صحة، للاهتمام بصحة العقل . دراسة توصي باستخدام زيت الزيتون،توصل بحث جديد تم تقديمه، الإثنين، في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية للتغذية، إلى أن .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر للاهتمام بصحة العقل... دراسة توصي باستخدام زيت الزيتون ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

للاهتمام بصحة العقل... دراسة توصي باستخدام زيت الزيتون
توصل بحث جديد تم تقديمه، الإثنين، في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية للتغذية، إلى أن ملعقة واحدة فقط يوميا من زيت الزيتون قد يقلل من خطر الوفاة بسبب الخرف بنسبة 28 في المئة، بحسب شبكة "سي أن أن". وأوضحت الشبكة، الخميس، أنه بجانب الوقاية من الخرف، فإن إدراج زيت الزيتون في نظامنا الغذائي المعتاد يمنحنا العديد من الفوائد الأخرى، أهمها حماية صحة القلب أو الوظيفة الإدراكية.

وقالت المؤلفة مشاركة في البحث وزميلة ما بعد الدكتوراه في جامعة هارفارد، آن جولي تيسيير، في بيان صحفي، إن "اختيار زيت الزيتون، وهو منتج طبيعي، بدلا من الدهون الشائعة مثل السمن النباتي أو المايونيز التجاري هو خيار آمن وقد يقلل من خطر الإصابة بالخرف القاتل".

ووفقا للشبكة، شمل المشاركون في البحث ما يقرب من 60 ألف و600 امرأة شاركن في دراسة صحة الممرضات، من عام 1990 إلى 2018، وحوالي 32 ألف رجل شاركوا في دراسة متابعة المهنيين الصحيين خلال الفترة الزمنية ذاتها. وبحثت الدراسة الأولى في عوامل الخطر المتعلقة بالأمراض المزمنة الرئيسية بين النساء في أميركا الشمالية، بينما ركز البحث الآخر على الموضوع ذاته، لكن للرجال.

وأوضحت الشبكة أن مؤلفي البحث قيموا النظام الغذائي للمشاركين، الذين كانوا يبلغون من العمر 56 عاما في المتوسط في بداية الدراسة، كل أربع سنوات من خلال استبيان. وراجع الفريق أيضا جودة النظام الغذائي باستخدام مؤشر الأكل الصحي البديل، والذي يحدد تصنيفات للأطعمة والمغذيات التي تنبئ بالأمراض المزمنة.

ووجد مؤلفو البحث أنه على مدار 28 عاما، بصرف النظر عن جودة النظام الغذائي، ارتبط تناول أكثر من نصف ملعقة كبيرة من زيت الزيتون يوميا بانخفاض خطر الوفاة بسبب الخرف بنسبة 28 في المئة، مقارنة بالمشاركين الذين لم يتناولوا زيت الزيتون مطلقا أو نادرا.

وبالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن استبدال ملعقة صغيرة يوميا من المايونيز أو السمن النباتي بنفس الكمية من زيت الزيتون كان مرتبطا بانخفاض خطر الوفاة المرتبطة بالخرف بنسبة تتراوح بين 8 في المئة إلى 14 في المئة، وفقا للشبكة.

ومع ذلك، فإن هذا البحث لا يزال في مراحله الأولى، لذلك يحث بعض الخبراء غير المشاركين فيه على توخي الحذر وإجراء المزيد من المراقبة والتدقيق بمشاركة خبراء آخرين قبل نشر النتائج في مجلة علمية. (الحرة) 

54.201.191.22



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل للاهتمام بصحة العقل... دراسة توصي باستخدام زيت الزيتون وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المئة

إقرأ أيضاً:

تغليب لغة العقل: المصالح العليا للأردن أولى من الانفعالات السياسية

#سواليف

تغليب #لغة_العقل: المصالح العليا للأردن أولى من #الانفعالات_السياسية

بقلم : ا د #محمد_تركي_بني_سلامة

في خضم الأزمات الاقتصادية المتلاحقة التي تعصف ببلادنا، أصبح من الضروري إعادة النظر في بعض المواقف السياسية، ليس من باب الانحياز لطرف على حساب آخر، بل من منطلق تغليب #المصلحة_الوطنية_العليا. حين تعلو الأصوات العاطفية أو الأيديولوجية في قضايا تتطلب الحكمة والبصيرة، فإن الثمن غالبًا ما يدفعه المواطن البسيط الذي لا تعنيه المعارك السياسية بقدر ما تعنيه قوت يومه وكرامته.

