الفنان قتيبة العلوش يطرح أغنية جديدة بعنوان "انتي جواتي" في عيد الفطر
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أصدر الفنان السوري قتيبة العلوش أغنية جديدة بعنوان "انتي جواتي" من كلماته وألحانه وتوزيعه.
تتميز الأغنية بنغمة رومانسية هادئة تتحدث عن مشاعر الحب والاشتياق لشخص عزيز.
لاقى إصدار أغنية "انتي جواتي" ترحيباً كبيراً من قبل محبي الفنان قتيبة العلوش على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أثنوا على جمال اللحن والكلمات وأداء العلوش المميز.
يُذكر أن قتيبة العلوش يُعد من أشهر الفنانين السوريين الشباب، وله العديد من الأغاني الناجحة التي حظيت بشعبية كبيرة في الوطن العربي.
نبذة عن قتيبة العلوشمواليد 1992، درس الموسيقى في المعهد العالي للموسيقى بدمشق، بدأ مسيرته الفنية عام 2004.
أصدر العديد من الأغاني الناجحة، منها "شو بدي قلك" و"غزلان" و"يا حبيبي"، كما شارك في العديد من المسلسلات التلفزيونية، منها "باب الحارة" و"الهيبة"، وحاز على العديد من الجوائز، منها جائزة أفضل فنان عربي شاب عام 2018.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العدید من
إقرأ أيضاً:
“مدى حمص”… فعالية توضح دور الشباب والعمل الأهلي في المرحلة المقبلة
حمص-سانا
نظمت مؤسسة العزم للريادة والتنمية بالشراكة مع منظمة بنفسج ومؤسسة سند الشباب التنموية ومنظمة MIDMAR، فعالية ثقافية على مسرح دار الثقافة في حمص بعنوان “مدى حمص ــ الحدث الأول مدى التحرير والبناء”.
وتحدث منظمو الفعالية التي حضرها حشد جماهيري كبير معظمهم من الشباب، عن دور الشباب الحالي والمستقبلي بعد التحرير من النظام البائد، وأكدوا أهمية تفعيل عمل المؤسسات الأهلية والمنظمات في المحافظات، وخاصة التي سعى النظام البائد إلى تجميد عملها لتعود اليوم إلى العمل الإنساني، بهدف تمكين الشباب وتدريبهم على المهارات الحياتيّة، وإقامة المبادرات المجتمعية لبناء الإنسان، وإطلاق الإعمار وترسيخ سوريا الحرة.
واعتبر المتحدثون أن أهم عوامل حيوية المجتمعات هو الحوار الفكري البناء، بالاعتماد على الشباب والمبدعين من خلال الشراكة التي هي مسؤولية الجميع، مشيرين إلى أهمية العمل على عودة سوريا كما هي تستحق أن تكون، بمواطنيها الأحرار والاستفادة من المنظمات الإنسانية لدعم الشباب، ليكونوا قادرين وداعمين في المجتمع.
وتخلل الفعالية عرض فيديو وثائقي بعنوان “حمص دار السلام”، كما قدمت مسرحية شارك فيها عدد من الشباب بعنوان “صوت العمل” ومعرض كتب وملصقات تعرف بعمل وهدف المؤسسات والمنظمات والجمعيات المشاركة.