بوابة الفجر:
2025-04-24@20:45:18 GMT

طريقة عمل سلطة التفاح والجوز مع الخل البلسمي

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

تتميز سلطة التفاح والجوز مع الخل البلسمي بمزيجها المثالي بين النكهات المالحة والحلوة، مما يجعلها خيارًا لذيذًا ومشبعًا لوجبة الغداء أو العشاء. فتفاحة السلطة تضيف لمسة من الحلاوة، في حين يضيف الخل البلسمي نكهة منعشة ومميزة. تحتوي السلطة أيضًا على الجوز المفيد والتوت الطازج، مما يضيف قيمة غذائية ونكهة لذيذة.

 

بالإضافة إلى ذلك، تعتبر جبنة الفيتا المالحة والمخلل الخيار من عناصر التوازن المثالية في هذه الوصفة.

استمتعوا بتحضير هذه السلطة اللذيذة وتناولوها مساءً كوجبة عشاء مشبعة ومغذية!

المكونات وطريقة التحضير:

8 أكواب من أوراق السبانخ المفرومة.تفاحة متوسطة، مقطعة إلى شرائح طويلة ورقيقة.ربع كوب من شرائح البصل الرقيقة.كوب من الجوز المفروم.ثلث كوب من جبنة الفيتا المفتتة.نصف كوب من مخلل الخيار بنكهة الشبت، مفروم.نصف كوب من التوت المفروم.ملعقتان كبيرتان من صلصة الخل البلسمي.

يمكنكم تحضير هذه السلطة ببساطة، فقط قوموا بمزج جميع المكونات معًا في وعاء كبير، ثم قوموا برش صلصة الخل البلسمي فوقها وقدموها على الفور. استمتعوا بطعمها الرائع والمنعش!

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: کوب من

إقرأ أيضاً:

التفريط في السيادة 

في ظل الدعوات المشبوهة بعنوان( لا تشتغل سياسة) ساد الخمول في المخاض السياسي بين سلطة عسكرية وقبلية، ومجتمع مدني له حقوقه.

وسنشتغل سياسة حتى يعرف هؤلاء ، انه لا يمكن لأي سلطة الانتقال الى شرعية الدولة الحديثة دون عدد من المفاهيم التي تجعل من مبدأ السيادة متمسكا ومنطقيا وفاعلا على الارض، وفي مقدمة هذه المفاهيم هو العقد الاجتماعي، الذي يؤكد مبدأ حكم الشعب والمواطنة ، وفصل بين السلطات، والإرادة الجامعة، التي تختار السلطة وتغيرها ان اخلت بالمهام، لا يمكن ان تحفظ سيادة البلد دون ان تكون الارادة بيد الامة، فالأفراد والجماعات يمكن ان يفرطوا بالسيادة من اجل الاستحواذ والاستفراد بالسلطة.

البعض يستهتر بالحديث عن السيادة ، وهو يجهل ان مبدأ السيادة سلاح حقوقي استراتيجي أي تعبوي وتحريضي، في بناء الدولة الحديثة، دولة المواطنة والتنمية، اليوم كل العالم ينزع الشرعية الملكية لصالح سلطة الامة( ملكية دستورية)، وما زلنا نحن نقدس السلالات و الجماعات والاصنام البشرية، و وصل لدى البعض قناعات عودت الإقطاع والملكية، وبرزت شرعية قدسية الحق اللهي والحق التاريخي والحق الصفوي والحق القبلي، وغاب حق الامة في عدد من القناعات الصغيرة التي تؤسس لجماعات حكم سلالي، كان اسلافنا قد رفضوه وتخلصوا منه ، في تغيير هو سنة الحياة نحو الدولة الجامعة، فيها صاحب الحق هي الامة، والارادة هي ارادة الامة، والسيادة هنا ان تعبر الامة في تقرير مصيرها وفق ارادتها الحرة.

فأين هي ارادة الامة اليوم ؟

ما نراه على الواقع هو صراع جماعات ومخاض سياسي لا يؤسس لدولة جامعة، بل يؤسس لدولة الجماعة، التي تواجه رفضا من قبل الجماعات الاخرى، سلطة عسكرها الخارج، وتشكلت من تحالف قبلي، صار يهدد القبائل الاخر، بل يهدد دولة الاجماع، وللأسف صار يقدم المزيد من التنازلات للخارج من اجل البقاء متمكن في تلك السلطة ، ومع ارتهان قيادته لهذا المبدأ ارتهن للخارج واصبح مجرد اداة لتدمير فكرة الدولة الجامعة، تدمير مبدأ السيادة والارادة.

فالصراع اليوم هو صراع بين مشروع الامة والسيادة، وبين مشروع الجماعة والتخلي عن السيادة.

فهبت القبائل الاصيلة باليمن لإنقاذ السيادة ، فشهدنا تجمعات قبلية ما زالت تعيش روح تاريخ اليمن وارث سباء وحمير، هذه القبائل هي الارض اليمنية الاصيلة، هي الكرامة والعزة والشرف والحضارة اليمنية، لا يمكن ان تفرط بالسيادة ، ولسان حالها يقول دولة بعقد اجتماعي ونحن شركاء، او قبيلة ونحن قبائل على ارضنا، ولكم ارضكم، وافهي ياجارة ، ان اليمن قبائل اشداء متمسكين بارضهم وحضارتهم، وان كنتم تتعاملون مع نسخ من القبائل، فهناك الاصل والفصل فحذروا من التمادي، فاليمن ليس الجنوب او الشمال الشرق او الغرب، اليمن تاريخ عريق ، فأقرأوه بعقل حتى لا تغرقوا في شعابه وجباله الشماء ومع رجاله الافياء وقبائله الاصيلة، وامته العريقة ، النصر لليمن والعار على كل من يحاول يبيع ويشتري في ارض اليمن الغناء.

 

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل الاستربس بالبانيه
  • سرطان القولون يهدد البالغين دون الخمسين.. والجوز مفتاح الوقاية
  • بنص بانية .. طريقة عمل بيكاتا الدجاج
  • خلافات حادة بين المكونات اليمنية الموالية للتحالف مع بدء السعودية ترتيبات ما بعد الاتفاق مع صنعاء
  • التفريط في السيادة 
  • السلام قادم : الرئيس اليمني يجتمع برئاسة هيئة التشاور وأمناء المكونات السياسية
  • رئيس مجلس القيادة يجتمع برئاسة هيئة التشاور وامناء المكونات السياسية
  • نفيديا و ديب سيك يخططان لابتكار شرائح مخصصة للصين
  • عون سلطة يُنقذ طفلاً من الغرق في شاطئ “كازينو” بالرباط في تدخل بطولي كاد يودي بحياته
  • مكعبات وطازج.. اكتشف أفضل طرق تخزين الثوم بأفكار مختلفة