استعدادات مكثفة لطلاب جامعة القناة للمشاركة فى أسبوع شباب الجامعات المقبل
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن استعدادات مكثفة لطلاب جامعة القناة للمشاركة فى أسبوع شباب الجامعات المقبل، كشف الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، عن الاستعدادات المكثفة التي تتم داخل إدارات رعاية الشباب، للمشاركة في أسبوع شباب الجامعات والمعاهد .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استعدادات مكثفة لطلاب جامعة ال قناة للمشاركة فى أسبوع شباب الجامعات المقبل ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، عن الاستعدادات المكثفة التي تتم داخل إدارات رعاية الشباب، للمشاركة في أسبوع شباب الجامعات والمعاهد المصرية، سبتمبر المقبل في نسخته الثالثة عشرة، والذي يهدف إلى توفير بيئة مشجعة ومليئة بالأنشطة الطلابية،وتستضيفه هذا العام جامعة حلوان، ومن المنتظر أن يشهد تسابق بين الجامعات بكل الأنشطة الثقافية والاجتماعية والفنية ومسابقات رياضية والألعاب الفردية والجماعية.
ووجه "مندور" رسالة لتشجيع طلابه المشاركين على بذل مزيد من الجهد والتدريبات، للمحافظة على مستوى جامعتنا المتميز في الأنشطة الطلابية، مُعرباً عن ثقته في طلابه، متمنياً لهم حصد جوائز وميداليات الأسبوع.
كما تابع الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب كافة الاستعدادات التي تتم داخل رعاية الشباب لهذا الحدث الكبير، الذي يُعد أكبر محفل طلابي على مستوى الجامعات المصرية، لافتاً إلى أن فوج الجامعة يضم 122 طالب وطالبة في مجالات مختلفة، مُعلناً عن دعمه الكامل للطلاب .
ومن جانبه أوضح الدكتور محمد غنيم منسق عام الأنشطة الطلابية أن التدريبات الآن تتم لفريق الطالب المثالي ، القرآن الكريم، والأحاديث النبوية، وكذلك بفريق الشطرنج، أما النشاط الرياضي فيتم تدريب فريق كرة الطائرة طالبات وطلاب وخماسى قدم طلبة، وتنس طاولة طلبة وطالبات، وألعاب قوى طلبة وطالبات، حيث يضم فوج الطلاب المشاركين في الأنشطة الرياضية 50 طالب وطالبة.
وأضاف "غنيم " أن مشاركات الجامعة بفاعليات الأسبوع تشمل المجال العلمى والثقافى والفنى والجوالة والرياضي .
جدير بالذكر أن التدريبات متواصلة حتى موعد أسبوع شباب الجامعات ال 13 الذي من المنتظر أن يُقام في الفترة من 8 حتى 14 سبتمبر، وذلك تحت إشراف مستشارى اللجان المختلفة، ومديري عموم إدارات رعاية الشباب، بإشراف تنفيذى عبد الله عامر مدير عام الإدارة.
66.249.69.64
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل استعدادات مكثفة لطلاب جامعة القناة للمشاركة فى أسبوع شباب الجامعات المقبل وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: حرب ترامب على الجامعات تضع الولايات المتحدة في خانة الاستبداد
قالت صحيفة واشنطن بوست إن اعتقال الطالبة رميسة أوزترك يعكس توجها عالميا أوسع نطاقا للقادة القوميين الذين يستهدفون الجامعات باعتبارها بؤرا للتطرف، وأشارت إلى أن قمع حرية التعبير بين الطلاب الأجانب ليس سوى خطوة أولى.
وأوضحت الصحيفة -في مقال بقلم إيشان ثارور- أن فيديو اعتقال رميسة أوزترك (30 عاما)، يظهر مشهدا قاتما، حث يواجه ضباط بملابس مدنية وبعضهم ملثمون، طالبة في إحدى ضواحي بوسطن ويقيدونها ويدفعونها نحو سيارة بدون أرقام، مع أنها مواطنة تركية حاصلة على تأشيرة طالب، وتعمل على رسالة دكتوراه في جامعة تافتس.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة أميركية: ضربات ترامب أضعفت الحوثيين لكنها لم تدمرهمlist 2 of 2وول ستريت جورنال: ما سر كراهية تيار ماغا لأوروبا؟end of listوقد أكد مسؤولون أميركيون إلغاء تأشيرة أوزترك الدراسية، وقالوا إن إجراءات ترحيلها قيد التنفيذ، وهي الآن واحدة من رعايا أجانب مقيمين بشكل قانوني، ألغت إدارة الرئيس دونالد ترامب تأشيراتهم بزعم مشاركتهم في الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات.
