«فيديو» يوثق انهيار العديد من المباني جراء زلزال تايوان المدمر
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي بوقوع زلزال بلغت قوته 7.5 درجة على مقياس ريختر في تايوان.
زلزال تايوانوأشار مركز رصد الزلازل، إلى أن الزلزال وقع في تايوان على عمق 20 كيلومترًا تحت سطح الأرض، وكان مركز الزلزال على بعد 104 كيلومتر شرق تايتشونج، تايوان، و10 كيلومتر شرق شرق مدينة هوالين، تايوان.
ونشر شبكة «UHN PLUS» فيديو يرصد لحظة انهيار عدة مبان بعد الزلزال القوي.
URGENTE: Colapsan varios edificios tras el fuerte terremoto de magnitud 7.5 con epicentro en el noreste de la isla de Taiwán. pic.twitter.com/tPbtmBXkrV
— UHN PLUS (@UHN_Plus) April 3, 2024 اليابان تحذر من تسوناميوأصدرت اليابان تحذيرات بإخلاء المنطقة الساحلية في أوكيناوا، بسبب احتمالية حدوث تسونامي، حيث من المتوقع وصول ارتفاع الأمواج إلى 3 أمتار، كما تم الإبلاغ عن انقطاع التيار الكهربائي في بعض مناطق تايبيه.
وبناءً على البيانات الأولية حول حجم الزلزال وعمقه، يُعتبر الزلزال خطيرًا للغاية وقادرًا على التسبب في آثار كارثية على السكان والبنية التحتية، ومن الممكن أن يتسبب في أضرارا جسيمة وواسعة النطاق، خاصة في المناطق القريبة من مركز الزلزال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلزال تايوان تايوان تايبيه زلازل اليابان زلزال
إقرأ أيضاً:
تأهيل المباني التراثية ومحيطها العمراني ندوة بكلية الآثار جامعة عين شمس
في إطار المبادرة الرئاسية: "بداية جديدة لبناء الإنسان"، وتحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس،الدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حسام طنطاوي، عميد كلية الآثار، وبإشراف الدكتور باسم محمد، القائم بأعمال وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتنسيق د. منة الله طارق، مدير وحدة مشروعات البيئة وتنمية المجتمع.
عقدت الكلية ندوة بعنوان: (إعادة تأهيل المباني التراثية ومحيطها العمراني).
استضافت الندوة المهندس الاستشاري/ معاذ أبو زيد، مؤسس شركة فيرفورم، والاستشاري المعماري المتخصص في إعادة تأهيل المباني التراثية، حيث تناول خلالها مداخل وآليات إعادة التأهيل للمباني التراثية، مستعرضًا مجموعة من أبرز مشروعاته، ومن بينها مبنى البريد السريع بالعتبة، ومبنى البريد بالأقصر، بالإضافة إلى العديد من المشروعات المؤثرة في مجال إحياء التراث.
كما تطرقت الندوة إلى معايير الاستدامة وكفاءة الطاقة في المباني التراثية، وأهمية تعزيز الهوية المعمارية والعمرانية، مع التأكيد على ضرورة تكامل مخططات إحياء التراث لوضع حلول لأي قصور يُرصد في الوضع الحالي، إلى جانب وضع استراتيجيات طويلة المدى لضمان استدامة المباني التراثية ومحيطها العمراني بعد عمليات التجديد وإعادة التأهيل.
واختتمت الندوة بفتح باب النقاش، حيث تفاعل طلاب البكالوريوس والدراسات العليا في جلسات حوارية مثمرة تهدف إلى رفع الوعي بأهمية الحفاظ على التراث وتعزيز الهوية المعمارية والثقافية.