"الجمهورية": أداء الرئيس اليمين الدستورية رسالة للعالم بقوة مصر
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أكدت صحيفة "الجمهورية" أنه في يوم تاريخي، ولحظة خالدة في حياة الشعب المصري، أدى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليمين الدستورية رئيسا للجمهورية لفترة رئاسية جديدة أمام مجلس النواب بمقره الجديد بالعاصمة الإدارية الجديدة، ليسطر صفحة جديدة من صفحات الجمهورية الجديدة والتاريخ المصري مجددا العهد على استكمال مسيرة بناء الوطن وتحقيق تطلعات الأمة المصرية في بناء دولة حديثة ديمقراطية متقدمة في كافة المجالات، موجها تحية شكر وتقدير لشعب مصر العظيم صاحب الكلمة والقرار رمز الأصالة والعزة والصمود.
وأفادت الصحيفة - في افتتاحية عددها الصادر اليوم /الأربعاء/ تحت عنوان (يوم تاريخي) - بأن هذه الاحتفالية الشعبية بتنصيب الرئيس لفترة رئاسية جديدة رسالة للعالم كله بأن مصر قوية بتماسك ووحدة شعبها واصطفافه بكل ثبات خلف قيادته الحكيمة، التي استطاعت رغم التحديات العالمية وتصاعد وتيرة الأحداث في المنطقة بأسرها وحول الوطن بصفة خاصة، أن تحفظ لمصر أمنها واستقرارها.
واختتمت "الجمهورية" افتتاحيتها بأن " الشعب المصري صاحب الحضارة العريقة يدرك تماما أن أمن الوطن واستقراره ووقوفه صفا واحدا خلف قيادته الحكيمة هو جسر العبور إلى المستقبل وإلى الجمهورية الجديدة التي ينشدها".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مصر أكتوبر : المشهد في رفح رسالة للعالم نرفض التهجير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس أحمد حلمي نائب رئيس حزب مصر أكتوبر ، إن المشهد أمام معبر رفح والحشد الشعبي الكبير، رسالة من الشعب المصري للعالم أجمع، أنه خلف القيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي، على قلب رجل واحد، ورسالة دعم للموقف المصري الثابت والواضح ضد مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية.
وأضاف "حلمي" في بيان له، أن الشعب المصري اليوم يؤكد للعالم أجمع تأييده للقيادة السياسية والرئيس السيسي، في الحفاظ على الأمن القومي المصري، وكذلك دعم الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، فمصر لم تدخر جهدا في دعم حقوق الشعب الفلسطيني عبر التاريخ.
وأكد أن الحملة الإعلامية الإسرائيلية التي تستهدف تهديد الدولة المصرية والقيادة السياسية لن تغير أبدا من الموقف المصري الثابت والواضح، مضيفا أن الشعب المصري بالكامل خلف القيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي، ولا يقبل أبدا المساس بأمنه القومي المصري، معبرا: "نرفض التهجير ولا نقبل التهديد"
وأشار، إلى أن الموقف المصري له ثوابت لا يمكن الحياد عنها، منها الحفاظ على الأمن القومي المصري، والرفض القاطع لمخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية، وهو ما ترجمه مشهد الحشد الكبير أمام معبر رفح.