صحافة العرب:
2025-01-18@03:38:44 GMT

الخبر: "أبوظبي.. عاصمة التخلاط"

تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT

الخبر: 'أبوظبي.. عاصمة التخلاط'

شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن الخبر أبوظبي عاصمة التخلاط، أبوظبي عاصمة التخلاط أعمال عدائية إماراتية ضد الجزائر يقودها مسؤولون إماراتيون، زودوا المغرب بنظام إسرائيلي متطور آخر معد للتجسس على .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخبر: "أبوظبي.. عاصمة التخلاط"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الخبر: "أبوظبي.. عاصمة التخلاط"

"أبوظبي.. عاصمة التخلاط"

أعمال عدائية إماراتية ضد الجزائر يقودها مسؤولون إماراتيون، زودوا المغرب بنظام إسرائيلي متطور آخر معد للتجسس على الجزائر.

ازدادت كراهية نظام أبوظبي للجزائر مؤخرا مع إصرار مسؤولين إماراتيين على مساعدة المغرب ووقوفهم بجانب نظام المخزن لإيذاء الجزائر.

اقترح نظام الإمارات على تونس مساعدات مالية شريطة التطبيع مع "إسرائيل"، وقطع علاقتها بالجزائر، التي لم تتخل يوما عن التضامن مع تونس!

كشف "سيتيزن لاب" عن برنامج تجسس إسرائيلي جديد طورته شركة "كوادريم" وتشغله الإمارات فوق أراضيها موجه لاختراق هواتف مسؤولين وصحافيين في 10 دول.

تمارس الإمارات ضغطا رهيبا على موريتانيا للالتحاق بقافلة التطبيع والاعتراف بـ"إسرائيل"، وزار وزير دفاع موريتانيا إسرائيل مرورا بدبي في رحلة نظمها مسؤولون إماراتيون.

* * *

ازدادت كراهية نظام دولة الإمارات العربية المتحدة للجزائر، في الفترات الأخيرة، وقد أصبحت أكثر حدة وبلغت مستويات خطيرة قد تفضي إلى أبعاد لا تحمد عقباها، لاسيما مع إصرار العديد من المسؤولين الإماراتيين على مساعدة المغرب، قلبا وقالبا، ووقوفهم إلى جانب نظام المخزن لإيذاء الجزائر بأي طريقة.

علمت "الخبر" من مصادر موثوقة أن حملات الكراهية التي أخذت طابعا رسميا من نظام دولة الإمارات، تجاوزت حدود العقل والمنطق، وقد تضرب عرض الحائط بمستوى العلاقات الرسمية بين البلدين، من شدة وهول الأعمال العدائية الممارسة ضد الجزائر، والتي يقودها مسؤولون إماراتيون، زودوا المغرب بنظام متطور آخر معد للجوسسة على الجزائر.

وفي هذا السياق، كان مختبر "سيتيزن لاب" التابع لجامعة "تورنتو" الكندية والمختص في الأمن الإلكتروني، قد كشف، شهر أفريل الماضي، عن برنامج تجسس إسرائيلي جديد طورته شركة "كوادريم"، وتشغله الإمارات العربية المتحدة فوق أراضيها، موجه لاختراق هواتف المسؤولين والصحافيين في 10 دول.

وتأتي ممارسات العداء والكراهية التي يشنها مسؤولون إماراتيون ضد الجزائر، في نفس التوقيت الذي تمارس فيه بلادهم ضغطا رهيبا على موريتانيا لأجل الالتحاق بقافلة المطبعين والاعتراف بـ"إسرائيل"، حيث أن وزير الدفاع الموريتاني زار مؤخرا إسرائيل، مرورا بإمارة دبي، وأقام فيها لبعض الوقت، في إطار رحلة أشرف على تنظيمها مسؤولون إماراتيون.

وتشير مصادرنا إلى أن المسؤولين الإماراتيين يريدون، بأي ثمن وبأي طريقة، فرض تواجد بلادهم في منطقة الساحل، سواء بالأموال الكبيرة التي تتدفق في ليبيا، التي لم تسلم هي الأخرى من "التخلاط" الإماراتي، أو عن طريق إغراق هذا البلد بما يزيد عن مليونين و450 ألف قرص مهلوس، والتي يسيرها نجل اللواء خليفة حفتر، ومحاولته الأخيرة، التي باءت بالفشل على أيدي العيون الساهرة على شريط حدودنا، إدخال مليون و700 ألف قرص مهلوس إلى الجزائر.

ووفق تقارير، فإن الجارة الشرقية تونس هي الأخرى أدخلها المسؤولون الإماراتيون في دائرة "التخلاط" والابتزاز، من خلال استغلال وضعها الاقتصادي الصعب، الذي تحاول تخطيه بالحفاظ على سيادتها وكرامة شعبها، حيث اقترح نظام دولة الإمارات على تونس مساعدات مالية شريطة التطبيع مع "إسرائيل"، وقطع علاقتها مع الجزائر، التي لم تتخل يوما عن التضامن مع تونس، والحرص على الوقوف إلى جانب شعبها الذي تجمعه بالشعب الجزائري أواصر أخوة صلبة يصعب تفريقها، أو زرع الكراهية بينهما.

ويشار في هذا الإطار، إلى أن تونس عرفت سنة 2021 انتفاضة المئات من نشطاء المجتمع المدني، الذين عبروا، وفق الإعلام التونسي، عن تخوفهم من حصول مجموعة "أبراج الإماراتية" على نسبة 35 في المائة من رأسمال شركة اتصالات تونس الحكومية.

