تشهد الملاعب المغلقة خاصة الصغيرة منها المخصصة لممارسة رياضة "البادل" خلال ليالي شهر رمضان الكريم الحالي إقبالًا متزايدًا من الشباب وصغار السن هواة ممارسة اللعبة.

ورصدت عدسة "واس" الإقبال المتزايد لممارسة لعبة البادل بعدد من المواقع بمدينة جيزان كونها رياضة مناسبة لجميع الأعمار والقدرات، ويمكن أن تُلعب في نظام زوجي، وبكل سهولة ومستويات مهارية مختلفة.


وتعد لعبة "البادل" من رياضات المضرب، التي عادةً ما تُلعب بشكلٍ زوجي في ملعب مُغلق تقل مساحته بـ 25% عن ملعب التنس، وتحيط بهِ جدران زجاجية يمكن لعب الكرات عليها، مع اشتراط أن يكون ارتفاع الكرة عند مستوى الخصر أو أقل منه.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: شهر رمضان رياضة البادل

إقرأ أيضاً:

أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو

لندن "أ.ف.ب": فازت ألعاب فيديو لمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، تشكّل روبوتات شخصياتها الرئيسية، وأبرزها "أسترو"، أو تتمحور على وسيط روحي وبائع متجول، بجوائز "بافتا" التي وزعت مساء الثلاثاء في لندن.

وحصدت "أسترو بوت" Astro Bot المصممة لأجهزة "بلاي ستيشن" من "سوني" والمرتكزة على بطل من شخصيات الشرائط المصوّرة اليابانية (المانغا) خمسا من هذه الجوائز، من بينها تلك المخصصة لأفضل لعبة وأفضل لعبة عائلية وأفضل رسوم متحركة.

وسبق لـ"أسترو بوت" أن نالت في ديسمبر كبرى جوائز "غيم أواردز" لسنة 2024 في لوس أنجليس، وهي في منزلة الأوسكار بالنسبة إلى قطاع الترفيه الرقمي.

وبيعت حتى نوفمبر 2024 نحو مليون ونصغ مليون نسخة من هذه اللعبة، وفقا لمجموعة "سوني" التي تملك استوديو "تيم أسوبي" Team Asobi في طوكيو الذي صممها.

وقال مبتكر اللعبة الفرنسي نيكولا دوسيه لوكالة فرانس برس في أغسطس إن "حب اليابان كان دائما عاملا مهما" في حياته، مشيرا إلى أنه انغمس منذ سن مبكرة في الثقافة الشعبية اليابانية.

وإلى جانب شركة الترفيه اليابانية العملاقة، برزت أيضا في احتفال توزيع جوائز "بافتا" الثلاثاء استوديوهات ومصممو ألعاب مستقلون من السويد وبريطانيا وإسبانيا.

وكانت جائزة أفضل لعبة فيديو بريطانية من نصيب استوديو مستقل من منطقة يوركشير يقتصر عدد العاملين فيه على شخصين، عن لعبته "ثانك غودنس يور هير" Thank Goodness You're Here التي تتمحور على بائع في بلدة صغيرة بشمال إنكلترا وتتسم بجانب كوميدي.

ونالت لعبة البوكر "بالاترو" Balatro بجائزة أفضل لعبة أولى، في حين مُنِحَت "ميتافور: ريفانتاتزيو" Metaphor: ReFantazio القائمة على حبكة خيالية في العصور الوسطى بجائزة أفضل قصة.

أما جائزة أفضل لعبة تتجاوز الترفيه فذهبت إلى "تايلز أو كنزيرا: زاو" Tales of Kenzera: ZAU، وهي لعبة سردية عن وسيط روحي شاب يبحث عن طريقة لإحياء والده.

واستوحيت هذه اللعبة من أساطير البانتو الإفريقية، وألّفها الممثل الكيني البريطاني ومصمم ألعاب الفيديو أبو بكر سليم الذي استلهم فكرته من حزنه بعد فقدان والده.

وانتزعت لعبة الرعب "ستيل ويكس ذي ديب" Still Wakes the Deep البريطانية التي تدور أحداثها في منصة نفط اسكتلندية بجائزتي أفضل ممثل رئيسي وأفضل ممثل مساعد، بينما فازت "هيل ديافرز 2" (Helldivers 2) من "سوني" في فئتي أفضل لعبة متعددة اللاعبين وأفضل موسيقى.

مقالات مشابهة

  • غسول الفم ليس لعبة.. تعرّف على الاستخدام الصحيح لتجنّب الأضرار الصحية
  • لعبة لا تعرف الملل.. التحطيب عادة صعيدية تجد رواجًا بالأفراح والمناسبات السعيدة
  • «الاقتصاد» تمنح «الإمارات لحقوق الموسيقى» رخصة لممارسة نشاط حماية حقوق المبدعين
  • جدة.. ضبط 4 وافدين لممارسة أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج
  • الرزين يكشف عن عقوبة طبيب مشطوب ترخيصه عاد لممارسة المهنة مرة أخرى.. فيديو
  • مغامرة فضائية شيقة.. لعبة IXION تحصل على عرض الإطلاق
  • لو بتلعب رياضة.. فاكهة شهية تمنع الألم وتقلصات العضلات وتقلل الوزن
  • ندوة توعوية بالمركز الأولمبي لمكافحة المنشطات في رياضة المصارعة
  • أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو
  • رئيس مكتب ألعاب القوة المركزي: وضع خارطة طريق للبدء بتطوير رياضة بناء الأجسام