دراسة تكشف عن طريقة سريعة لـ"خفض ضغط الدم"
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دراسة تكشف عن طريقة سريعة لـ خفض ضغط الدم، كشفت دراسات حديثة أن التمارين الهوائية أو تمارين القلب هي الأفضل لخفض ضغط الدم بشكل سريع وآمن، حسبما ذكرت شبكة سي إن إن الإخبارية.،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دراسة تكشف عن طريقة سريعة لـ"خفض ضغط الدم"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت دراسات حديثة أن التمارين الهوائية أو تمارين القلب هي الأفضل لخفض ضغط الدم بشكل سريع وآمن، حسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة تكشف عن طريقة سريعة لـ"خفض ضغط الدم" وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تزايد حالات سرطان الرئة بين غير المدخنين.. دراسة تكشف السبب
غير المدخنين .. تواصل حالات الإصابة بسرطان الرئة في العالم تطورًا غير متوقع، حيث كشفت دراسة عالمية حديثة أن غير المدخنين أصبحوا يشكلون الآن نسبة أكبر من الحالات مقارنة بالمدخنين. هذا التحول المقلق يعكس تغيرًا ملحوظًا في أنماط المرض التي كانت تقتصر في الماضي على المدخنين أو كبار السن.
أظهرت الأبحاث أن نوعًا معينًا من سرطان الرئة، يُعرف بسرطان الغدة الدرقية، هو الأكثر انتشارًا الآن بين الأشخاص الذين لم يمارسوا التدخين قط. هذا النوع من السرطان، الذي ينشأ عادة في بطانة الأعضاء الداخلية، أصبح يشكل تهديدًا أكبر، متفوقًا على أنواع أخرى من السرطان مثل سرطان الخلايا الحرشفية وسرطان الخلايا الصغيرة، التي كانت في السابق مرتبطة بشكل وثيق بالتدخين.
تلوث الهواء: المشتبه به الرئيسيالتحقيقات الدولية التي أجراها علماء من الصين وفرنسا، أظهرت أن تلوث الهواء قد يكون العامل الرئيسي وراء هذه الزيادة المفاجئة في حالات سرطان الغدة الدرقية. وفقًا للدراسة، يمكن أن يساهم تلوث الهواء الناجم عن حركة المرور وحرق الوقود الأحفوري في زيادة خطر الإصابة بسرطان الغدة الدرقية بنسبة تزيد عن 50%. وقد قدرت الدراسة أن ثلث حالات سرطان الغدة الدرقية التي يتم تشخيصها سنويًا حول العالم قد تكون مرتبطة بتلوث الهواء.
أرقام مثيرة للقلق، تشير إلى أن 99% من سكان العالم يعيشون في مناطق لا تلتزم فيها جودة الهواء بالمعايير التي وضعتها منظمة الصحة العالمية. ومن المعروف أن المدن الصينية، التي تواجه مشكلات كبيرة في تلوث الهواء، تسجل أعلى معدلات الإصابة بهذا النوع من السرطان.
النساء الأكثر عرضة للخطرمن بين الفئات الأكثر تأثرًا بهذا الاتجاه، النساء، اللواتي تظهر عليهن حالات الإصابة بسرطان الغدة الدرقية أكثر من الرجال. ووفقًا للبحث، قد يكون السبب في ذلك هو التعرض المستمر للتلوث داخل المنازل بسبب استخدام الوقود الصلب في الطهي، وهو أمر شائع في بعض البلدان مثل الصين.
تغير أنماط المرض: "سرطان الرئة ليس فقط للمدخنين"في تطور آخر مثير، تشير الإحصائيات في المملكة المتحدة إلى أن الشابات أصبحن الآن أسرع مجموعة نموًا في حالات الإصابة بسرطان الرئة. وحسب بيانات مؤسسة أبحاث السرطان، فإن الحالات قد ارتفعت بنسبة 130% بين النساء اللاتي تقل أعمارهن عن 24 عامًا. وهو ما يشير إلى أن المرض لم يعد يقتصر على المدخنين أو كبار السن.
بينما يستمر انخفاض معدلات التدخين في العالم، حيث يُقدّر أن حوالي 20% فقط من البالغين يدخنون حاليًا مقارنة بـ 33% في عام 2020، فإن التركيز يجب أن يتحول الآن إلى العوامل البيئية التي قد تسهم في تطور سرطان الرئة بين غير المدخنين.
الخطر المتزايد: فحص تأثير تلوث الهواء على الرئتينأعراض سرطان الرئةبالرغم من أن تأثير التدخين في الإصابة بسرطان الرئة لا يزال هو العامل الرئيسي، يرى الباحثون أن تلوث الهواء قد يؤدي إلى تغييرات جينية في خلايا الرئة، مما يسهم في تسريع تطور الأورام السرطانية. بعض الخبراء يعتقدون أن الجزيئات الدقيقة الملوثة تتسلل إلى الرئتين، حيث تقوم بتدمير الحمض النووي للخلايا، مما يؤدي إلى انقسام غير طبيعي في الخلايا وإنتاج أورام سرطانية.
أعراض يجب الانتباه لهاأعراض سرطان الرئة تظل غامضة في مراحله المبكرة، حيث يظهر السعال المستمر كأحد الأعراض الرئيسية. لكن من المهم أن تكون النساء، خاصة الشابات، على دراية بهذه الأعراض، والتي تشمل: السعال المستمر، ضيق التنفس، فقدان الوزن غير المتوقع، وألم في الصدر. كما يمكن أن يظهر تغير في مظهر الأصابع، أو صعوبة في البلع، أو تغيرات في الصوت.
الاستنتاج: ضرورة البحث المستمرفي ظل هذه التغيرات في الأنماط، يوصي العلماء بضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لفحص تأثير تلوث الهواء على الرئتين وكيفية تحفيزه لتطور السرطان بين غير المدخنين. ما كان يُنظر إليه في السابق على أنه مرض يخص المدخنين وكبار السن أصبح يشكل الآن تهديدًا أكبر للجميع.
إن تلوث الهواء يشكل خطرًا محدقًا على صحة البشر، والوقت قد حان لزيادة الوعي وتبني سياسات بيئية أكثر صرامة لحماية الأجيال القادمة.