عمر بن زايد ينعى أخاه سعيد بن زايد
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن عمر بن زايد ينعى أخاه سعيد بن زايد، ت + ت الحجم الطبيعي نعى سمو الشيخ عمر بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية ، .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمر بن زايد ينعى أخاه سعيد بن زايد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
نعى سمو الشيخ عمر بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية ، أخاه المغفور له ، الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان “ رحمه الله” ، الذي انتقل إلى جوار ربه أمس الخميس.
وقال سموه : “ برحيل أخي سعيد بن زايد فقدت عضيدا وسندا.. وخسر الوطن على امتداده رجل المواقف الذي كان مخلصا ووفيا لوطنه وقيادته، رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته وألهمنا جميل الصبر والسلوان”.
تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عمر بن زايد ينعى أخاه سعيد بن زايد وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس آل نهیان
إقرأ أيضاً:
كاتبة أميركية: اعتقال خليل أكبر تهديد لحرية التعبير منذ الرعب الأحمر
حذّر مقال نشرته صحيفة نيويورك تايمز من أن اعتقال السلطات الأميركية الفلسطيني محمود خليل، وإلغاء بطاقته الخضراء وتأشيرته الطلابية بسبب دعمه فلسطين، تهديد خطير لحرية التعبير.
واعتقل ضباط الهجرة خليل، السبت، إثر نشاطاته المؤيدة لفلسطين في جامعة كولومبيا السنة الماضية، وكان قد واجه صعوبات في إكمال إجراءات تخرجه سابقا للسبب ذاته، وفق المقال.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: مفاوضات واشنطن مع حماس أبعدت نتنياهو لمدرجات المتفرجينlist 2 of 2صحف عالمية: قرار إسرائيل العسكري معقد وتحرير الأسرى بالحرب غير واقعيend of listوأكد المقال أن أمر الاعتقال جاء في إطار حملة يعتزم الرئيس الأميركي دونالد ترامب شنها على طلبة الجامعة الذين شاركوا في الاحتجاجات الجامعية المناصرة لغزة.
"الرعب الأحمر"وشبهت كاتبة العمود في الصحيفة ميشيل غولدبرغ الحملة بما حصل في حقبة "الرعب الأحمر" بالخمسينيات، عندما استُخدمت المخاوف من الشيوعية لتبرير عمليات تطهير سياسي واسعة النطاق.
وأشارت الكاتبة إلى أن الطلاب المؤيدين لفلسطين مكروهون في البلاد، تماما كما كان اليساريون مكروهين في فترة الرعب الأحمر، إذ تم تنبيه حوالي 13 مليون من حاملي البطاقة الخضراء في الولايات المتحدة -بما في ذلك الطلاب والأساتذة الأجانب- إلى ضرورة الانتباه لما يقولونه.
ونقلت تعليق الرئيس على منصته "تروث سوشيال" أن "الحكومة على علم بأن هناك طلابا آخرين في جامعة كولومبيا وغيرها من الجامعات شاركوا في أنشطة مؤيدة للإرهاب ومعادية للسامية ومعادية للولايات المتحدة، ولن تتسامح إدارة ترامب مع ذلك".
إعلانوكان ترامب قد تعهد سابقا بترحيل الناشطين المناهضين لإسرائيل، حسب المقال، وبدأت إدارته في اتخاذ إجراءات صارمة ضد جامعات مثل جامعة كولومبيا، إذ ألغى 400 مليون دولار من التمويل الفدرالي بسبب حوادث مزعومة معادية للسامية.
كما ذكر المقال أن وزير الخارجية ماركو روبيو يخطط لاستخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة وسائل التواصل الاجتماعي للطلاب الأجانب بحثا عما وصفه بـ"المتعاطفين مع الإرهاب".
مخاوف قانونيةوأوضحت الكاتبة أنه لم توجه أي تهمة لخليل، وأن أحد أسس اعتقاله كان ملفا أعدته منظمة "كاناري ميشن"، وهي مجموعة يمينية تراقب النشطاء المناهضين للصهيونية في الجامعات الأميركية، احتوى تفاصيل مواقفه الداعية إلى مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها.
وفي هذا الصدد، نقل المقال قول وزارة الأمن الداخلي إن خليل "انخرط في أنشطة منحازة لحماس" (حركة المقاومة الإسلامية)، وهو ادعاء غامض من الناحية القانونية، ويثير مخاوف خبراء قانونيين تحدثت إليهم الكاتبة بشأن حرية التعبير تحت حكم ترامب.
وأورد المقال وصف المحامي بريان هاوس -من الاتحاد الأميركي للحريات المدنية- ما حدث بأنه أحد أكبر التهديدات للتعديل الأول من الدستور منذ عقود.
وخلص المقال إلى أن تجاهل إدارة ترامب المتعمد للدستور خطر لا يشمل الطلاب والأساتذة الأجانب فقط، بل المجتمع الأميركي بأكمله.
وبدورها، شجبت ناتاشا لينارد الإجراء المتخذ ضد خليل معتبرة أن ترامب إذا كان بمقدوره ترحيل هذا الناشط الطلابي، فعلى حرية التعبير السلام.
وشددت في مقال لها عن الموضوع في موقع إنترسبت الأميركي على أن ترحيل الأشخاص بسبب آرائهم السياسية غير قانوني، و"لكن هذا بالضبط ما تحاول إدارة الهجرة والجمارك الأميركية فعله مع هذا الطالب الفلسطيني في جامعة كولومبيا"، على حد تعبيرها.
واتفقت صحيفة غارديان البريطانية مع هذا الطرح، قائلة إن اعتقال هذا الناشط الطلابي الفلسطيني يثير القلق بشأن حرية التعبير بالولايات المتحدة، مضيفة أن الاتحاد الأميركي للحريات المدنية أدان هذا الإجراء ووصفه بأنه هجوم على حرية التعبير.
إعلان