وزير الإعلام يتفقد مقرات الإذاعة والتلفزيون في المسجد الحرام
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
زار معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري مساء اليوم الثلاثاء، عددًا من مقرات الإذاعة والتلفزيون في المسجد الحرام بمكة المكرمة، للاطلاع على سير العمل والاطمئنان على كفاءة الأداء، خلال تغطية موسم العمرة في شهر رمضان المبارك.
وشملت الزيارة مقر قناة القرآن الكريم في المسجد الحرام، حيث كان في استقبال معاليه مدير القناة صالح الأحمدي، وعدد من منسوبيها، وفرق العمل من الإداريين والفنيين.
واطلع وزير الإعلام على أستوديوهات النقل والتقنيات المستخدمة فيها، والبث المباشر الذي تقدمه القناة لملايين المشاهدين حول العالم خلال الشهر الفضيل.
وفي ختام الزيارة؛ أشاد معاليه بالدور الإعلامي الذي يقدمه العاملون في القنوات والإذاعات السعودية، ومواكبة التغطيات الإعلامية للمناسبات والأحداث المختلفة.
يذكر أن قناة القرآن الكريم تنقل صورة حية على مدار 24 ساعة، من المسجد الحرام إلى ملايين المشاهدين حول العالم، عبر بث مباشر تقدمه أكثر من 40 كاميرا حديثة بتقنية عالية، يقف خلفها أكثر من 80 سعوديًا على درجة عالية من الاحترافية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
بأقل من دقيقتين.. إعادة النبض لمعتمر في المسجد الحرام
تمكنت الفرق الإسعافية التابعة لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة مكة المكرمة، من إعادة النبض لمعتمر من الجنسية الجزائرية في الساحة الخارجية بالحرم المكي الشريف.
وأوضحت الهيئة أن مركز القيادة والتحكم والترحيل الطبي تلقى بلاغًا أمس، عند الساعة 4.06 مساءً، بوجود معتمر في العقد السادس من العمر فاقدًا للوعي وفي حالة إغماء عند الباب رقم (74) في الساحات الخارجية للمسجد الحرام.
أخبار متعلقة مكة المكرمة.. الداخلية تطلق معرضًا للتعريف بخدماتها في موسم العمرةبالإنذار الأحمر.. الأرصاد يحذر من حالة الطقس في مكة المكرمة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إنقاذ معتمر جزائري في المسجد الحرام - واسإنقاذ معتمر جزائريوعلى الفور وُجهت الفرق الإسعافية بالحرم لموقع المريض وتبين بعد الكشف أن حالته (توقّف قلب وتنفس)، وفورًا ووفقًا للبروتوكول المعتمد في مثل هذه الحالات، أُجري الإنعاش القلبي الرئوي باستخدام جهاز الضغطات الصدرية "اللوكس" (LUCAS).
ورُكب جهاز الصدمات الكهربائية (AED) المتوفر في الحرم ضمن مبادرة "ومن أحياها"، إلى أن عاد النبض للمريض، ونُقل إلى منشأة طبية لمتابعة حالته وتلقى الرعاية اللازمة.
يذكر أن زمن الاستجابة لحالة المريض كان أقل من دقيقتين لانتشار الفرق الإسعافية والتطوعية في الحرم المكي ضمن الخطة المعدة مسبقًا في شهر رمضان من هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة مكة المكرمة.