فسرت المطربة آية عبد الله تصريحها بأن مؤدي المهرجانات مجدي شطة فارس أحلامها، قائلة: "كان هزار فكرني بمقولة عريس يا بوي"، لافتة إلى أنه كتب هذه التدوينة أثناء تصدره التريند.

 

وتحدثت المطربة آية عبد الله خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن حياتها العاطفية، قائلة: حبيت في النور بموافقة أهلي لأنني أحب الاستقرار في حياتي الأسرية وأخشى الفشل".

 

تابعت المطربة آية عبد الله، :"تقدم لي أحد الشباب ولكن مشروع الخطوبة فشل لعدم وجود توافق بيننا، ولكن الشخص اللي هيكون حلالي وربنا هيكتبهولي هعيش معاه عمري كله".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: آیة عبد الله

إقرأ أيضاً:

شيماء أحمد من أبناء ضعاف السمع إلى مدربة ومعلمة لغة إشارة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مرض الصم وضعاف السمع من أصعب الأمراض التى قد يصاب بها أى إنسان وبرغم من التحديات والمعوقات الذي يواجهها هؤلاء المرضي في حياتهم وفي تربية أبنائهم  الى انه قد يكون بمثابة بداية جديدة تبعث الأمل والإصرار على النجاح وتنتج عنه قصص ملهمة تستطيع أن تبعث الأمل في نفوس الجميع.

فقصتنا اليوم تحكي عن  قصة شابة ملهمة وهي شيماء أحمد البالغة من العمر 25، حاصلة على بكالوريوس في الاقتصاد المنزلي وعلى أعتاب الماجستير وتعمل كمترجمة لغة إشارة في كلية تربية نوعية بجامعة القاهرة.

شيماء ليست مجرد مترجمة لغة إشارات بل هي إحدي أبناء الصم وضعاف السمع فقد نشأت في بيئة تعد لغة الإشارة فيها هي أول لغة تعلمتها في حياتها.

وتروي شيماء لـ"البوابة" عن قصتها قائلة: ولدت في عائلة من الصم وضعاف السمع حيث كانت لغة الإشارة هي اول لغة اتعلمها في حياتي  فقد كانت أمي قد أصيبت بمرض الحسبة وهي في عمر السنة والنصف، ونتج عن ذلك إصابتها بضعف السمع بينما كان والدي من الصم وضعاف السمع منذ ولادته ولذلك فكان بيتنا يتميز بلغة الإشارة وكان من الطبيعي ان ارتبط بهذه اللغة منذ الصغر".

وأضافت: أنا الابنة الكبري لوالدي وعندما كنت صغيرة قضيت فترة من حياتي في بيت جدي وجدتي وذلك لأننى كنت بحاجة للتحدث بشكل طبيعي وقد ساعدوني كثيرا.

وأكملت حديثها قائلة: منذ ان كنت صغيرة تحمست لدراسة لغة الاشارة ولم أكتف بممارستها مع والدي فقط بل قررت التعلم بشكل اكاديمي ومن ثم بدأت العمل كمترجمة للغة الاشارة في كلية التربية النوعية بجامعة القاهرة ومن خلال العمل تعاملت مع كافة الاعمار من الصم وضعاف السمع سواء اطفال أو مراهقين أو مسنين وشعرت بمسئولية كبيرة تجاه هذه الفئة وخاصة اننى من ابناء ضعاف السمع وأردت أن أصبح جزءا من المساندة والتغير الذي يحتاجه المجتمع لمعرفة كيف يتعامل مع هؤلاء المرضي.

واستطردت قائلة  أكثر شيء شجعني على ان اكون مدربة ومترجمة للصم وضعاف السمع هو اننى تعايشت معهم لفترة كبيرة من خلال أبي وأمى وتعرفت على معاناتهم والتحديات والصعوبات التي يواجهونها حيث كانت رغبتي لمساعدتهم تدفعني للعمل أكثر.

وعن أصعب المواقف التى مرت بها مع والديها، قالت: اصعب موقف مر  عليه عندما كنت اسير معهم  في الشارع واحاول ان اشرح لهم شيئا بلغة الإشارة فنتعرض للتنمر بشكل سخيف ومزعج وخاصة انه حتى وقت قريب لم يكن هناك توعية كافية للتعامل مع الصم وضعاف السمع ولكن مع زيادة الوعي بدأت هذه المشاكل ان تتلاشي تدريجيا.

أما فيما يتعلق بتجربتها كمدربة، أوضحت انها تواجه العديد من الصعوبات خلال تدريب البنات حول التصميم والتطريز وخاصة فيما يتعلق بالمعلومات التقنية الدقيقة التى تتطلب مزيدا من الشرح مما يجعلها تبذل كثيرا من  الوقت والمجهود ولكنها عندما تجد ثمار ذلك وترى الفرحة في عيونهن عندما يتعلمن او ينجحن في تنفيذ قطع الملابس تشعر بالراحة والسعادة.

وأنهت شيماء حديثها قائلة: أكثر ما يسعدني هو عندما أرى نجاح المتدربات في تنفيذ ما تعلمته بمهارة فأنا مؤمنة بقدراتهن على تحقيق أحلامهن فهن يستحقون النجاح وليهم قدرة على التفوق اكثر من الاشخاص الطبيعيين.

مقالات مشابهة

  • وكيل الأزهر: المرأة أكثر حظا في الإسلام ولكن لمن يفهم الأحكام التشريعية
  • بعد أنباء ارتباطها بـ كريم محمود عبد العزيز.. أحدث ظهور لـ دينا الشربيني
  • الجمعة.. الموسيقار أمير عبدالمجيد ضيف إيمان أبوطالب على الحياة
  • جومانا مراد: السنّ مجرد رقم.. وهذه نصيحتها للسيدات
  • غادة عبد الرازق غاضبة من تجاهل تكريمها في المهرجانات
  • عودة مفاجئة لصور عمرو دياب لإنستغرام دينا الشربيني بعد أنباء ارتباطها بكريم محمود عبدالعزيز
  • حزب الله: العودة محسوبة ولكنّها حاصلة
  • وزنها خفة دم.. مفاجآت عن حياة الفنانة ويزو.. وسر ارتباطها باللانشون |فيديو
  • شيماء أحمد من أبناء ضعاف السمع إلى مدربة ومعلمة لغة إشارة
  • سارة الأردنية ترد على شائعة ارتباطها بحسام حبيب: قطعت علاقتي بيه