عربي21:
2025-03-15@18:53:38 GMT

قناة عبرية تتحدث عن رفض أمريكي لخطة الهجوم على رفح

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

قناة عبرية تتحدث عن رفض أمريكي لخطة الهجوم على رفح

قالت القناة 12 العبرية، إن الولايات المتحدة، رفضت الخطة الإسرائيلية، لإخلاء الفلسطينيين من مدينة رفح جنوب قطاع غزة، من أجل شن عدوان عليها واجتياحها.

وأشارت القناة إلى أن مسؤولين أمريكيين، بينهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، ناقشوا مساء الاثنين، مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، ورئيس مجلس الأمن القومي للاحتلال تساحي هنغبي، المقترحات البديلة للإدارة الأمريكية للعمل العسكري الإسرائيلي في رفح، ضمن مكالمة فيديو.



وأضافت أن المكالمة استمرت نحو ساعتين، وحضرها ممثلون إسرائيليون آخرون، بينهم السفير الإسرائيلي في واشنطن مايك هرتسوغ، كما شارك من الجانب الأمريكي ممثلون عن البنتاغون.

وتابعت: "في نهاية الاجتماع صدر بيان مقتضب مشترك باسم البيت الأبيض، ستأخذ بموجبه إسرائيل في الاعتبار المخاوف الأمريكية بشأن العملية في رفح، ولكن في الاجتماع نفسه قيلت أشياء صعبة من قبل كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية".



وخلال الاجتماع، قال سوليفان للإسرائيليين: "أنتم على وشك أن تكونوا مسؤولين عن أزمة مجاعة في القرن الحادي والعشرين، وهذا ليس مقبولا"، وفق المصدر ذاته.

وأضاف أن "خطة الإخلاء التي قدمتموها حتى الآن ليست مثيرة للإعجاب ولا قابلة للتطبيق".

من جانبه، قال بلينكن ساخرا للإسرائيليين خلال الاجتماع: "وفقا لوتيرة عملكم في إدخال المساعدات الإنسانية، سيستغرق الأمر 4 أشهر لإخلاء رفح".

أما الوزير الإسرائيلي دريمر، قال: "لا يمكن تفكيك حماس دون الدخول إلى رفح، وهذا شرط لا يمكن تجاوزه لتحقيق أهداف الحرب".

ورد مستشار الأمن القومي الأمريكي سوليفان: "إذا لم تكن هناك خطة منظمة لليوم التالي، فلن يساعدكم شيء على الدفع نحو تفكيك حماس، لا رفح ولا شيء آخر".

والاثنين، قال وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، إن على بلاده اجتياح مدينة رفح بموافقة الولايات المتحدة أو بدونها.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية رفح غزة امريكا غزة الاحتلال رفح صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

ترامب يجتمع بشركات النفط الأمريكية وسط الحرب التجارية

يستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للاجتماع مع كبار المسؤولين التنفيذيين في قطاع النفط في البيت الأبيض الأسبوع المقبل، بينما يضع خططاً لتعزيز الإنتاج المحلي من الطاقة، في وقت يزداد فيه قلق القطاع بشأن تراجع أسعار النفط وحالة عدم اليقين المرتبطة بالرسوم الجمركية.

يُعد هذا الاجتماع الأول لترمب مع مجموعة كبيرة من قادة النفط والغاز منذ توليه منصب الرئيس وإنشاء المجلس الوطني لهيمنة الطاقة المستحدث في الولايات المتحدة، الذي يهدف إلى توجيه سياسات القطاع. كشف أشخاص مطلعين على الأمر عن الاجتماع، لكنهم طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم لأنه لم يُعلن عنه رسمياً.

من المتوقع أن يحضر الاجتماع قادة بعض أكبر شركات النفط في البلاد، بما فيها أعضاء من أكبر مجموعة تجارية في القطاع، معهد البترول الأميركي. كما سيحضر الاجتماع وزير الداخلية دوغ بورغوم، رئيس المجلس الوطني لهيمنة الطاقة في إدارة ترمب، وكريس رايت، وزير الطاقة ونائب رئيس المجلس.

سياسة النفط في الولايات المتحدة

يعتبر هذا الاجتماع، مثل اجتماعات ترامب مع قادة القطاعات الأخرى، فرصة لمناقشة أولويات السياسة مع بداية فترة ولايته الثانية.

