بالأدلة.. حقيقة انتقال حكم مصر من القاهرة للعاصمة الإدارية بعد 1150 عامًا|القصة الكاملة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
انتقال حكم مصر خارج القاهرة.. قام الرئيس عبد الفتاح السيسي بحلف اليمين الدستورية لولاية ثالثة، يوم أمس الثلاثاء 2 من أبريل الجاري، داخل مقر مبنى البرلمان الجديد بالعاصمة الجديدة، مما أثار الجدل حول انتقال حكم مصر خارج عاصمة القاهرة إلي العاصمة الإدارية الجديدة.
وأثيرت حالة من القلق في الساعات الماضية، حول انتقال حكم مصر خارج عاصمتها القاهرة، وذلك عقب حلف اليمين للولاية الجديدة من داخل العاصمة الإدارية الجديدة، ليتساءل الجميع حول حقيقة انتقال حكم مصر خارج القاهرة عقب 1150 عامًا.
وكان قد وجّه الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مارس عام 2015، بانشاء العاصمة الإدارية الجديدة على مساحة تبلغ 220 ألف فدان شرقي القاهرة، وانتقلت العديد من الوزارات والهيئات الحكومية إلى مقرات في العاصمة الإدارية الجديدة، مما جعل البعض يتساءلون حول حقيقة انتقال حكم مصر إلي العاصمة الجديدة.
وبقرار رقم 314 لسنة 2022، فإن العاصمة الإدارية الجديدة هي جزء من محافظة القاهرة العاصمة الحالية لمصر بموجب الدستور، وذلك عقب صدور القرار وتعديل الحد الشرقي لمحافظة القاهرة حتي تضم مساحة المرحلة الأولى من العاصمة الإدارية الجديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حكم مصر مصر القاهرة السيسي اليمين الدستورية العاصمة الجديدة العاصمة الإدارية الجديدة العاصمة الإداریة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
عاجل - القصة الكاملة لـ العلاج المناعي للسرطان واللقاح الجديد.. ما علاقته بالفئران؟
علاج السرطان أحد أكثر الأمور الطبية التي تشغل بال الباحثين والعلماء، ومؤخرًا تم اختبار لقاح روسي جديد يقول مبتكريه إنه مضاد للسرطان، إذ أظهرت نتائج اختبار اللقاح على الفئران أنه ينجح في تقليل حجم الورم والنقائل، وجاء ذلك عقب فترة وجيزة من إطلاق إحدى المعاهد البريطانية مشروعًا للعلاج المناعي للسرطان.
وننشر في السطور التالية، القصة الكاملة لـ العلاج المناعي للسرطان واختبار لقاح السرطان الجديد.
اختبار لقاح السرطان الجديدوفقًا لصحيفة "إزفيستيا" يساهم في ابتكار هذا اللقاح خبراء 3 مراكز علمية «بلوخين، وهيرتسين، وغاماليا»، كما يساهم في هذا العمل متخصصو تكنولوجيا المعلومات أيضا.
ويحصل العلماء على عينات من مختبرات خاصة، حيث يعزلون الحمض النووي والحمض النووي الريبي (RNA) من الخلايا السرطانية والأنسجة السليمة، ما يسمح بتحديد تركيبة اللقاح المستقبلي.
وفي الخطوة التالية، يتم إرسال المواد الناتجة إلى جهاز التسلسل الذي يفك تشفير الجينات ويبحث عن الطفرات الجينية التي تعتبر السمة الأساسية للقاح الجديد.
ويعمل اللقاح الجديد على توجيه مناعة الفرد لمعرفة كيفية التعرف على الخلايا المتحورة ومحاربتها.
ووفقا لما ذكره الباحثين، فإن اللقاح مخصص لفرد واحد، أي أنه يصنع لمريض معين، وبعد العملية ترسل المادة للبحث الجيني.
ما نوع السرطان الذي يقوم عليه اختبار لقاح السرطان الجديد؟ووفقًا للصحف الروسية، فإن اللقاح يقوم على نوع واحد من السرطان، وهو سرطان الجلد، حيث أكد الأطباء أن اللقاح وسيلة لتعزيز العلاج المناعي، وليس علاجًا سحريًا للمرض.
ومن المقرر إجراء دراسات مستقبلية على أنواع أخرى من الأمراض، مثل سرطان الرئة وسرطان الكلى وأورام الجهاز الهضمي.
العلاج المناعي للسرطان.. آمل أخر للمحاربينيشار إلى أنه في أكتوبر الماضي، أشار بعض الباحثين لضرورة العلاج المناعي في الكشف السرطان، إذ ذكرت صحيفة الجارديان البريطانية، إن العلماء يسعون إلى ابتكار علاجات مناعية فعالة للسرطان، تفيد في تشخيص المرض واكتشافه مبكرًا، لتناسب حالة كل مريض.
ويوفر مشروع العلاج المناعي للسرطان «مانيفست» الذي أطلقه معهد فرانسيس كريك البريطاني، طريقة جديدة لمعرفة مدى نجاح علاجات السرطان المناعية، التي تعتمد على استخدام جهاز المناعة لمكافحة المرض.
كيف يعمل مشروع مانيفست؟
يقوم مشروع مانيفست على تحفيز الجهاز المناعي للمريض لقتل الأورام، بدلا من الجراحة والعلاج الإشعاعي والكيماوي، ويركز على 4 أنواع من السرطان "الميلانيني، الكلى، المثانة، الثدي الثلاثي السلبي".
ما المقصود بالعلاج المناعي.. كيفية عمل الجهاز المناعي؟الجهاز المناعي هو شبكة معقدة من خلايا وأعضاء الجسم، تعمل من بعضها للدفاع عن الجسم ضد المواد والخلايا الغريبة التي تهاجمه كالجراثيم والفيروسات والخلايا السرطانية، وعند استطاعة الجسم تميز المواد الغريبة، يحدث حينها الاستجابة المناعية، حسب Cancer Institute NSW معهد السرطان، الموجود في نيو ساوث ويل.
بينما يعمل العلاج المناعي على المعالجة البيولوجية، التي تستخدم جهاز المناعة في الجسم للقضاء على السرطان، إذ يرتكز العلاج على تحفيز جهاز المناعة وبالتالي تمكينه من مكافحة خلايا أنواع السرطان، لكنه لا يزال قيد التجارب السريرية.
الآثار الجانبية لـ العلاج المناعيقد تحدث بعض الآثار الجانبية لـ العلاج المناعي، تأتي على النحو التالي:
إرهاقجفافحكة في الجلدطفح جلديإسهال مع ألم في البطننزيف في البرازضيق في التنفسسعالغثيان وتقيّؤجفاف وتهيّج العينينتقرّحات في الفمألم في المفاصلتنميل أو وخز في اليدين أو القدمينصداعضبابية الرؤية أو فقدان البصرتتغيّرات في الوزنألم شديد في البطناصفرار الجلد والعينيندوخة وانخفاض ضغط الدمتشوّش ذهنيأعراض العلاج المناعي عند التقطير الوريدي، الآتي:
ألمتورّماحمرارحكةطفح جلدي.