وأكد هؤلاء النشطاء أن الإمارات متورطة في قضايا جوسسة بعد ثبوت استيراد تقنيات جوسسة إسرائيلية لصالح السلطات الإماراتية، كما اتهم الإعلام في تونس الإمارات بمحاولاتها توجيه السياسات الداخلية والخارجية لبعض الدول، ومن بينها تونس، حسبه، بهدف بناء "نظام إقليمي جديد" ينسجم مع تصوراتها، وتشن لتحقيق ذلك هجمات تستهدف منع تعزيز الديمقراطية، ونشر الفوضى في بلدان عديدة.

إن هذه الأعمال العدائية والممارسات الشيطانية التي تقودها الإمارات العربية المتحدة ضد الجزائر، تدفع الجميع إلى التساؤل عما يحدث لدى ورثة الشيخ زايد، الذين حولوا بلادهم إلى وسيط لدى الكيان الصهيوني، وسخروا إمكانات مالية ومادية ضخمة من أجل محاولة زعزعة أمن واستقرار المنطقة، خاصة الجزائر التي باتت بمواقفها المشرفة تجاه القضايا العادلة، لاسيما القضية الفلسطينية، تزعج دوائر الشر في العالم.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخبر: "أبوظبي.. عاصمة التخلاط" وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كاظم الساهر يلتقي جمهور أبوظبي مرتين بهذا الموعد

متابعة بتجــرد: يستكمل النجم العراقي الكبير، كاظم الساهر، جولة حفلاته العالمية «بين الأمس واليوم»، التي أطلقها صيف العام الماضي، بعد صدور ألبومه الغنائي الأخير «كاظم.. مع الحب»، الذي تضمن 13 قصيدة غنائية فصحى جميعها من ألحانه، وتعاون فيها مع الشعراء: نزار قباني، وكريم العراقي، وداود الغنام، وخليل عيلبوني، وجمانة جمال، وياسر البيلي، ودارين شبير، إضافة إلى أغنية من أشعار الساهر نفسه، وهذه الأغنيات، هي: «يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، ولا ترحلوا».

واللافت في جولة الساهر العالمية، التي بدأت من دولة الإمارات في شهر يونيو 2024، أنها حققت رواجاً كبيراً، إذ تعد الإمارات من أكثر الدول، التي يحيي فيها الساهر حفلاته الجماهيرية، التي تمتاز دوماً بحضور كامل العدد، إذ أحيا الساهر في الإمارات أربع حفلات خلال عام 2024، آخرها في شهر ديسمبر الماضي، إذ أحيا حفلين جماهيريين في «دبي أوبرا» بداية ونهاية الشهر، ويجدد حضوره في الإمارات بحفلين يحييهما في إمارة أبوظبي، تفصل بينهما عشرة أيام فقط.

حضور الساهر الأول في أبوظبي، سيكون عبر حفل يحييه يوم الخميس 30 يناير الحالي، بقاعة الثريا في قصر الإمارات. فيما سيلتقي جمهور «مهرجان الشيخ زايد التراثي» ضمن «ليالي الوثبة الغنائية»، مساء يوم السبت 8 فبراير المقبل.

وروجت الشركة المنتجة حفل الساهر في قصر الإمارات، بالقول: «سجّلوا عندكم، يوم 30 يناير 2025 في أبوظبي، قيصر الموسيقى العربية، الفنان الأسطوري كاظم الساهر، سيشعل خشبة المسرح في قاعة الثريا بقصر الإمارات، بصوته الشجي وأغانيه الخالدة، كونوا على ثقة أن بانتظاركم ليلة من ليالي العمر التي لا تتكرر، ستكون مشحونة بالرومانسية، وبعبق الألحان الكلاسيكية. لا تفوتوا هذه الفرصة للقاء القيصر مباشرة، والاستمتاع بفنّه عن قرب.. احجزوا تذاكركم الآن، واستمتعوا بأمسية فوق العادة!».

وتراوح أسعار تذاكر حفل الساهر، بين 282 و998 دولاراً، فيما تراوح أسعار تذاكر الساهر في «مهرجان الشيخ زايد التراثي» بين 75 و1950 درهماً. وكان الساهر قد افتتح العام الجديد بحفل جماهيري أحياه في مسرح الدانة بمملكة البحرين، يوم الجمعة الماضي، وسط حضور جماهيري غفير، فيما يصل أبوظبي قادماً من المملكة المغربية، حيث سيحيي حفلاً جماهيرياً في القاعة المغطاة لمركب محمد الخامس الرياضي بمدينة الدار البيضاء.

ويستعد الساهر لإحياء حفلات جديدة في شهر فبراير، سيحييها في عدة مدن أوروبية، في الوقت الذي يواصل فيه تسجيل أغنيات ألبومه الغنائي العراقي الشعبي، المقرر صدوره بالتزامن مع موسم عيد الفطر السعيد في شهر أبريل المقبل.

main 2025-01-16Bitajarod

مقالات مشابهة

  • يرمز إلى التماسك.. أين يقع شارع النخوة في أبوظبي؟
  • 200 مشارك في مؤتمر طب التوليد في أبوظبي
  • جمارك أبوظبي تدشن مشروع تطوير نظام عمليات جمركية مدعوم بالذكاء الاصطناعي
  • الرئيس السيسي يتوجه إلى أبوظبي ويلتقي رئيس دولة الإمارات العربية الشقيقة
  • جمارك أبوظبي تدشن تطوير نظام عمليات بالذكاء الاصطناعي
  • كاظم الساهر يلتقي جمهور أبوظبي مرتين بهذا الموعد
  • في ذكرى سقوطه.. هل “ندم” تونسيون على رحيل بن علي؟
  • سفير الاستدامة في «أسبوع أبوظبي»
  • لماذا تواصل الجزائر مساعدة تونس اقتصاديا..!
  • لماذا تواصل الجزائر مساعدة تونس اقتصاديا؟