نور الغندور ومحمود بو شهري يروجان لفيلمهما «شهر زي العسل».. وهذا تاريخ إطلاقه
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
ينتظر الفنانان محمود بوشهري ونور الغندور، تاريخ التاسع عشر من شهر أبريل المقبل، للاحتفال بانطلاق عرض أول فيلم سينمائي من بطولتهما، على منصة «نتفليكس» العالمية، مباشرة دون المرور بدور السينما التقليدية.
وتجمع بوشهري والغندور حكاية كوميدية في فيلمهما المعنون بـ«شهر زي العسل»، من تأليف أيد صالح ورامي علي وإخراج إيلي سمعان وإنتاج جمال سنان.
وطرحت منصة «نيتفلكس» العالمية البوستر الدعائي للفيلم ترويجاً للعمل الذي يزين عروض شهر أبريل، وظهرت فيه نور وبوشهري يقفان بطريقة متعاكسة في حديقة مليئة بالورود.
وتدور أحداث الفيلم في إطار لايت كوميدي حول ثنائي يسافران إلى لبنان من أجل قضاء شهر العسل، ويُشارك فيه مجموعة من نجوم لبنان كضيوف شرف، من بينهم: وسام صباغ، وجوزيف قصاف، وسلمى شلبي، وعماد فغالي.
نور الغندور ومحمود بو شهريويعكس بوستر الفيلم أجواءه المرحة خفيفة الظل، من خلال نور التي ترتدي فستاناً قصيراً ورديًّا من قماش الترتر البراق، وتعتمد تسريحة شعر على شكل كعكة منخفضة، وتمسك بيدها باقة من الورود، وتبدو عليها السعادة بشكل واضح، بينما يرتدي محمود بدلة بيضاء نسَّقها مع فيست باللون البيج، ويمسك مضرب بيسبول خشبي، وتعلو وجهه علامات الغضب.
وبحسب البرومو التشويقي للفيلم، يستعرض العمل سلسلة من المواقف الطريفة، حيث يسعى صديقي محمود، يجسد دور حمد، ونور، تجسد دور نور، لإقناعهما بالزواج ويرشح صديق محمود له، صديقة زوجته، التي بدورها ترشح بالاتفاق مع زوجها، صديقه لـ«نور»، ويقنعانهما بلقاء بعضهما البعض، رغم معارضتهما الفكرة من الأساس، كونهما لا يرغبان بالزواج بصورة تقليدية.
«شهر زي العسل».. هذا تاريخ إطلاقهوبمجرد لقاء «حمد» و«نور»، يشعران بالانجذاب نحو بعضهما البعض، لتتطور قصتهما بسرعة شديدة، ويتزوجان بعدها، ويقررا السفر إلى لبنان في شهر عسل مليء بالدوافع الخفية فنعيش معهما قصة حب مليئة بالتعقيدات والمطبات مما يؤدي في النهاية إلى سلسلة من النتائج غير المتوقعة.
ويطرح الفيلم فكرة أن الزوجين «حمد» و«نور»، أبعد ما يكون عن بعضهما البعض، فهل صحيح أن الأضداد تتجاذب؟
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة تسلم رئيس وأعضاء مجلس القيادة مخصصات مالية من ايرادات الدولة تفوق 7 مليار ريال شهريًا؟
قال مصدر حكومي مسؤول، أن ما يتم الترويج له عن مخصصات مالية يتم صرفها بشكل شهري لرئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي، ومسؤولين اخرين من واردات الدولة، أمر غير صحيح واعتبر اختلاق ما وصفها بـ ''الأكاذيب'' التي لم تعد تنطلي على احد، محاولة لخلط الأوراق وتضليل الرأي العام والمواطنين.
وأكد المصدر، في تصريح لوكالة (سبأ)، ان ما تم تداوله في احدى القنوات الإخبارية حول هذه المخصصات على لسان مصدر مجهول، تفتقر تماما للمصداقية ولا وجود لها الا في مخيلة من ابتدعوها ويروجون لها.
ودعا المصدر وسائل الإعلام إلى تحري الموضوعية والمصداقية وعدم الانجرار وراء الإشاعات والتسريبات المغرضة، في محاولة يائسة لإظهار وجود تباين بين مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، في الوقت الذي يجب ان يلتفت فيه الجميع الى العدو الرئيسي والمعركة الوجودية ضد مليشيا الحوثي الإرهابية ومشروعها الإيراني.
وجدد المصدر، ثقته من ان ابناء الشعب اليمني يعون جيدا كل الفبركات والاشاعات، ويدركون الوضع الاستثنائي الذي فرضته الحرب الاقتصادية لمليشيا الحوثي الإرهابية على الموازنة العامة للدولة.. مؤكدا عزم الحكومة وبدعم من مجلس القيادة الرئاسي على القيام بمسؤولياتها تجاه تخفيف معاناة المواطنين في هذه الظروف الاستثنائية الصعبة والمضي قدما في معركتها لاستكمال استعادة الدولة وانهاء الانقلاب الحوثي المدعوم إيرانيا.
وكانت تقارير اعلامية أفادت بأن رئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي ورؤساء اللجان التابعة له يتسلمون شهريًا مخصصات مالية تفوق 7 مليارات ريال من إيرادات الدولة،و إن رئيس المجلس رشاد العليمي يتلقى أكثر من 2 مليار ريال شهريًا، فيما يحصل كل من الأعضاء السبعة (الزبيدي، البحسني، العرادة، مجلي، العليمي، طارق صالح، والمحرمي) على 620 مليون ريال لكل منهم.