آية عبد الله: أرفض كلمات أغاني المهرجانات.. ولا يمكن التغاضي عن الإسفاف
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
علقت المطربة آية عبد الله، على أغاني المهرجانات، لافتة إلى أن هذا اللون من الأغاني فرض نفسه على الجمهور في الشارع، ولكنها ترفض كلمات أغاني المهرجانات ولا يمكن التغاضي أو التغافل عن إسفاف كلماتها.
تحدثت المطربة آية عبد الله خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن حياتها العاطفية، قائلة: حبيت في النور بموافقة أهلي لأنني أحب الاستقرار في حياتي الأسرية وأخشى الفشل".
تابعت المطربة آية عبد الله، :"تقدم لي أحد الشباب ولكن مشروع الخطوبة فشل لعدم وجود توافق بيننا، ولكن الشخص اللي هيكون حلالي وربنا هيكتبهولي هعيش معاه عمري كله".
وفسرت تصريحها بأن مؤدي المهرجانات مجدي شطة فارس أحلامها، قائلة: "كان هزار فكرني بمقولة عريس يا بوي"، لافتة إلى أنه كتب هذه التدوينة أثناء تصدره التريند.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آیة عبد الله
إقرأ أيضاً:
باسم ياخور: أرفض "التكويع".. وعودتي لسوريا "مشروطة"
أثار الممثل السوري باسم ياخور موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد تصريحاته حول التغيرات السياسية في سوريا عقب سقوط نظام بشار الأسد.
وفي لقاء تلفزيوني، أوضح ياخور أنه لم يتنكر لمواقفه السابقة المؤيدة للنظام السوري، لكنه لم يدعم الإدارة الجديدة، مشيراً إلى أن عودته إلى البلاد مرهونة باستقرار الوضع الأمني، ومعتبراً أن "الوقت الحالي ليس مناسباً للعودة"، لأنه يخشى مواجهة ردود فعل سلبية أو غير منطقية في ظل الفوضى الحالية.
"مطلوب لدى المخابرات".. باسل خياط يكشف سراً بعد سقوط نظام الأسد - موقع 24كشف النجم السوري باسل خياط تفاصيل ابتعاده عن سوريا منذ نحو 14 عاماً، وعدم عودته إليها حتى الآن، بسبب اختلافه مع نظام الرئيس بشار الأسد.وقال ياخور إن تأخره في إعلان موقفه كان بسبب رغبته في رؤية الصورة بشكل أوضح، مؤكداً أن الكثير من التغيرات في سوريا لم تمس جوهر الأوضاع.
كما انتقد الإفراج عن المساجين بشكل جماعي، بمن فيهم المتهمون بالسرقة والاغتصاب والقتل، واصفاً الوضع الحالي بأنه أشبه بـ"الشوربة".
سامر إسماعيل يعترف: قابلت بشار الأسد "تحت التهديد" - موقع 24أعرب النجم السوري سامر إسماعيل عن سعادته الكبيرة بسقوط نظام بشار الأسد، مؤكداً أنه انتظر هذه اللحظة منذ سنوات طويلة، حتى جاء النصر بشكل مفاجئ وغير متوقع في النهاية.ورفض ياخور اتهامه بـ"التكويع" أو تغيير موقفه تجاه النظام السابق، مشدداً على أنه لم يكن مستفيداً شخصياً رغم مواقفه المؤيدة التي تسببت له في التنمر والتهديد بالقتل.
كما أشار إلى أن موقفه أثر سلباً على فرصه المهنية، معرباً عن اعتقاده بأنه لو كان في صف المعارضة لكان وضعه المهني أفضل، لكنه أكد أنه تمسك بقناعته ورأيه في ذلك الوقت.
#باسم_ياخور في أول ظهور بعد سقوط الأسد :
"أنا ما بشوف حالي مشمول بمصطلح (مكوع) لإنه وجهات نظري بتمثلني، و لإنه أنا ما كنت مستفيد من نظام الأسد! بل بالعكس كنت متضرر ومهدد دائماً من الطرف المُعادي للنظام!"
pic.twitter.com/pgzKVBSwJy