معين عبد الملك: بدعم من التحالف العربي نخوض حربًا من أجل السلام
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن معين عبد الملك بدعم من التحالف العربي نخوض حربًا من أجل السلام، عدن الغد خاص.أكد رئيس الوزراء اليمني معين عبد الملك أن القوات الموالية للحكومة الشرعية تخوض حربًا من أجل تحقيق السلام في اليمن.وأوضح .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات معين عبد الملك: بدعم من التحالف العربي نخوض حربًا من أجل السلام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
((عدن الغد))خاص.
أكد رئيس الوزراء اليمني معين عبد الملك أن القوات الموالية للحكومة الشرعية تخوض حربًا من أجل تحقيق السلام في اليمن.
وأوضح في تصريح له بأن الحرب التي يخوضوها مفروضة عليهم أمام عدو لا يمتلك أدنى مقومات الإنسانية.
وأضاف "نعول على دور هيئة التشاور في توحيد القوى الوطنية حول هدف استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب الحوثي
وأشار إلى أن الحكومة ماضية في الإيفاء بالتزاماتها تجاه المواطنين وفق إجراءات استثنائية تستجيب لجميع المتغيرات
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل معين عبد الملك: بدعم من التحالف العربي نخوض حربًا من أجل السلام وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
من كركوك إلى واشنطن.. وحدة الكرد تتشكّل خارج البرلمان
9 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: بين كل مفصل انتخابي وآخر، يعود الحديث عن وحدة الصف الكردي إلى الواجهة، ليس كترف سياسي، بل كضرورة وجودية. فالانقسام الذي نخر جسد التحالف الكردستاني خلال السنوات الأخيرة، أفرز تراجعات استراتيجية في بغداد، وأفقد الكرد كثيرًا من مكاسبهم التفاوضية والتشريعية.
لكنّ ما يجري اليوم في أربيل والسليمانية، يتجاوز حدود الانتخابات المقبلة، ليمتد إلى لعبة النفوذ في العراق، التي لا تنفصل عن تصاعد المواجهة الباردة بين واشنطن وطهران.
الصراع لم يعد حول عدد المقاعد أو تمثيل كركوك، بل حول هوية الإقليم في معادلة الشرق الأوسط: هل تبقى كردستان ورقة في يد إيران عبر جناحها القريب منها، أم تصير حليفًا غربيًا موحدًا يرفع الكفة الأمريكية؟
من هنا، لم تكن الاجتماعات الأخيرة بين الاتحاد الوطني والديمقراطي الكردستاني شأناً كردياً محضًا. بل جاءت وسط إشارات أمريكية مشجعة، وترحيب ضمني من قوى الإطار التنسيقي، التي تسعى بدورها لاستباق سيناريو الانسداد السياسي.
وكشفت مصادر كردية عن قرب إعلان “التحالف الكردستاني الموحد” لخوض الانتخابات البرلمانية العراقية المقبلة، وذلك بعد سلسلة لقاءات وصفت بـ”الإيجابية” بين قادة الاتحاد الوطني والديمقراطي الكردستانيين.
الطرفان أكدا، في تصريحات متزامنة، أن عودة التحالف هي رد فعل على التحديات الإقليمية، والقرارات المركزية التي اعتبروها مجحفة بحق الإقليم، أبرزها إيقاف تصدير النفط، وحل برلمان كردستان، وتوطين رواتب الموظفين.
عضو الحزب الديمقراطي، ريبين سلام، أشار إلى أن “المواطن الكردي بات يضغط باتجاه الوحدة”، مشيرًا إلى أن “التحالف الجديد لن يضم المعارضة في هذه المرحلة، بسبب مواقفها السلبية من حكومة الإقليم”.
من جهته، اعتبر القيادي في الاتحاد الوطني حسن آلي أن “تشتت القرار الكردي أضرّ بنا في كركوك وديالى ونينوى”، مشددًا على ضرورة الذهاب إلى بغداد بفريق موحّد.
وتقول أوساط سياسية إن واشنطن تضغط بهدوء لإحياء هذا التحالف، في محاولة لتحجيم النفوذ الإيراني، خصوصًا بعد أن لعب الاتحاد الوطني دورًا محورياً في إفشال “التحالف الثلاثي” المدعوم أمريكيًا خلال الدورة الماضية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts