أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، اغتيال مدير فرع مؤسسة الإنشاءات العسكرية في مدينة حماة جراء استهداف سيارته بعبوة ناسفة أمام منزله.

كواليس اغتيال مدير فرع مؤسسة الإنشاءات العسكرية في مدينة حماة السورية

ونقلت "سانا" عن مصدر في قيادة شرطة المدينة: "استشهاد مدير فرع مؤسسة الإنشاءات العسكرية في حماة المهندس باسل عبد القادر باستهداف سيارته بعبوة ناسفة أمام منزله في حي القصور بمدينة حماة".


أعلنت وزارة الدفاع السورية يوم الجمعة الماضي عن التصدي لمجموعات إرهابية تابعة لما يسمى "تنظيم جبهة النصرة" في ريف حلب.

وأضافت أن ذلك جرى ذلك بالتزامن مع العدوان الجوي الإسرائيلي على ريف حلب ومحاولة  الاعتداء بالطيران المسير من قبل الإرهابيين على المدنيين في  مدينة حلب وهجوم مجموعات تابعة لتنظيم داعش على بعض المواقع في محيط تدمر.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اغتيال الإنشاءات العسكرية مدينة حماة سوريا اخبار سوريا اخبار سوريا اليوم أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم اخبار عاجلة الان مدینة حماة

إقرأ أيضاً:

سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟

نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن وحدة إسرائيلية سريّة تعتبر مسؤولة عن تقييم عمليات القصف التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي ضد أهداف يستهدفها، مشيراً إلى أن هذه الوحدة وهي "خدمة تكنولوجيا الإستخبارات"، تعمل على رسم خرائط للأهداف وفهم مدى الضرر الذي تسببه الذخائر بعد كل هجوم يتم بالقنابل والصواريخ.   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنّ الوحدة تعمل على رصد أمرين أساسيين، الأول وهو معرفة ما إذا كان الهدف الموجود في دائرة القصف قد طالته الضربة فعلاً، فيما الأمر الثاني يتصل بمعرفة ما إذا كانت النقطة المحددة التي أرادت القوات الجوية ضربها قد تم استهدافها حقاً، وذلك وفق ما يقول أحد الضباط المرتبطة بتلك الوحدة ويُدعى المقدم "م."، وهو يشغل قسم رسم الخرائط والتكنولوجيا في الوحدة.   وفي سياق حديثه، يقدم الضابط مثالاً على اغتيال القيادي البارز في حركة "حماس" صالح العاروري في بيروت مطلع شهر كانون الثاني 2024، إذ قال: "لقد كانت حادثة بسيطة، ولم يكن علينا التأكد من اغتيال العاروري بشكل عميق، لأن حزب الله أبلغ عن ذلك. ولكن هناك حالات أكثر تعقيداً وتشابكاً، فلنقل على سبيل المثال إذا هاجمت نظاماً للأسلحة، فإن العدو ليس لديه مصلحة في الاعتراف بذلك. لن يقول أحد هذا الأمر، لذا فإن مهمتنا هي معرفة ذلك والإعلان عنه".   ويشير التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية لعبت دوراً مهما في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب، وقال: "لقد لعبت قوات الإسرائيلية دوراً هاماً في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب". هنا، يتحدث قائد وحدة "خدمة تكنولوجيا الاستخبارات" المقدم "ل." قائلاً: "هناك أماكن تتطلب التخطيط الدقيق. لقد كنا شركاء في كل عمليات اغتيال كبار قادة حزب الله في الضاحية. أما مكان إقامة الشخص المسؤول ومتى كان هناك، فهذه معلومات يوفرها لنا فرع الاستخبارات، ولكن مسؤولية التنفيذ والتخطيط الفردي تقع على عاتقنا. لقد تعلمنا من كل عملية إقصاء، ونوجه الطيارين بحيث يتم ضرب ما نريده، ولا يتم ضرب ما لا نريده. نحن نعرف كيف نرفع العلم ونقول إذا فشلنا في الضرب، ونقوم بالتحقيق للمرة المقبلة".     المسؤول ذاته كشفَ أن وحدته لعبت دوراً كبيراً في عملية اغتيال أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله، وقال: "لقد خطط سلاح الجو للهجوم خصوصاً أنه كان في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت".   وتابع: "كانت هناك حاجة إلى الدقة والاحترافية.. في النهاية هناك نقطة يجب ضربها. لم نكن نعرف أننا نعمل على القضاء على نصرالله، لكننا فهمنا أن الأمر كان حساساً للغاية. فقط بعد النظر إلى الوراء، أدركنا أننا كنا شركاء في القضاء على أمين عام حزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • حدث ليلا: الاحتلال يتوغل جنوب سوريا.. ومحاولة اغتيال السنوار قبل طوفان الأقصى.. وحماس تعيد حفر الأنفاق.. ونجل نتنياهو يثير أزمة بإسرائيل.. عاجل
  • “بيغ 5 كونستركت” بالسعودية يكشف تقنيات جديدة ويشهد توقيع اتفاقيات
  • عاجل | مصادر للجزيرة: قوات الاحتلال تقتحم مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية
  • مدير السورية للمخابز: العمل جارٍ على تحسين البنية التحتية للمخابز في اللاذقية وإحداث أخرى جديدة 
  • اعترف بارتكاب 4 جرائم.. قرار عاجل ضد لص مدينة نصر
  • عاجل | مصادر فلسطينية: أصوات إطلاق نار وانفجار داخل البلدة القديمة في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية
  • عاجل | مصادر للجزيرة: يتم الآن تسليم الأسير هشام السيد للصليب الأحمر في نقطة حددتها كتائب القسام شرق مدينة غزة
  • مجزرة حماة 1982.. هل تعيد الحكومة السورية الجديدة فتح التحقيق؟
  • مدير صحة حمص: البدء بخطة طوارئ لتحسين الخدمات الصحية وقريباً ‏مشفى متنقل في مدينة القصير ‏
  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