كيفية الحفاظ على ترطيب الجسم أثناء ساعات الصيام
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
يتسائل الكثيرون عن طرق واستراتيجيات، تتيح لهم الحفاظ على ترطيب أجسادهم في ساعات الصيام، لا سيما وقد بدت الأجواء أكثر حرارة.
تلقي بوابة الفجر كل ما يمكن اتباعه من خطوات ووسائل للاحتفاظ برطوبة الجسم، في ساعات الصيام، والتي تجعل المسلم قادرًا على إكمال وإتمام عباداته، لا سيما في آخر الآيام العشر من شهر رمضان المبارك، الذي نقضي آخر أيَّامِه.
يجب تناول كميات كافية من السوائل خلال ساعات الإفطار والسحور لتعويض الفقدانات التي تحدث نتيجة للصيام. يُفضل تناول الماء والعصائر الطبيعية والمشروبات الغير محلاة للحفاظ على الترطيب الجيد في الجسم.
2. تجنب الكافيين والمشروبات الغازية:يُفضل تجنب تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي، وكذلك المشروبات الغازية، حيث يمكن أن يسبب الكافيين والسكر في هذه المشروبات فقدانًا أكبر للسوائل.
3. تناول الأطعمة الغنية بالماء:يُفضل تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الماء مثل الفواكه والخضروات، مثل الخيار والبطيخ والبرتقال والطماطم، وذلك لمساعدة في تعويض السوائل المفقودة.
4. تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة:يُفضل تجنب الخروج للخارج في ساعات الظهيرة عندما تكون أشعة الشمس قوية، وذلك لتجنب فقدان الماء بشكل أكبر من خلال العرق.
5. تجنب الأطعمة المالحة والمأكولات الدسمة:يُفضل تجنب تناول الأطعمة المالحة والمأكولات الدسمة خلال وجبات الإفطار والسحور، حيث يمكن أن يسبب استهلاك الأطعمة الغنية بالملح والدهون الجفاف.
6. استخدام المرطبات:يُفضل استخدام المرطبات على البشرة بشكل مستمر خلال ساعات الصيام، خاصة في الأماكن ذات الجو الجاف، للمساعدة في الحفاظ على ترطيب البشرة وتجنب الجفاف.
7. الحرص على الراحة والاسترخاء:يجب الحرص على الراحة والاسترخاء خلال ساعات الصيام، وتجنب الأنشطة البدنية المكثفة في الأوقات الحارة، حيث يمكن أن يزيد ذلك من فقدان السوائل.
باتباع هذه الاستراتيجيات، يمكن للمسلمين الاستمتاع بشهر رمضان بصحة جيدة وراحة، والحفاظ على الترطيب الجيد في الجسم خلال ساعات الصيام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ساعات الصیام خلال ساعات
إقرأ أيضاً:
ما هي أسباب فقدان التركيز أثناء المذاكرة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فقدان التركيز من أكثر المشكلات التي يعاني منها الطلاب، سواء في المدرسة أو الجامعة، وقد يؤثر هذا التشتت الذهني بشكل مباشر على الفهم والاستيعاب، بل وقد يؤدي إلى نسيان المعلومات المهمة التي تم حفظها سابقًا، وإذا استمر الأمر لفترة طويلة دون علاج، فقد يتطور ليؤثر على قدرات التواصل والتذكر بشكل عام.
أهم الأسباب التي تؤدي لتراجع التركيز:تتعدد العوامل التي تؤثر على قدرة الإنسان على التركيز خلال الدراسة، ومن أبرزها:
• قلة القراءة والابتعاد عن التمرين الذهني المستمر.
• اضطرابات النوم أو عدم الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
• تناول أطعمة غير صحية، وسوء التغذية بشكل عام.
• السمنة، لأنها قد تؤثر على تدفق الدم إلى الدماغ.
• الارتفاع المفاجئ في حرارة الجسم.
• التوتر النفسي الناتج عن ضغوط عاطفية أو مشاكل اجتماعية.
• الإجهاد الجسدي أو العقلي.
• الشعور بالخوف أو القلق المستمر.
• الدراسة في أماكن مليئة بالضجيج أو الفوضى.
• التدخين، لما له من تأثير سلبي على خلايا الدماغ.
• فقر الدم الناتج عن نقص الحديد أو حمض الفوليك.
• خلل في وظائف بعض الغدد مثل الغدة الدرقية أو الكظرية.
• تغير البيئة الدراسية بشكل متكرر أو استخدام إضاءة غير مريحة.
• نقص فيتامين B12 في الجسم.
• مشاكل عائلية متكررة أو ضغوط داخل المنزل.
• انخفاض نسبة السكر في الدم.
• خلل في بعض وظائف الدماغ.
هناك مجموعة من الخطوات التي يمكن اتباعها للمساعدة في استعادة التركيز وزيادة كفاءة الدراسة، من أبرزها:
• تنظيم الوقت بين الدراسة والراحة بشكل متوازن.
• الاعتماد على الكتابة وتدوين النقاط المهمة أثناء المذاكرة.
• النوم لعدد ساعات كافٍ يوميًا لتجديد النشاط الذهني.
• اختيار مكان هادئ بعيد عن الإزعاج والملهيات.
• تناول مشروبات مفيدة للذاكرة مثل شاي إكليل الجبل مرتين يوميًا.
• تلخيص الدروس لتسهيل مراجعتها وحفظها.
• تقليل التواجد على مواقع التواصل خلال أوقات الدراسة.
• استخدام إضاءة مريحة للعين.
• تجنب التسويف وتأجيل الدراسة.
• إجراء تحاليل دورية للاطمئنان على مستوى الفيتامينات والحديد في الجسم.
• شرب كميات كافية من الماء يوميًا لدعم نشاط الدماغ.
• التركيز على تناول وجبات غنية بالخضروات والفواكه والمكسرات واللحوم.
• قضاء وقت في أماكن طبيعية، مما يساعد على تصفية الذهن وزيادة التركيز.
• اختيار وقت المذاكرة بعناية، ويفضل أن يكون في الصباح الباكر.
• ممارسة رياضة التأمل أو أي تمارين ذهنية تحفز النشاط العقلي، مثل حل الألغاز.
• الحد من تناول المشروبات المنبهة التي تؤثر على جودة النوم.
• الاهتمام بنظافة وترتيب مساحة المذاكرة.