سنغافورة تنفذ أول حكم إعدام لامرأة منذ ما يقرب من 20 عاما
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن سنغافورة تنفذ أول حكم إعدام لامرأة منذ ما يقرب من 20 عاما، وقال المكتب المركزي لمكافحة للمخدرات في بيان تم تنفيذ عقوبة الإعدام بالإعدام التي فرضت على ساريديوي بنت جماني في 28 يوليو تموز 2023. وكانت المرأة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سنغافورة تنفذ أول حكم إعدام لامرأة منذ ما يقرب من 20 عاما، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال المكتب المركزي لمكافحة للمخدرات في بيان: "تم تنفيذ عقوبة الإعدام بالإعدام التي فرضت على ساريديوي بنت جماني في 28 يوليو/تموز 2023."وكانت المرأة مدانة بتهريب ما "لا يقل عن 30.72 غرام" من الهيروين، أكثر من ضعف حجم الكمية التي تستوجب عقوبة الإعدام في سنغافورة.ونفذ الحكم بالإعدام على الرغم من نداءات المنظمات الحقوقية، التي تقول إن عقوبة الإعدام لا تمتلك أي تأثير مثبت على الجريمة.حُكم عليها في عام 2018، وقد "تم تمنحها كامل العملية القانونية، وكان لها ممثل قانوني طوال العملية"، وفقًا لبيان المكتب.وأضاف المكتب: وتعتبر جماني أول امرأة تُعدم في الدولة منذ عام 2004، عندما تم إعدام المواطنة السنغافورية يين ماي وين لتهريب المخدرات.وأصبحت المرأة رقم 15 التي يتم إرسالها إلى منصة الإعدام منذ استئناف الحكومة لتنفيذ الإعدامات في مارس/آذار 2022 بعد توقف لمدة عامين خلال جائحة كوفيد-19.تتمتع سنغافورة ببعض أقسى قوانين مكافحة المخدرات في العالم - ويمكن أن يؤدي تهريب أكثر من 500 غرام من القنب أو أكثر من 15 غرامًا من الهيروين إلى عقوبة الإعدام.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سنغافورة تنفذ أول حكم إعدام لامرأة منذ ما يقرب من 20 عاما وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عقوبة الإعدام
إقرأ أيضاً:
دياموند بو عبود: زوجي يشبهني.. وأحببته في مشهد "إعدام"
روت الفنانة اللبنانية دياموند بو عبود تفاصيل بداية قصة الحب، التي جمعتها بزوجها الفنان المصري هاني عادل في كواليس أحد الأعمال الفنية، وتكلّلت بالزواج في أبريل (نيسان) 2021.
الحب من مشهد "إعدام"!أشارت "دياموند" في لقاء ببرنامج "معكم منى الشاذلي"، إلى أنهما التقيا لأول مرة خلال تصوير مسلسل "السهام المارقة"، وتحديداً خلال مشهد إعدام كان أحد الممثلين فيه يضع سكيناً على رقبتها، موضحةً أنها شعرت بالخوف آنذاك، فتدخل هاني عادل وساعد الممثل في الإمساك بالسكين بشكل احترافي حتى تطمئن.
وأوضحت أنها خلال تصوير المشهد حاولت التغلّب على مشاعر الخوف لديها، وعندما نظرت خلفها وجدت هاني عادل ينتظر انتهاء المشهد بترقّب، فاطمأنت.
وأكدت الفنانة اللبنانية أنها أحبّت شهامته في ذلك الموقف، لأنه عبّر من خلاله عن شخصيته الحقيقية، لذلك لم تنس ما فعله رغم انتهاء العمل. وبعد عامين من المسلسل عادا للتواصل مجدداً حين التقيا في أحد المهرجانات الفنية، وبدأت الأحاديث تتشعّب بينهما، وتطوّر الأمر إلى علاقة حب.
لفتت دياموند بو عبود إلى أنه كان لديها مخاوف من الارتباط بشكل عام، لكن مع هاني عادل تلاشت تلك المخاوف، لذلك شعرت بالغرابة من نفسها، لكنها اطمأنت له وشعرت بأنه شخص نبيل وصادق ومحترم.
وأشارت إلى أنهما يشبهان بعضهما البعض في كثير من التفاصيل والطباع، خاصة أنهما نفس البرج فلهما نفس الصفات، مؤكدة أنهما يشعران بالقلق كثيراً على بعضهما البعض، لذلك يتواصلان بشكل دائم.
وأوضحت "دياموند" أن أفضل شيء في الزواج أن الزوجين يصبحان شخصاً واحداً، وكأنها "روح واحدة تعيش في جسدين"، مؤكدة أن الأمر نابع من كثرة الحب للطرف الآخر والاستماع إليه، فيصبح الأمر وكأنه تواصل دائم مع شريك الحياة.
في اللقاء ذاته، قال الفنان هاني عادل إنه تشاجر كثيراً مع زوجته دياموند بو عبود بسبب رفضها الخروج من بلدها لبنان، في ظل الأوضاع الأخيرة، حتى تمكّن في النهاية من إخراجها بصعوبة، وحاول إقناع أسرتها أيضاً بالقدوم إلى مصر لكنهم رفضوا ترك منازلهم وحياتهم هناك.
وأكد "عادل" أن خروج زوجته من لبنان كان صعباً للغاية عليها، قائلاً: "ربما لو لم أضغط عليها لكي تأتي إلى مصر لقضت حياتها كلها هناك، ولما خرجت أبداً من لبنان".
وأشار الفنان المصري إلى أن إلحاحه عليها بالخروج من لبنان، جاء بعدما أخبرته بأن الانفجارات باتت قريبة من منزلها، إذ كانت قد طلبت منه في بداية الأحداث عدم الإصرار على قدومها إلى مصر، لأنها لن تترك أهلها في مثل تلك الأوضاع، لكنه حين علم بأمر الانفجارات لم يتحمّل، وأصرّ على مجيئها إلى مصر، أو أن يذهب هو إلى لبنان، لأنه "لا يوجد حل آخر"، على حد وصفه.
ولفت هاني عادل إلى أن زوجته دياموند بو عبود عندما خرجت من لبنان، لم يكن متاحاً أن تأتي إلى مصر مباشرة، لذلك سافرت إلى قبرص ومن قبرص إلى القاهرة.