مقالات ذات صلة الإعدام لقاتلة والدها جنوب العاصمة / تفاصيل 2024/12/18

إن ما نراه اليوم من جمود في العلاقات مع الجارة الشقيقة سوريا لا يخدم سوى تعقيد الأوضاع الاقتصادية التي يرزح تحتها الأردنيون. سوريا ليست مجرد دولة مجاورة؛ بل هي امتداد تاريخي وجغرافي وحضاري، وأي انقطاع في العلاقات معها له تبعات سلبية على الأردن. الحديث هنا ليس عن الولاءات أو الرؤى السياسية المختلفة، بل عن المصالح المشتركة التي يجب أن تُبنى عليها العلاقات بين الدول.

السياسة، كما يُقال، هي فن الممكن. وهي ليست ميدانًا للعواطف الشخصية أو المواقف الأيديولوجية، بل هي ساحة لاتخاذ القرارات الصعبة التي تحمي مصالح الشعوب. وإذا كان الاعتراف بالحكومة السورية الجديدة سيفتح باب التعاون الاقتصادي والتجاري ويخفف من الضغوط الاقتصادية التي تنهك الجميع، فما المانع من ذلك؟ نحن أمام لحظة مفصلية تتطلب قرارات شجاعة ومسؤولة تُغلّب العقل على الانفعال، والمصلحة على العاطفة.

#الأردن، بطبيعته الجيوسياسية، لا يمكنه أن يعيش بمعزل عن محيطه الإقليمي. وسوريا، رغم كل ما مرت به، تظل جارة وشريكًا أساسيًا في ملفات كثيرة، سواء اقتصادية أو أمنية. إن إعادة ترميم العلاقات على أسس واضحة وواقعية لا تعني بالضرورة الانحياز الكامل لطرف دون آخر، بقدر ما تعني الحفاظ على قنوات الحوار والتواصل بما يخدم الطرفين.

الواقع الاقتصادي يفرض نفسه بقوة. الأزمات المالية وارتفاع معدلات البطالة وتزايد المديونية تُحتم علينا التفكير خارج الصندوق. الانفتاح على الأسواق السورية وإعادة التبادل التجاري بين البلدين ليس خيارًا ترفيًا، بل هو ضرورة حتمية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الاقتصاد الوطني. إن إعادة تصدير المنتجات الأردنية إلى سوريا وفتح المعابر الحدودية أمام الحركة التجارية سيعود بالفائدة على الجميع.

إن مصلحة المواطن الأردني يجب أن تكون فوق كل اعتبار. فالأردني الذي يعاني اليوم من تآكل قدرته الشرائية وارتفاع تكاليف الحياة لا يعنيه كثيرًا شكل الحكومة في دمشق أو لونها السياسي. ما يهمه هو أن يرى نتائج ملموسة تخفف من أعبائه وتعيد بعض الأمل إلى واقعه المعيشي.

صوت العقل والحكمة يجب أن يسمع في هذه المرحلة. نحن بحاجة إلى مواقف سياسية متوازنة تتجاوز الرؤى الضيقة وتنحاز فقط إلى المصالح الوطنية العليا. الأوطان تُبنى بالسياسات الواقعية وباتخاذ القرارات الصائبة في أوقات الأزمات. أما الانغلاق السياسي والتردد في إعادة العلاقات مع سوريا فلن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع الراهن وتعقيد المشهد أكثر.

ختامًا، نقول للحكومة: إن خدمة الوطن والشعب هي الغاية الأسمى. لا ينبغي أن تكون الأيديولوجيات أو الحسابات السياسية حجر عثرة في طريق المصالح الوطنية. الحكمة تقتضي إعادة التفكير بجدية في العلاقات مع الجارة سوريا، ليس كإعلان حب أو كره، بل كخطوة جريئة نحو إنقاذ الاقتصاد وفتح آفاق جديدة للتعاون الإقليمي. المصالح المشتركة والاحترام المتبادل هما الأساس لأي علاقة، فدعونا نتجاوز الانفعالات وننحاز للعقل والمنطق، خدمةً للبلاد والعباد.

مقالات مشابهة

  • تغليب لغة العقل: المصالح العليا للأردن أولى من الانفعالات السياسية
  • الأسماك وعين الجمل وزيت الزيتون تقلل نمو سرطان البروستاتا
  • فريق الوبائيات والترصد بصحة الشرقية يحصل على المركز الثالث على مستوى الجمهورية خلال عام ٢٠٢٤
  • أهم 3 أسئلة الأكثر إثارة للاهتمام حول تغير المناخ والاحتباس الحراري
  • جامعة قناة السويس تطلق حملة للكشف عن فيروس C ضمن مبادرة "اتعلم بصحة"
  • لاعب فيورنتينا: أشعر أنني بصحة جيدة
  • 10 فوائد لاستخدام زيت الزيتون.. كيف تكتشف غشه؟
  • سر زيت الزيتون: خطأ بسيط يحرمك من فوائده الصحية
  • دراسة: النظام الغذائي الصحي يخفف الآلام المزمنة
  • توقعات الأبراج 2025.. فرص مثيرة للاهتمام تنتظر هؤلاء في المجال المهني