جزء من هجوم أعمق
وانتقد وزير الخارجية ماركو روبيو الطلاب الأجانب، وقال إنهم "يثيرون ضجة" في الجامعات، وقال إن وزارته ألغت بالفعل حوالي 300 تأشيرة طالب، وأضاف "نفعل ذلك كل يوم، وفي كل مرة أجد فيها أحد هؤلاء المجانين ألغي تأشيراتهم"، ولكنه لم يوضح هو ولا غيره من المسؤولين ما فعلته أوزترك لتبرير إلغاء تأشيرتها.
إعلانوقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان إن "تحقيقاتها وتحقيقات دائرة الهجرة والجمارك وجدت أن أوزترك شاركت في أنشطة تدعم (حركة المقاومة الإسلامية) حماس"، وأضافت أن "دعم الإرهابيين" يعد سببا لإنهاء التأشيرة، مع أنه لا يوجد دليل واضح على أن أوزتورك "تدعم الإرهابيين"، إلا إذا كان التعبير عن أي شكل من أشكال التضامن مع الفلسطينيين أو انتقاد إسرائيل يعادل دعم حماس، حسب الكاتب.
وبالفعل شاركت أوزترك في مارس/آذار من العام الماضي، في كتابة مقال رأي في صحيفة الجامعة تحث فيه إدارة الجامعة على الاستجابة لقرار مجلس الطلاب الذي يدين الحرب في غزة، والاعتراف بـ"الإبادة الجماعية" التي تحدث في القطاع، وسحب الاستثمارات من الشركات المرتبطة بإسرائيل، وهي دعوات ترددت أصداؤها في جميع أنحاء الجامعات الأميركية على مدار الأشهر الـ17 الماضية من الحرب.
وفي أعقاب فوز ترامب، أصبح مواطنون أجانب مثل أوزترك والناشط الطلابي المعتقل في جامعة كولومبيا محمود خليل، من بين المتضررين من رد الفعل العنيف ضد النشاط المؤيد للفلسطينيين -كما يقول الكاتب- وهو جزء من هجوم أعمق تشنه إدارة الرئيس على الجامعات الأميركية التي كانت دائما هدفا لليمين.
كولومبيا بمثابة تحذيرومما أثار غضب العديد من أعضاء هيئة التدريس والطلاب، رضوخ جامعة كولومبيا التي شهدت بعضا من أكثر الاحتجاجات سخونة العام الماضي، لتهديدات إدارة ترامب بسحب التمويل الفيدرالي إذا لم تجر تغييرات معينة، مثل فرض المزيد من القيود على الاحتجاجات في الحرم الجامعي، وإشراف جديد على المناهج الدراسية والتوظيف في قسم دراسات الشرق الأوسط بالجامعة.
ويرجح المراقبون أن حملة الضغط لن تتوقف عند هذا الحد، حيث يخشى الباحثون على حرياتهم الأكاديمية، ويلجأ الطلاب إلى الرقابة الذاتية، وقد أعلن جيسون ستانلي، الفيلسوف البارز في جامعة ييل ومؤلف كتاب "كيف تعمل الفاشية: سياساتنا وسياساتهم"، أنه سيغادر قريبا ليعمل في جامعة تورنتو، وأوضح أن السبب الرئيسي هو رغبته في تربية أبنائه "في بلد لا يتجه نحو ديكتاتورية فاشية".
إعلان
وقال ستانلي لصحيفة غارديان "كانت جامعة كولومبيا بمثابة تحذير. شعرت بقلق بالغ لأنني لم أرَ رد فعل قويا في الجامعات الأخرى ينحاز لجامعة كولومبيا. أرى جامعة ييل تحاول ألا تكون هدفا. وهذه إستراتيجية خاسرة"، وأضاف أن قمع حرية التعبير بين الطلاب الأجانب ليست سوى خطوة أولى، متسائلا "متى سيأتون لملاحقة المواطنين الأميركيين؟".
وذكر إيشان ثارور بأن عداء ترامب للجامعات يعكس اتجاها عالميا أوسع، حيث يستهدف بعض القادة القوميين غير الليبراليين في عدد من الأنظمة الاستبدادية الانتخابية، جامعات النخبة باعتبارها أعداء للدولة وبؤرا للتطرف.