وفاة شاب وإصابة آخر في حادث على الطريق الإقليمي بالمنوفية
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
لقي شاب مصرعه وأصيب آخر من محافظة مطروح اثر حادث على الطريق الإقليمي بمركز الباجور بمحافظة المنوفية، كانا في طريقهما لشراء سجائر بمبلغ يبلغ نحو مليون جنيه من ميت غمر.
كان اللواء عمرو عبد الرؤوف مدير أمن المنوفية، قد تلقي إخطارا من مأمور مركز الباجور، يفيد بوفاة شاب من محافظة مطروح يدعي ا. ع يبلغ 30 عاما وأصيب آخر وحالته خطيرة وتم نقله للمستشفى لتلقي العلاج.
وأكد مصدر أمنى أن المتوفي والمصاب كان في طريقهما للمنوفية لشراء سجائر بمبلغ مليون جنيه، وتعرضا لحادث، مما أدى إلى وفاة شخص وإصابة الآخر، وتم إيداع المبلغ المالي في الأمانات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمن المنوفية مدير أمن المنوفية مركز الباجور الطريق الإقليمي بالمنوفية مصرع شاب وإصابة آخر
إقرأ أيضاً:
«الأوقاف» تكرم 300 من حفظة القرآن الكريم في محافظة مطروح
كرمت مديرية الأوقاف بمطروح، 300 من حفظة القرآن الكريم من الأعمار المختلفة في مدينة الحمام، بحضور الشيخ حسن عبد البصير عرفة، وكيل الوزارة بمطروح، ووجيه عمارة، رئيس مجلس مدينة الحمام.
افتتاح عدد من كتاتيب القرآنوقال وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، اليوم، إنه سيجري افتتاح عدد من كتاتيب القرآن الكريم بمدينة الحمام والرويسات وقرى البنجر، خلال الأيام القليلة المقبلة.
ونظمت مديرية الأوقاف بمطروح، احتفالا بحفظة القرآن الكريم، بدأ بتلاوة قرآنية مباركة لإحدى الطالبات، تلاها فقرة إنشاد جماعي للحافظين لكتاب الله.
وأكد «عبد البصير» أهمية إقامة الكتاتيب التي خرجت كبار قراء القرآن الكريم بمصر، أمثال إمام القراء الشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والشيخين المنشاوي والبنا، وصاحب المدرسة الممتدة الشيخ مصطفى إسماعيل.
معاونة الأسر على حفظ القرآن والتربية السليمةوهنأ وكيل وزارة الأوقاف، في بيان له، الفائزين، وقدم الشكر للآباء والأمهات والأئمة على جهودهم في رعاية الأبناء ومعاونة الأسر المصرية في تربية وتزكية أبنائها، وقدم النصيحة الأبوية للحاضرين بالتزام الأخلاق الفاضلة والآداب الراقية، وضرب النموذج الذي يحتذى في طلب العلم المحصن بالتربية.
كما نصح حافظي كتاب الله، بيقظة الضمير ومراقبة الله في السر والعلن لضمان استمرارية النجاح، مع الإيجابية التي تستدعي أن يكون النشء فاعلاً في مجتمعه قادر على التفكير والمبادرة، بعيدا عن التقليد الأعمى مع احترام الناس جميعا، والتواضع الجم الذي يجعل النشء محاطا بالمحبة والتقدير.
عودة الكتاتيب لسابق عهدهامن جانبه، أثنى رئيس مدينة الحمام على جهود وزارة الأوقاف، معلنا دعمه الكامل لعودة الكتاتيب، شاكرا للأهالي عنايتهم بالقرآن الكريم، وساد الفرح الأهالي بتكريم أبنائهم، مستبشرين بعودة الكتاتيب لسابق عهدها، لتكون عاملا مساعدا في العملية التعلمية والتربويّة.