يحفز على إعمال الفكر|الرئيس التونسي: التعليم من قطاعات السيادة ولا مستقبل بدونه
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أكد الرئيس التونسي قيس سعيد أمس /الثلاثاء/ أن قطاع التربية والتعليم هو من قطاعات السيادة، مشددا على أنه لا مستقبل لأي شعب بدون تعليم تتوفر فيه للجميع على قدم المساواة كل شروط التعلم والتحفيز المستمر على أعمال الفكر في كل مجال.
وجاءت تصريحات الرئيس التونسي خلال استقباله بقصر قرطاج وزيرة التربية الجديدة سلوي العباسي، حيث أوضح أن إدراج المجلس الأعلى للتربية والتعليم في نص دستور 25 يوليو 2022 ينبع من الشعور العميق بالمكانة التي يجب أن يحتلها قطاع التربية والتعليم.
وأكد الرئيس التونسي أن التربية والتعليم رسالة، وطلبة العلم أمانة، وعلى الجميع أداء الرسالة مع الوعي المستمر بنبلها.
وكان الرئيس التونسي قد شهد في وقت سابق اليوم مراسم أداء اليمين الدستورية لوزيرة التربية الجديدة سلوى العباسي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الرئيس التونسي يستقبل الأمير عبدالعزيز بن سعود ويستعرضان العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المناطق_واس
استقبل فخامة الرئيس قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية، في قصر قرطاج الرئاسي، اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية.
ونقل الأمير عبدالعزيز بن سعود خلال الاستقبال، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لفخامته، وتمنياتهما – حفظهما الله – لتونس حكومةً وشعبًا دوام الرقي والتقدم والازدهار.
أخبار قد تهمك الأمير عبدالعزيز بن سعود يزور وكالة الحماية المدنية الإيطالية 15 فبراير 2025 - 2:34 مساءً الأمير عبدالعزيز بن سعود ووزير الداخلية الإيطالي يعقدان جلسة مباحثات رسمية 14 فبراير 2025 - 6:54 مساءًوجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية والتعاون الأمني القائم بين البلدين الشقيقين.
حضر الاستقبال، صاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن عبدالله بن مشاري مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية، ومعالي وكيل وزارة الداخلية الدكتور خالد بن محمد البتال، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية الدكتور عبدالعزيز بن علي الصقر، ومدير عام مكتب الوزير للدراسات والبحوث اللواء خالد بن إبراهيم العروان، ومدير عام الشؤون القانونية والتعاون الدولي أحمد بن سليمان العيسى، ومدير الإدارة العامة للشرطة الدولية العميد عبدالملك بن إبراهيم آل صقيه.
فيما حضره من الجانب التونسي، معالي وزير الداخلية خالد النوري، وعدد من كبار المسؤولين.