اليابان تصدر أوامر بإخلاء المنطقة الساحلية في أوكيناوا.. تسونامي قادم
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أصدرت السلطات اليابانية، منذ قليل، أوامر بالإخلاء للمناطق الساحلية في أوكيناوا بعد الزلزال الذي ضرب تايوان ووصلت شدته 7.5 درجة على مقياس ريختر، وسط تحذيرات بحدوث موجة مد عاتية «تسونامي» تصل طولها 3 أمتار، بحسب ما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
زلزال تايوانوبحسب التقرير شعرت به العاصمة التايوانية «تايبيه»، وأدى إلى انقطاع الكهرباء في أجزاء منها، وبحسب البيانات الأولية حول حجم الزلزال وعمقه فإن الزلزال يعد خطيرًا للغاية، وله القدرة على التسبب في آثار كارثية على الناس والبينة التحتية.
وصرح مركز رصد الزلازل، أن زلزال تايوان وقع على عمق 20 كيلومترا فوق سطح الأرض، وكان الزلازل على بعد 104 كيلومترات شرق تايتشونج، تايوان، و10 كيلومتر شرق شرق مدينة هوالين، تايوان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلزال زلازل تايوان تايبيه اليابان
إقرأ أيضاً:
الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتانياهو وغالانت
أعلنت المحكمة الجنائية الدولية، اليوم الخميس، إصدار أوامر اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، ووزير الدفاع المقال يوآف غالانت، بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة.
ووجدت المحكمة، أن الجرائم المزعومة ضد الإنسانية، كانت جزءاً من هجوم واسع النطاق، ومنهجي ضد السكان المدنيين في غزة. وشددت على أن هناك أسباباً منطقية للاعتقاد بأن نتانياهو وغالانت، ارتكبا جرائم، وأكدت أنهما أشرفا على هجمات ضد السكان المدنيين.
BREAKING: The International Criminal Court in The Hague said it had issued arrest warrants for Hamas leader Mohammed Diab Ibrahim Al-Masri, also known as Mohammed Deif, and Israel's President Benjamin Netanyahu and former defense minister Yoav Gallant https://t.co/JKIipnuzzm pic.twitter.com/Cc5d8f2FGA
— Reuters (@Reuters) November 21, 2024وقالت في بيانها: "إن جرائم الحرب المزعومة ضد نتانياهو وغالانت، تشمل استخدام التجويع كسلاح حرب، بالإضافة إلى القتل والاضطهاد، وغيرها من الأفعال غير الإنسانية".
وأضافت أنه "بناء على ذلك، يتحمل نتانياهو وغالانت، المسؤولية الجنائية عن جريمة الحرب، المتمثلة في التجويع كأسلوب من أساليب الحرب".
كما أصدرت المحكمة أمر اعتقال بحق القيادي في حماس، محمد الضيف، الذي قتل في غارة جوية على قطاع غزة في يوليو (تموز) الماضي، إثر انتهاكات تتعلق بهجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
وأشارت المحكمة إلى أن الكشف عن أوامر الاعتقال هذه، يصب في مصلحة الضحايا.