رياضة "البادل" تستهوي أهالي جازان في ليالي شهر رمضان
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
تشهد الملاعب المغلقة خاصة الصغيرة منها المخصصة لممارسة رياضة "البادل" خلال ليالي شهر رمضان الكريم الحالي إقبالًا متزايدًا من الشباب وصغار السن هواة ممارسة اللعبة.
ورصدت عدسة "واس" الإقبال المتزايد لممارسة لعبة البادل بعدد من المواقع بمدينة جيزان كونها رياضة مناسبة لجميع الأعمار والقدرات، ويمكن أن تُلعب في نظام زوجي، وبكل سهولة ومستويات مهارية مختلفة.
وتعد لعبة "البادل" من رياضات المضرب، التي عادةً ما تُلعب بشكلٍ زوجي في ملعب مُغلق تقل مساحته بـ 25% عن ملعب التنس، وتحيط بهِ جدران زجاجية يمكن لعب الكرات عليها، مع اشتراط أن يكون ارتفاع الكرة عند مستوى الخصر أو أقل منه.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: شهر رمضان رياضة البادل
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اجتماع رياضة الشيوخ لمناقشة ظاهرة تسنين لاعبي كرة القدم المشاركين بدوريات فرق الناشئين
ناقشت لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ برئاسة النائب أحمد أبو هشيمة، اقتراح برغبة مقدم من نائب الشيوخ بالدقهلية طارق عبد الهادي، في ظاهرة "تسنين" الناشئين من لاعبي كرة القدم المشاركين في دوريات فرق الناشئين بالأعمار المختلفة، وما تمثله هذه الظاهرة من خطر حقيقي على مستقبل الكرة المصرية، وكيفية التصدي لها ومعالجتها.
وجاء ذلك بحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والمهندس هاني أبوريدة، رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، والكابتن علاء نبيل، المدير الفني لمنتخبات الناشئين، والدكتور محمد أبو العلا، رئيس اللجنة الطبية بالاتحاد المصري لكرة القدم، وأعضاء هيئة مكتب لجنة الشباب والرياضة بالمجلس.
واستعرض النائب طارق عبد الهادي، خلال الجلسة ظاهرة التلاعب في أعمار اللاعبين والتي تعد من الظواهر السلبية التي تؤثر بشكل كبير على نتائج المنتخبات الوطنية وتطوير الرياضة بشكل عام، وتؤثر على مستقبل كرة القدم في مصر، وأهمية حل هذه المشكلة، وهو ما يتطلب جهودًا مشتركة من الهيئات الرياضية، والأندية، والمجتمع ككل، تجاه تلك الظاهرة.
وقدم النائب طارق عبد الهادي، خلال الجلسة عدة حلول للحد من هذه الظاهرة منها: "تطبيق فحوصات طبية وعلمية دقيقة لتحديد عمر اللاعبين، بما في ذلك استخدام تقنيات مثل الأشعة السينية لتقييم نمو العظام، ووضع معايير موحدة لفحص الأعمار تعتمد على نتائج الأبحاث العلمية والطبية.
وكذلك إنشاء قاعدة بيانات مركزية تضم معلومات دقيقة عن جميع اللاعبين، تشمل تاريخ الميلاد، السجل الصحي، والبيانات الشخصية، وتحديث البيانات بشكل دوري لتفادي أي تلاعب، بالإضافة إلى ضرورة فرض عقوبات صارمة على الأندية واللاعبين المتورطين في التلاعب في العمر، بما في ذلك الحرمان من المشاركة في البطولات، وتقديم مكافآت للفرق التي تلتزم بالقوانين وتظهر سلوكًا رياضيا نزيها".
كما يتم تنظيم حملات توعية تستهدف الأندية واللاعبين، وأولياء الأمور حول مخاطر التلاعب في أعمار اللاعبين، وتأثيره السلبي على الرياضة بشكل عام.