناعية ومصادر عسكرية وغيرها من مصادر المعلومات.
وهذا أبرز ما توصل إليه التحقيق:
نشاط الجيش الإسرائيلي في الأراضي التي استولى عليها متنوع، بين إنشاء القواعد وبناء البنية التحتية وشق الطرق. قال ضابط بارز في الجيش الإسرائيلي مطلع على تطورات الحرب، إن الاستيلاء على الأراضي في قلب غزة "محاولة للاحتلال المستمر للقطاع". العمليات العسكرية توفر دعما لمؤيدي تجديد المستوطنات في غزة، وهكذا يتم تهيئة الظروف لخلق واقع جديد وسيطرة إسرائيلية طويلة الأمد على القطاع. حسب الجيش الإسرائيلي، فإن "الاستيلاء على هذه الأجزاء خطوة استراتيجية". بعد 9 أشهر تقريبا من الحرب، أصبح ترحيل مئات الآلاف من سكان غزة إلى جنوب قطاع غزة دائما. في الأماكن الاستراتيجية التي فر منها السكان، احتل الجيش الإسرائيلي وسوى المباني بالأرض. أنشأ الجيش منطقة عازلة تطوق قطاع غزة، وسوى كل المباني الموجودة داخلها بالأرض تقريبا، ومنع الفلسطينيين من دخولها. سيطر الجيش على محور فيلادلفيا الحدودي، بهدف "منع حماس من الوصول إلى مصر"، وسويت العديد من المباني بالأرض هناك أيضا. القادة السياسيون في إسرائيل يدفعون باتجاه استمرار الحرب، بينما تطالب حركة حماس بانسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة وإنهاء الحرب".والأربعاء أعلنت إسرائيل أنها تدرس الرد الجديد لحماس في المفاوضات الخاصة بوقف المعارك وإطلاق سراح الرهائن، لكن الطرفين ما زالا بعيدين عن التوصل إلى اتفاق.