مسلسل محارب الحلقة 23.. ملك أحمد زاهر مهددة بالحبس بسبب «تيك توك»
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أحداث مهمة شهدها مسلسل محارب الحلقة 23، حيث زار المحامي حسام الجيوشي (أحمد زاهر) رندا (ملك أحمد زهر) للحصول على هواتف العزازي، والتي حصلت عليهم في وقت سابق وأخفت هذا الأمر عن عائلة صديقها رامي العزازي، وتمكن من تهكير الهواتف المحمولة ومعرفة أسرار ومستندات تدينهم وتدخلهم السجنن لذا ساومته على مبلع 120 ألف دولار، إلا أنه هددها بالسجن من خلال لايفات رقص تبثها عبر تطبيق تيك توك.
وتمكن المحامي حسان الجيوشي خلال مسلسل محارب الحلقة 23 من السيطرة على تهديدات الشباب أصحاب محل الهواتف المحمولة، الذين يمتلكون نسخة من المستندات الموجودة على هواتف العزازي، وقرر أن يعطيهم المبلغ الذي طلبوه وهو 2 مليون جنيه مقابل تسليم الهواتف، إلا أن الشك مازال يرواد جيهان زوجة العزازي (نرمين الفقي).
حفل زفاف إنجي وعزاء إبراهيموأقام جيران محارب عزاء المرحوم إبراهيم شقيق محارب الذي مات منتحرا، وفي نفس الوقت صمم عنتر (حسني شتا) أن يقيم حفل زفافه على إنجي (ناهد السباعي) في نفس توقيت العزاء بنفس الشارع، فنشبت خلافات بينه وبين الجيران.
وخلال مسلسل محارب الحلقة 23 استجوبت الشرطة صديق محارب في واقعة مقتل الغفير الصاوي الشاهد الوحيد في مقتل العزازي والذي شهد زورا بأن محارب هو من قتل العزازي، بينما يظل محارب (حسن الرداد) هاربا، لكنه بعد لقائه دشاش (أمير صلاح الدين) مرة ثانية، اتفق معه أن يرتب ويخطط من أجل إنقاذ نفسه من هذه التهم الموجهة إليه واقترح عليه محاولة التواصل مع رامي العزازي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل محارب الحلقة 23 مسلسل محارب محارب مسلسلات رمضان رمضان 2024 حسن الرداد أحمد زاهر مسلسل محارب الحلقة 23
إقرأ أيضاً:
أكبر أنواع السحالي في المغرب مهددة بسبب الخرافات والطب التقليدي
يعرف “مراقب الصحراء” بين العلماء باسم “فـارانـوس جـريـسيـوس” والأكثر شيوعا باسم Desert Monitor. يوجد في المناطق الصحراوية جنوب جبال الأطلس من طانطان وفكيك. ويظهر بشكل ملحوظ في الصحراء الأطلسية. وتحذر دراسة أجراها باحثون مغاربة (عبد الله بوعزة من جامعة ابن زهر بأكادير) وفرنسيون وإسبان في ديسمبر، من أن هذا النوع من السحالي يشهد معدل وفيات متزايد في المغرب. و ينشأ التهديد، الذي سلطت عليه الدراسة الضوء، من “الماتفياس” وهي أداة تقليدية لحصاد المياه في المناطق الريفية، وكذلك من المعتقدات الخرافية والطب التقليدي. وبالاضافة الي ذلك، يمكن أن يؤدي الاحترار العالمي التدريجي إلى انخفاض في إشغال رقعة موائلها الطبيعية. في المغرب، تم إدراج هذه السحالي ذات اللون البني الفاتح إلى الأصفر والرمادي، التي يبلغ متوسط طولها مترا واحدا، على أنها قريبة من التهديد. ومع ذلك، فالتهديدات التي تواجهها في بيئتها الطبيعية قد تؤدي إلى تفاقم هذا التصنيف. ● قتل وتحنيط و في دراسة بعنوان “التنانين في ورطة الصحراء: الآبار البشرية المنشأ كتهديد محتمل لمراقب الصحراء، فارانوس جريسيوس في المغرب”، يسلط الباحثون، الضوء على أن مراقب الصحراء هو ضحية للمعتقدات المحلية. ويعتقد السكان المحليون، أن “مراقب الصحراء” يمكنه مهاجمة الإبل وسكان الصحراء وكسر أرجلهم. كما أن معتقد وضع السحالي “المحنطة” بالقرب من المنازل، لإبقاء الثعابين بعيدا، يدفع الصيادين إلى القبض عليها حيث تخضع لتحنيط تقليدي. ويسود اعتقاد آخر لدى بعض الرعاة بأن قتل 7 من هذه السحالي يمكن أن يرفع عنهم الخطايا. علاوة على أنها تباع أو تستخدم في الطب التقليدي، أو لأغراض تشمل طقوس السحر. ● الماتفياس القاتلة تشكل “الـمـاتـفـيـاس” التي تستخدم في المناطق القاحلة للاحتفاظ بمياه الأمطار محليا، خطرا كبيرا يهدد حياة هذه السحالي. وتحدد الدراسة 3 أنواع من ماتفياس تشكل تهديدا لـ Sahara Monitor تحديدا، بمعدل وفيات يبلغ 58٪. هي «صهريج كبير حفرة»، «صهريج صغير الثقب» ، «على شكل مكعب». في 26 من أصل 42 ملاحظة، وجد الباحثون السحالي ميتة في هذه الـمـاتـفـيـاس. وفي الحالات الـ 16 المتبقية (40٪) تم القبض عليها من السكان المحليين بدافع الفضول وإطلاقها بعد ذلك في بيئتها الطبيعية. ووجدت الدراسة، أن المدخل الأكبر للثقب الكبير للصهريج بشكل ملحوظ، كان أكثر خطورة على ما يقرب من نصف السحالي البالغين (45٪) . أكثر من نصف السحالي الأصغر سنا، وقعت في منطقة سمارة الصحراء الأطلسية (=27، 56٪)، تليها آسا المنطقة (=12، 25٪). حيث التهديد شائع في المناخات الدافئة. كما تشكل الخزانات المبطنة بالبلاستيك المستخدمة في زراعة البطيخ تهديدا آخر لهذه الزواحف. والتهديدات الأقل أهمية هي الوفيات على الطرق والتجارة غير المشروعة.