مشروع مدارس الفرح النموذجية: بادرة إنسانية لدعم الأيتام
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أبريل 3, 2024آخر تحديث: أبريل 3, 2024
المستقلة/- في إطار حملة “بين أهلنا”، يعمل فريق التواصل الإلكتروني الحكومي، بالتنسيق مع وزارتي التربية والعمل والشؤون الاجتماعية، على إطلاق مشروع مدارس الفرح النموذجية المخصصة للأيتام.
يُعد هذا المشروع بادرة إيجابية تهدف إلى:
توفير بيئة تعليمية مناسبة للأيتام.دعمهم نفسياً واجتماعياً.مساعدتهم على الاندماج في المجتمع.
يتضمن المشروع:
إنشاء مدارس خاصة بشريحة الأيتام.توفير الكسوة وخطوط النقل والتغذية الملائمة لهم.تهيئة ملاك تدريسي خاص بها.سيُطبق المشروع بالاعتماد على:
إعداد قاعدة بيانات بأسماء الأيتام وأعدادهم لدى وزارتي العمل والتربية.تحديد مدارس جديدة أو غيرها، مراعيا قربها من مناطق سكناهم.يُتوقع أن يُساهم هذا المشروع في:
تحسين مستوى التعليم للأيتام.توفير فرص أفضل لهم في المستقبل.تعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه هذه الشريحة من المجتمع.وهذه بعض النقاط الإضافية حول المشروع:
يُعد هذا المشروع الأول من نوعه في العراق.يُتوقع أن يستفيد منه آلاف الأيتام في جميع أنحاء البلاد.يُمكن أن يُشكل نموذجًا يُحتذى به في الدول العربية الأخرى.هل تعتقد أن هذا المشروع سيُساهم في تحسين حياة الأيتام في العراق؟
إليك بعض الأسئلة الإضافية التي قد تُطرح حول المشروع:
ما هي معايير اختيار الطلاب للمدارس؟ما هي المناهج الدراسية التي ستُتبع في هذه المدارس؟كيف سيتم تمويل هذا المشروع؟ما هي خطط الفريق لضمان استدامة المشروع على المدى الطويل؟نأمل أن يُساهم هذا المشروع في إحداث تغيير إيجابي في حياة الأيتام في العراق.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: هذا المشروع
إقرأ أيضاً:
السعودية تدهش العالم وتعيد تعريف سياحة المغامرات عبر مشروع THE RIG
بالقرب من جزيرة الجريد، وعلى بُعد 40 كيلومترًا من خط الساحل، ستتلألأ عما قريب مياه الخليج العربي الفيروزية، عاكسة أضواء منشأة ضخمة واستثنائية وهي تمد أذرعها لتعانق السحاب، فيما تردد صفحة المياه أصداء صيحات الحماسة والمتعة المنطلقة من حناجر الزوار والمصطافين المنغمسين في تحديات مغامراتهم البحرية وأدرينالين رياضاتهم الجريئة.
يبدو ذلك أشبه بالحُلم، نعم. لكنه حُلم مدعوم بسنوات من التفكير والدراسة والتخطيط واستطلاعات الرأي، كما يؤكد رائد بخرجي، الرئيس التنفيذي لمشروع «.THE RIG»، المتوقع افتتاحه في المملكة العربية السعودية ضمن خطة تنفيذ رؤية السعودية 2030، كوجهة غير مسبوقة في المنطقة والعالم للترفيه وسياحة المغامرات.
ويصف بخرجي مشروع «.THE RIG» قائلًا: «لاستيعاب طبيعة المشروع علينا أن ندرك أنه مشروع سياحي إستراتيجي طموح، يستهدف استقطاب أكثر من 900 ألف زائر سنويًا بحلول عام 2032، على متن منصاته الأربع، والممتد على مساحة تزيد على 300 ألف متر مربع، يضم بدوره 3 فنادق بسعة 800 غرفة و11 مطعمًا مختلفًا، إضافة إلى المطاعم الموجودة في منطقة التسوق، والعشرات من الأنشطة الترفيهية بما فيها الرياضات الجريئة والمغامرات السياحية، وباختصار، فإن المشروع متفرد ولم يسبق له مثيل في العالم، ونرى أنه سيمثل نقلة نوعية لقطاع السياحة والترفيه في المملكة والمنطقة، وسيعيد تعريف مفهوم السياحة البحرية بأنواعها».
ويُعد مشروع «.THE RIG» الأول من نوعه عالميًا الذي يتم تشييده من منصات نفط بحرية مُصنعة أو معاد تأهيلها وهو أمر غير مألوف في المشاريع السياحية، ويشرح بخرجي أسباب التركيز على منصات النفط البحرية كوحدات بناء للمشروع، وكيفية تصميمها وبنائها ومن ثم تشغيلها قائلًا: «تمثل منصات النفط البحرية المكونة للمشروع تجسيدًا لإرث المملكة العربية السعودية الغني في قطاع النفط والغاز واحتفاءً به، وسيجري تصميم كل منصة من منصات المشروع ليعكس جانبًا من ذلك الإرث، أما المنصات نفسها، فسيتم تصنيع بعضها بطريقة عصرية قبل أن يتم نقلها إلى موقع المشروع، فيما سيتم جلب البعض الآخر وإعادة تأهيلها، ليكون بذلك أضخم بناء يتم نقله من البر وتثبيته في وسط البحر».
ويتابع: «إن تصميم وبناء مشروع سياحي ضخم مثل «.THE RIG» من منصات نفط يشتمل في حد ذاته على تحديات كبيرة، فلم يسبق لأحد أن قام بالتخطيط لمثل هذا المشروع، لكن التحديات وُجدت للتغلب عليها، وسيشهد الزوار عند افتتاح «.THE RIG» عددًا من الابتكارات غير المسبوقة التي تطال كافة المرافق والأنشطة بالموقع، التي تعتمد في وجودها على أحدث ما أنتجت العلوم والتقنيات، وعلى إبداعات ألمع العقول العاملة في المشروع».
1.5% زيادة في إجمالي المساحة المنزرعة عام 2022 / 2023