 كان ترمب قد عقد اجتماعات مشابهة خلال فترته الرئاسية الأولى، بما في ذلك لمناقشة الانهيار الكبير لأسعار النفط نتيجة لوباء كورونا والصراع على حصة بالسوق بين روسيا والسعودية.

يميل ترامب إلى إظهار إعجابه بثروة الولايات المتحدة الأميركية من النفط والغاز، إذ يطلق عليها بشكل متكرر "الذهب السائل"، وقاد زعماء القطاع، بمن فيهم الملياردير هارولد هام من شركة "كونتيننتال ريسورسز" (Continental Resources) وكيلسي وارن من شركة "إنرجي ترانسفير"، حملته الانتخابية خلال 2024.

أطلق ترمب بالفعل سلسلة تغييرات في السياسة تهدف إلى زيادة الطلب على النفط والغاز، بينما يسعى أيضاً إلى جعل إنتاج هذه الوقود الأحفوري أسهل وأقل تكلفة. تعد هذه الجهود جزءاً من حملته الأكبر لـ"تحقيق الهيمنة الأميركية في الطاقة".

رغم ذلك، ربما تتعارض جهود الرئيس لزيادة إنتاج النفط والغاز في الولايات المتحدة مع السعي لخفض أسعار الطاقة، وهو تحذير يثيره قادة القطاع بشكل متزايد. أوضح هام أن الأسعار المرتفعة -حوالي 80 دولاراً للبرميل- ضرورية لإطلاق العنان لجزء من الإنتاج.

أسعار النفط وكلفة الإنتاج

يحوم سعر خام غرب تكساس الوسيط، المرجع الأميركي، حول 67 دولاراً للبرميل، ويشهد السعر تراجعاً مرتبط بزيادة الإنتاج من قبل تحالف "أوبك+" والمخاوف من ضعف الطلب في الصين.

قال هارولد هام، الملياردير ورئيس "كونتيننتال ريسورسز"، لتلفزيون بلومبرغ أمس الأول: "هناك العديد من الحقول التي وصلت إلى نقطة يصعب فيها الحفاظ على انخفاض تكلفة الإمدادات. عندما تكون أسعار النفط أقل من 50 دولاراً - المستوى الذي تروج له الإدارة الأميركية- فإنك تصبح تحت النقطة التي ستتمكن عندها مواصلة العمل بمقولة "احفر، يا عزيزي، احفر".

رحب ترمب بانخفاض أسعار النفط وقال إن تقليص تكاليف الطاقة سيخفف الضغط على المستهلكين الأميركيين. وأثناء حملته الانتخابية، تعهد بخفض أسعار الطاقة إلى النصف، وهو هدف طموح يقول المحللون إنه قد يعني أن العديد من المنتجين الأميركيين قد لا يستطيعون تحمل تكاليف الاستمرار في الحفر.

قالت بيثاني ويليامز، المتحدثة باسم معهد البترول الأميركي: "وضعت أجندة الطاقة الخاصة بالرئيس ترمب بلادنا على المسار نحو الهيمنة على الطاقة. نحن نقدر الحصول على فرصة مناقشة كيف أن النفط والغاز الأميركيين يقودان النمو الاقتصادي ويقويان أمننا الوطني ويدعمان المستهلكين، مع الرئيس وفريقه".

مقالات مشابهة

  • قناة عبرية: قرار إسرائيلي مرتقب بهجمات مختارة على غزة للضغط على حماس
  • ترامب يجتمع بشركات النفط الأمريكية وسط الحرب التجارية
  • جامعة قناة السويس تناقش وعي الشباب بتحديات الأمن القومي في ندوة بكلية الألسن
  • قرار أمريكي أوروبي مشترك بحجب قناة الأقصى
  • معهد “الأمن القومي” الإسرائيلي: “الحوثيون مستقلون ويصعب ردعهم “
  • معهد “الأمن القومي” الإسرائيلي يعترف: “الحوثيون مستقلون ويصعب ردعهم“
  • وسائل إعلام عبرية تتحدث عن مقترح جديد لصفقة الأسرى.. وتفاؤل حذر (تفاصيل)
  • وسائل إعلام عبرية تتحدث عن مقترح جديد لصفقة الأسرى.. وتفاؤل حذر
  • مستشارية الأمن القومي ترجو من أمريكا تمويل برامج الأمم المتحدة في العراق
  • الجيش الإسرائيلي: 22 طائرة شاركت في الهجوم على جنوب سوريا الاثنين