صحف الإمارات اليوم.. السيسي: حماية أمن مصر الإقليمي أولوية.. إدانات دولية ضد إسرائيل بعد استهداف المطبخ العالمي في غزة.. وزلزال عنيف يضرب تايوان
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
السيسي: حماية أمن مصر الإقليمي وتحقيق تطلعات الشعب أولوية
ترامب: بعض المهاجرين حيوانات
إسرائيل تصعق العالم باستهداف «المطبخ العالمي» في غزة
تايوان تطلق تحذيراً من خطر حدوث تسونامي بعد زلزال عنيف
الأمم المتحدة تندد بتجاهل القانون الإنساني بعد مقتل عمال الإغاثة في غزة
زيلينسكي يخفّض سن التعبئة العسكرية من 27 إلى 25 عاماً
تناولت الصحف الإماراتية اليوم، الأربعاء، عددًا من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.
وأدانت الإمارات، بأشد العبارات، استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي فريق مؤسسة المطبخ المركزي العالمي - شريك دولة الإمارات في مبادرة «أمالثيا» لتعزيز الاستجابة الإنسانية المقدمة للمدنيين في شمال غزة.
وحمّلت إسرائيل مسؤولية هذا التطور الخطير كاملة، فيما أدانت وقبرص، أعمال العنف كافة ضد العاملين في مجال العمل الإنساني.
وفي الشأن المصري، ذكرت "الاتحاد"، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أدى أمس، اليمين الدستورية لولاية ثالثة مدتها 6 سنوات أمام مجلس النواب بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعد فوزه بنسبة 89.6%.
وحدد السيسي في كلمة له عقب أداء اليمين الدستورية أولويات عدة خلال ولايته الرئاسية الجديدة، مشدداً فيها على حماية أمن مصر الإقليمي، في محيط إقليمي ودولي مضطرب، ومواصلة العمل على تعزيز العلاقات المتوازنة مع جميع الأطراف، في عالم جديد تتشكل ملامحه، وتقوم فيه مصر بدور لا غنى عنه لترسيخ الاستقرار والأمن والسلام والتنمية.
في الشأن العالمي، قالت صحيفة "الإمارات اليوم"، إن المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب وصف المهاجرين غير الشرعيين في الولايات المتحدة بأنهم "حيوانات" و"ليسوا بشرا" في كلمة ألقاها في ميشيجان، ليعود إلى اللغة المهينة التي كثيرا ما استخدمها في حملاته.
ومن صحيفة "الاتحاد"، أصدرت السلطات التايوانية الأربعاء تحذيراً من خطر حدوث تسونامي في المناطق الساحلية بعد أن ضرب زلزال عنيف بلغت قوته 7.2 درجة الساحل الشرقي للجزيرة.
ونقلت صحيفة "الخليج"، أن المجزرة الإسرائيلية التي راح ضحيتها سبعة من فريق مؤسسة المطبخ المركزي العالمي في غزة، صعقت المجتمع الدولي، وأثارت سيلاً من ردود الفعل الغاضبة ومطالبات بالتحقيق العاجل والسريع.
كما أشارت إلى أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أصدر ، قانوناً يخفّض سن التعبئة العسكرية في البلاد من 27 إلى 25 عاماً، وفق ما أعلن البرلمان على موقعه الإلكتروني.
فيما نقلت "الإمارات اليوم"، أن متحدث باسم الأمم المتحدة اعتبر أن مقتل سبعة من عمال الإغاثة في منظمة "وورلد سنترال كيتشن" في ضربة اسرائيلية بغزة يظهر "تجاهل القانون الإنساني" وسلامة الطواقم الإنسانية في الحرب بين اسرائيل وحماس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي مصر ترامب إسرائيل تايوان
إقرأ أيضاً:
البوسنة تصدر مذكرة توقيف دولية بحق الزعم الصربي دوديك.. موجود في إسرائيل
أعلنت البوسنة، الخميس، إصدار مذكرة توقيف دولية بحق ميلوراد دوديك، زعيم الكيان الصربي في البلاد، بتهمة انتهاك النظام الدستوري، فيما يتواجد حاليا في زيارة إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت المحكمة في بيان إن "محكمة الدولة تلقت في 26 آذار/ مارس اقتراحا من النيابة العامة بإصدار مذكرة توقيف دولية" في حق ميلوراد دوديك، رئيس جمهورية صربسكا (كيان صرب البوسنة)، مضيفة أنها "أصدرت أمرا" بهذا الاتجاه، موضحة أنه يتوجب الآن المصادقة عليه من الإنتربول.
وقبل أيام، صدرت مذكرة توقيف وطنية بحق دوديك، المطلوب في إطار تحقيق يستهدفه بشأن المساس بالنظام الدستوري.
وقال مدير شرطة الكيان الكرواتي المسلم وحي الدين مونيتش لقناة "إن وان" المحلية: "تسلمنا أمس عبر نظامنا مذكرة توقيف" بحق دوديك.
وصدرت أوامر بتوقيف رئيس برلمانها نيناد ستيفانديتش ورئيس وزرائها رادوفان فيسكوفيتش، بحسب المصدر نفسه.
وأوضح مونيتش أن "كل أجهزة الشرطة في البوسنة والهرسك، ملزمة إذا صادفت هؤلاء الأشخاص بتوقيفهم وتسليمهم إلى قضاء الدولة" التي أصدرت مذكرة التوقيف.
وبعد إدانته في 26 شباط/ فبراير لرفضه الانصياع لقرارات الممثل الدولي الأعلى المكلف بالإشراف على تطبيق اتفاق دايتون للسلام، أطلق دوديك مواجهة مع مؤسسات الحكومة المركزية التي لم يعترف بها.
وحُكم عليه بالسجن سنة ومنع من تولّي أي منصب لست سنوات.
ويمكن لـ دوديك استئناف الحكم لكنه رفضه ووصفه بأنه "محاكمة سياسية" تهدف إلى "إقصائه من الساحة السياسية" في الدولة المنقسمة في البلقان.
وبعد الحرب الدامية التي دارت بين عامي 1992 و1995 بين القوات الصربية من جهة والمسلمين والكروات من جهة ثانية، وأودت بحياة 100 ألف قتيل، فإنه تم تقسيم البلد بموجب اتفاق دولي إلى كيانين يتمتعان بحكم ذاتي: جمهورية صربسكا والاتحاد المسلم الكرواتي.
وردّ برلمان جمهورية صربسكا على الحكم في شباط/ فبراير من خلال اعتماد سلسلة نصوص تندّد بـ"انقلاب" وتدعو الحكومة إلى إعداد تشريع يمنع القضاء والشرطة المركزيين من العمل على أراضي الكيان الصربي.
وبعد ذلك، فتحت النيابة العامة تحقيقا بتهمة "المساس بالنظام الدستوري" وأمرت بتوقيف الزعماء الثلاثة واحتجازهم، وهو ما أيدته محكمة الدولة.