يا سيادة الفريق البرهان.. التهاون في تشكيل حكومة حرب حيودينا في داهية
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
ظللنا نقول أن هذه المرحلة تتطلب الصبر والثبات والوقوف خلف القائد العام حفاظاً على الصف الوطني..
لكن الصف الوطني نفسه الان أصبح مهدداً وكل صباح نصحوا على فجيعة مرة دخول الجنجويد الى ولاية الجزيرة ،ومرة مسيرة تضرب وسط عطبرة وتسقط ضحايا في كتيبة تقاتل مع الجيش في معركة الكرامة..
ياسيادة الفريق البرهان..
التهاون في تشكيل حكومة حرب حيودينا في داهية..
التهاون والتباطؤ في تفعيل قانون جهاز المخابرات حيودينا في داهية..
التهاون والتماهي مع سرطان الجنجويد المنتشر في مؤسسات الدولة أكبر مهدد في المعركة وحيودينا في داهية..
والمسيرة التي ضربت وسط عطبرة لن يعجزها في ظل هذا التهاون أن تضرب وسط بورتسودان..
ياسعادتك صبرنا وسكوتنا على كثير من الإخفاقات من أجل تماسك الجيش..
فرجاءاً لاتخرجنا عن طورنا
#ام_وضاح
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی داهیة
إقرأ أيضاً:
مشهد تشكيل حكومة الإقليم مُعقد والتقارب بين طالباني وبارزاني تم ولكن بـضغوط خارجية! - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد الباحث في الشأن السياسي كاظم ياور، اليوم الخميس (23 كانون الثاني 2025)، أن مشهد تشكيل حكومة إقليم كردستان ازداد تعقيدا بعد ما جرى في لبنان وسوريا، والمطالب الأمريكية بحل الفصائل المسلحة.
وقال ياور في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "لكل هذه الأطراف تأثيرات سياسية واقتصادية مع بعض الأطراف في كردستان، ولا يخفى على الجميع أن للاتحاد الوطني لديه علاقات مع الأحزاب الشيعية المقربة من الفصائل، وكان هناك تنسيقا عاليا بين الجانبين في كركوك ونينوى".
وأضاف أن "مشهد تشكيل الحكومة أصبح معقدا بصورة مركبة بتعقيد المشهد العراقي والإقليمي، والتقارب رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني، ورئيس الاتحاد الوطني بافل طالباني هو نتيجة الضغوطات الإقليمية".
وأشار إلى أن "التقارب يعد شكليا، ولكنه مطلوب في هذه المرحلة، خاصة في ظل التغييرات الإقليمية، وأيضا أمام الولايات المتحدة الأميركية".
وبين أنه "في حال بقاء الخلافات وعدم تنفيذ ما تريده الولايات المتحدة فإن الإقليم سيفقد قوته في المحيطين الإقليمي والدولي".
وفي شأن متصل، نفى القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني، غياث سورجي، يوم الجمعة (17 كانون الثاني 2025)، وجود اتفاق بين حزبه والديمقراطي الكردستاني على تقاسم المناصب.
وقال سورجي لـ "بغداد اليوم"، إن "الاجتماعات ماتزال متواصلة واللجان التفاوضية تواصل عملها، ولم نتوصل حتى الآن لشكل الحكومة القادمة، وأيدولوجيتها، وتفاصيلها العامة".
وأضاف، أن "الحديث عن المناصب مازال مبكرا، والاتحاد الوطني ليس طالبا للمناصب، وحملته الانتخابية كانت تحث على تقديم الخدمات للمواطنين، وإنهاء الأزمات التي يعاني منها الشعب الكردي، وهذه التفاصيل تأتي في مقدمة المفاوضات، وبعدها تأتي المناصب".