الكشف عن العلامات المبكرة لسرطان الأمعاء منوعات
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
منوعات، الكشف عن العلامات المبكرة لسرطان الأمعاء،متابعة واعأعلن الدكتور أركادي بيجانيان أخصائي طب وجراحة الأورام، أن الغثيان .،عبر صحافة العراق، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الكشف عن العلامات المبكرة لسرطان الأمعاء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة - واع
أعلن الدكتور أركادي بيجانيان أخصائي طب وجراحة الأورام، أن الغثيان وألم الأمعاء هي أولى علامات الإصابة بورم سرطاني.
ووفقا له، يجب على الشخص الخضوع للفحص إذا كان يعاني من ألم في منطقة البطن وغثيان دائم واسهال كما عليه عدم تجاهل فقدان الوزن غير المبرر وانتفاخ البطن والحرقة الدائمة.
ويشير الأخصائي إلى أن اكتشاف أي مشكلة في الأمعاء ممكن بإجراء تحليل الكشف عن الدم المخفي في البراز، وهذه الطريقة تكشف وجود نشوء ورم سرطاني في الأمعاء في مراحله المبكرة، لأنه غالبا ما يكتشف الدم الخفي في حالات إصابة القسم العلوي من الجهاز الهضمي أو وجود الزوائد اللحمية أو سرطان القولون.
ويؤكد الطبيب، على أن اكتشاف الدم في البراز لا يؤكد الإصابة بالسرطان، بل هو مجرد سبب لإجراء المزيد من الفحوصات.
المصدر: وكالات
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكشف عن العلامات المبكرة لسرطان الأمعاء وتم نقلها من وكالة الأنباء العراقية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بكتيريا الأمعاء تطلق أحماضا صفراوية مضادة للسرطان وتحجب إشارات الهرمونات
كشفت دراسة جديدة عن قدرة بكتيريا الأمعاء النافعة على تحويل الأحماض الصفراوية المشتقة من الكوليسترول إلى مركبات قوية تُعزز المناعة ضد السرطان عن طريق حجب إشارات بعض الهرمونات.
وأجرى الدراسة باحثون في كلية الطب في جامعة وايل كورنيل في الولايات المتحدة ونُشرت، نتائجها في 15 أبريل/ نيسان الجاري في مجلة سيل (Cell)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
لمسات البكتيريا على الأحماض الصفراويةيُنتج الكبد الأحماض الصفراوية الأولية ويُطلقها في الأمعاء، حيث تعمل مجموعات متنوعة من البكتيريا معا لتعديل بنيتها الكيميائية. اشتبه الباحثون في أن هذه التعديلات الميكروبية المعوية يمكن أن تؤثر على كيفية عمل الأحماض الصفراوية وتفاعلها مع مسارات الإشارات البشرية.
لاختبار هذه الفكرة، شرع الباحثون في استكشاف جميع التعديلات التي تسببها البكتيريا للأحماض الصفراوية، وفهم كيفية تأثير هذه التغييرات على أدوارها البيولوجية، واتضح أن بكتيريا الأمعاء لديها إمكانات هائلة.
قال الدكتور تشون جون جو، الأستاذ المشارك في علم المناعة في الطب بقسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد بكلية طب وايل كورنيل والباحث المشارك في الدراسة: "اكتشفنا أكثر من خمسين جزيئا مختلفا من الأحماض الصفراوية المعدلة بواسطة ميكروبات الأمعاء، العديد منها لم يُحدد من قبل".
تشترك الأحماض الصفراوية في نفس الهيكل الستيرويدي مع الهرمونات الجنسية مثل التستوستيرون والإستروجين. وعندما اختبر الباحثون 56 حمضا صفراويا معدلا اكتشفوها، وجدوا أن أحدها يعادي مستقبل الأندروجين، وهو جزيء يتفاعل مع الهرمونات الجنسية لتنظيم العديد من جوانب النمو البشري.
إعلانيوجد مُستقبل الأندروجين أيضا في بعض الخلايا المناعية، بما في ذلك الخلايا التائية. وقد أظهرت دراسات سابقة أن حجب هذا المُستقبل يُمكن أن يُعزز قدرة الخلايا المناعية على مُكافحة الأورام.
وتساءل الباحثون عما إذا كانت الأحماض الصفراوية قادرة على مُضاعفة هذا التأثير عن طريق الارتباط بمستقبل الأندروجين وتعطيله. ولاختبار هذه الفكرة، عالجوا فئرانا مُصابة بسرطان المثانة باستخدام هذه المُركّبات، ولاحظوا استجابة قوية مُضادة للأورام. وكشفت تحاليل أخرى أن الأحماض الصفراوية المُعدّلة عززت بشكل خاص نشاط الخلايا التائية، وهي الخلايا المناعية الأكثر قدرة على قتل السرطان.