RT Arabic:
2024-12-26@22:02:50 GMT

بلينكن مدافعا عن إسرائيل: انسحبت من غزة عام 2005

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

بلينكن مدافعا عن إسرائيل: انسحبت من غزة عام 2005

دافع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن إسرائيل مذكّرا بأنها "انسحبت من غزة عام 2005"، وذلك ردا على سؤال عما إذا كانت مواصلة الحرب ضد "حماس" تعرض إسرائيل للخطر.

بلينكن يؤكد التزام الولايات المتحدة بـ"أمن إسرائيل"

وقال بلينكن خلال مقابلة مع الشبكة الفرنسية LCI/TF1: "كانت هناك هجمات على إسرائيل من قبل حماس في الأعوام 2008، 2009، 2011، 2014، 2021، 2023"، مجددا التأكيد أن "الولايات المتحدة تدعم حق إسرائيل في ملاحقة الجماعة الإرهابية ولكن كيفية تعامل إسرائيل مع هذه المهمة أمر مهم أيضا".

ولفت إلى أن "ما رأيناه من خسائر في الأرواح، الأطفال والنساء والرجال الذين وجدوا أنفسهم في وسط هذه المواجهة، الضرر فظيع. وفي الوقت نفسه، فإن حقيقة أن المساعدات الإنسانية ليست كافية لشعب غزة، فهذا خطر وضرورة فورية".

وأكد أن الهدف الأمريكي هو إقامة الدولة الفلسطينية، رغم أن هذا الهدف لا يزال بعيد المنال، موضحا أنه "يجب أن يكون هناك اتفاق حقيقي بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وليس اتفاقا يتم تطبيقه من جانب واحد من قبل دول أخرى".

وأضاف: "هناك حاجة أيضا إلى وجود قيادة من الدول الكبرى في العالم لمحاولة الوصول إلى هذه الوجهة"، مشيرا إلى الجهود الأمريكية للتوسط في اتفاق تطبيع بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، والذي يجب أن يشمل "الهدوء في غزة"، والتزام إسرائيلي بإنشاء طريق يؤدي إلى دولة فلسطينية في نهاية المطاف.

المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أنتوني بلينكن الحرب على غزة السلطة الفلسطينية تل أبيب قطاع غزة واشنطن

إقرأ أيضاً:

«القاهرة الإخبارية»: إسرائيل تواصل اعتداءاتها وتوتر متزايد على لبنان وسوريا

عرض برنامج «من مصر»، الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل على قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: «إسرائيل تستمر في اعتداءاتها.. توتر متزايد على جبهتي لبنان وسوريا».

إسرائيل تنتهك وقف إطلاق النار في لبنان

وأشار التقرير إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي، يُواصل اعتداءاته على لبنان بالتوازي مع عدوانه المستمر على الأراضي السورية ورغم قرار وقف إطلاق النار، إلا أن الخروقات الميدانية لا تزال مستمرة، وتتجاوز منطقة جنوب الليطاني لتطال جميع الأراضي اللبنانية وتسعى إسرائيل من خلال هذه الانتهاكات إلى فرض أمر واقع يرسخ مبدأ حرية الحركة، بحيث تقصف متى وأينما تشاء.

ولفت التقرير أنه في المقابل، اكتفى حزب الله اللبناني بخرق واحد وصفه بـ«الأولي والتحذيري»، عندما استهدف موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا المحتلة مطلع الشهر الحالي، ولا يزال كل من لبنان وحزب الله يلتزمان بضبط النفس، بهدف عدم منح إسرائيل مبررًا لاستئناف الحرب، ولفسح المجال أمام لجنة مراقبة وقف إطلاق النار للقيام بدورها.

تصاعد المخاوف من انهيار اتفاق وقف إطلاق النار

تحدث التقرير عن تصاعد المخاوف من انهيار اتفاق وقف إطلاق النار، خصوصًا أن إسرائيل لم تحقق أهدافها الاستراتيجية من الحرب ولم تصل إلى مستوى يتيح لها فرض شروطها على لبنان، مشيرًا إلى التداعيات السلبية للاتفاق داخل إسرائيل، حيث واجه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو انتقادات واسعة، وردًا على ذلك، حاول نتنياهو التخفيف من وطأة الانتقادات بالتأكيد أن اتفاق وقف إطلاق النار لا يعني نهاية الحرب.

وفي السياق السوري، أوضح التقرير أنه تصاعدت الأحداث بعد سقوط بشار الأسد، إذ ألغت إسرائيل اتفاق فض الاشتباك لعام 1974، واحتلت قمة جبل الشيخ، وسيطرت على المنطقة العازلة في مرتفعات الجولان، موضحًا أن جيش الاحتلال وصل إلى أراضٍ سورية لم يدخلها منذ توقيع اتفاقية 1974، ما يزيد التوترات في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • الجيش اللبناني: إسرائيل تتمادى في خرق اتفاق وقف إطلاق النار
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي … ونحن أيضا
  • إسرائيل تعود لـ"الألاعيب القذرة" لإفساد مفاوضات وقف إطلاق النار
  • إسرائيل ترد على اتهامات حماس بعرقلة الهدنة
  • العميد فدوي: خلال السنوات القليلة القادمة لن يكون هناك كيان يسمى إسرائيل
  • حماس: إسرائيل وضعت شروطا جديدة أجلت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • إسرائيل: حماس تراجعت عن التنازلات التي أدت لاستئناف مفاوضات غزة
  • إسرائيل تخرق وقف إطلاق النار مجددا.. غارة تستهدف منطقة البقاع اللبنانية
  • «القاهرة الإخبارية»: إسرائيل تواصل اعتداءاتها وتوتر متزايد على لبنان وسوريا
  • فريق التفاوض الاسرائيلي يعود إلى إسرائيل للتشاور